السبت، 18 يوليو 2015

الدواعش الجدد في السعودية بلا جوازات سفر


توصلت الجهات الأمنية السعودية خلال تحقيقها في قضيتين أمنيتين مختلفتين إلى أن بعضا ممن اعتنقوا الفكر المنحرف ونفذوا أعمالا إرهابية في الفترة الأخيرة لم يسبق لهم أن سافروا خارج المملكة، وليست لهم جوازات سفر.
وتدلل على ذلك تصريحات كان والد فهد القباع أدلى بها سابقا لـ”العربية.نت” حيث أكد أن ابنه لم يسافر من قبل، وليس ممن يقضي وقته خارج المنزل، ولم يلحظ عليه تغيراً في السلوك خلال الفترة التي سبقت تنفيذه عملية التفجير في مسجد الإمام الصادق بالكويت.
كما أكد بيان الداخلية أمس حول منفذ عملية الحائر وهو عبدالله الرشيد، أنه لم يسبق له السفر خارج السعودية.
ويعد عدم السفر خارج السعودية قاسماً مشتركاً بين منفذي العمليات الأخيرة، إلى جانب قلة احتكاكهم بالمجتمع المحيط والقريب منهم. وكذلك صغر السن والتعليم المتدني للبعض.
وتعد الشبكة العنكبوتية أحد مصادر التجنيد الرئيسية لجلب مزيد من العناصر، لتنفيذ أهداف، حيث يتلقون التوجيهات عبر وسائل التواصل المتعددة، خاصة “تويتر” التي تعتبر قاعدة رئيسية لمعتنقي الفكر المنحرف والشاذ عبر حسابات متعددة بالآلاف، حسب بعض المراقبين والمختصين، الذين أطلقوا حملة لإغلاق العديد من الحسابات خلال شهر رمضان المبارك.
ويعتبر القاسم المشترك بين من أقدموا على العمليات الإرهابية هو فداحة العمل الإجرامي، فما بين من قام بتفجير مسجد يوم الجمعة لقتل والده، كما حدث في خميس مشيط، أو قتل خاله كما حدث لمنفذ تفجير الحاير.
العربية




أسباب متشابهة للاتهامات بين الخرطوم وجوبا.. الأزمة لن تتوقف.الانفصال أنتج دولتين فاشلتين




عماد عبد الهادي-الخرطوم
فشلت الخرطوم وجوبا في المحافظة على نسبة هدوء ميزت علاقاتهما لعدة أشهر، لتتكرر مجموعة الاتهامات التي لم تتغير منذ انفصال جنوب السودان عن الدولة الأم السودان في 2011.
ففي الوقت الذي أوقفت جوبا اتهاماتها المباشرة للخرطوم بدعم المعارضة المسلحة التي يقودها رياك مشار -النائب المقال لرئيس جنوب السودان سلفاكير- لشهر كامل، كانت الأخيرة هي المبادر هذه المرة في حث حكومة الجنوب على وقف دعم المتمردين السودانيين.
ولم تكتف الخرطوم بطلبها لجوبا، بل زادت بلفت نظرها إلى ما اعتبرتها الخرطوم حملة يقودها الإعلام الجنوبي ضد حكومة السودان.

وكانت وزارة الخارجية السودانية استدعت الأربعاء سفير جنوب السودان في الخرطوم ميان دوت لإبلاغه احتجاج الحكومة على الدعم الذي تقدمه دولة جنوب السودان للمتمردين السودانيين وما وصفتها بالحملات الإعلامية العدائية والسلبية التي يقودها إعلام مقرب من حكومة جوبا ضد الخرطوم.
وطالب السودان -وفق الخارجية السودانية- سفير جوبا بإبلاغ بلاده بضرورة احترام المواثيق الدولية وحسن الجوار بين البلدين.
ويبرر السودان اتهاماته لجوبا بتأكيده دعم الأخيرة وإيوائها الحركات السودانية المسلحة التي تقود تمردا ضد الخرطوم. بينما تتهم جوبا الحكومة السودانية بدعم متمردين جنوبيين ينشطون ضد حكومة سلفاكير.

الأسباب
وبينما تتمسك كل حكومة بموقفها من الأخرى رغم تأكيداتهما التمسك بمراعاة حسن الجوار بينهما، فإن محللين سياسيين يعتقدون بوجود أسباب متشابهة تدفع الطرفين لتحريك هذه الملفات من حين لآخر.
ويتساءل خبير الدراسات الإستراتيجية حسن مكي عن وجود مودة بين الخرطوم وجوبا "حتى لا يواصلان تبادل الاتهامات بينهما"، مشيرا إلى رغبة متبادلة للطرفين في تغيير الآخر.
ويرى بوجود نظامين في الدولتين غير متعايشين "يريد كل منهما أن يأكل الآخر"، لافتا إلى دعم كل طرف لمعارضة الآخر "عسكرية أو سياسية".
أما المحلل السياسي خالد التجاني فيشير إلى أن الأزمة لن تتوقف، مؤكدا أن انفصال الجنوب "أنتج دولتين فاشلتين تعانيان من نفس الأمراض".
ويقول إن كل طرف يحاول في ظل الضغوط الداخلية تعليق أزماته على شماعة الآخر، مشيرا إلى تشابه العقليتين الحاكمتين في جوبا والخرطوم.
بينما يرى أستاذ العلوم السياسية في جامعة بحري عبد اللطيف محمد سعيد أن عدم الثقة بين الطرفين يقودهما دوما لاتهام بعضهما وارتكاب نفس الأخطاء بحق بعضهما.
ويتوقع استمرار الاتهامات بين البلدين "طالما تواصلت أزماتهما الداخلية المتشابهة"، متسائلا عن قدرة الطرفين على تقديم الدعم العسكري المتبادل لمتمردي البلدين "في ظل تراكم أزماتهما السياسية والاقتصادية والأمنية".
ويقول إن أسبابا متشابهة تدفع الطرفين لتبادل متواصل للاتهامات وتقديم الدعم الحقيقي ودون مواربة للمتمردين في البلدين.

 الجزيرة 




بنك السودان: استمرار تنفيذ مشروعات التنمية الاستراتيجية


أعلن محافظ بنك السودان عبدالرحمن حسن عبدالرحمن، الجمعة، أن جميع مشاريع التنمية من حصاد مياه هي مشروعات استراتيجية ستكون مستمرة، وستنفذ من موارد الدولة أو دعم الصناديق، بينما أكد حرص الدولة على تسهيل عيشة المواطن.
وقال عبدالرحمن، إن الزيادة في أسعار السلع لهذا العام أقل من الأعوام الماضية نسبة لقلة التضخم، مؤكداً ضرورة ضبط الأسعار من قبل الجهات الرقابية.
ونبَّه إلى أن الدولة حريصة على تسهيل عيشة المواطن وتوفير كل المستلزمات التي يحتاجها.
إلى ذلك، أشار محافظ البنك إلى أن حصاد المياه العام الماضي ساعد على توفير النقد الأجنبي. وقال إنهم يبذلون وسعهم لتسهيل الإجراءات التي تواجه عمليات التحويل خاصة مع دول الخليج.
وفي منحى آخر، أعلن وزير التجارة السفير صلاح محمد الحسن محمد سعيد، وضع خطة لتطوير العمل والأداء بالوزارة والنهوض بعلاقات السودان الخارجية في مجال التجارة الدولية مع المنظمات الإقليمية والدولية والدول الصديقة كافة.
وقال “سنولي الصادر اهتمامنا الكبير، وسنعقد لقاءات مع الجهات المختصة لوضع سياسة مرنة للنهوض بالصادر كماً ونوعاً”، معرباً عن أمله أن يشهد السودان نقلة اقتصادية كبرى.
شبكة الشروق




طريقة عمل بث حي من محلك التجاري للزبائن



تعتبر كاميرات المراقبة أحد الوسائل المساعدة بشكلٍ كبير على زيادة الحماية ومراقبة مناطق محددة عن بُعد، مثل المنزل أو المحل التجاري، بحيث يمكن لأصحاب المحال التجارية مشاهدة بث حي لمحالهم عندما تكون مغلقة أو عندما يكونوا بعيدين عنها، أو ربما لعرض البث الحي على الزبائن في حال كان هناك مناسبات مهمة.
يمكن ببساطة الاعتماد على خدمة AirWithMe، والتي تُتيح إمكانية ربط الكاميرات الأمنية التي تعتمد على شبكة إنترنت أو آي بي، ليتم بث ما تصوّره كاميرا المراقبة عبر لوحة التحكم، أو عبر موقع الويب الخاص بالمستخدم، بالإضافة إلى إمكانية مشاهدة البث عبر أجهزة أندرويد و iOS.
وتتميز الخدمة بأنها تُتيح إمكانية مشاهدة بث مباشر للمكان الذي يرغب المستخدم بمراقبته عن بُعد، مع إمكانية توليد رابط خاص بالبث يمكن مشاركته مع الآخرين ليُشاهدوا البث الحي بسهولة في حال كان الهدف هو تقديم ميزة البحث الحي للزبائن على سبيل المثال، فهي لا تُتيح إمكانية تسجيل الفيديو للمكان والاحتفاظ به لمشاهدته لاحقًا في الوقت الحالي، إلا أنها قد تُتيح مثل هذه الميزة لاحقًا.
aitnews




كل عام والجميع بخير



والأخبار معكم خلال عطلة العيد من


24/7

مقتل 60 صحافيّاً في النصف الأوّل من العام 2015



نشرت منظمة (International News Safety Institute (INSI، تقريرها السنوي الخاص بالصحافة، تحت اسم Killing The Messenger. وبحسب التقرير، قُتل 60 صحافياً حتى الآن، لقيامهم بواجبهم المهني.

يضم التقرير أسماء الصحافيين، وكيفية قتلهم وأسماء المؤسسات التي عملوا بها. واعتبرت المنظمة أن فرنسا أسوأ مكان للصحافة، إذ قتل 8 صحافيين في فرنسا يعملون في صحيفة "تشارلي إيبدو" الساخرة، بالإضافة إلى مقتل أربعة صحافيين آخرين.

وبحسب التقرير، تعد جنوب السودان واليمن ثاني أكثر البلاد دمويةً، إذ قتل 6 إعلاميين في كل بلد منهما منذ بداية هذا العام. أما ليبيا والعراق، فاحتلا المرتبة الرابعة بمقتل 5 إعلاميين.

يقول مدير INSI، ريتشارد سامبروك: "على ما يبدو أن هذا العام سيكون أسوأ من العام الماضي على الصحافيين. 90% من الصحافيين الذين يكتبون عن الفساد، يعيشون تحت التهديد في بلادهم. إن قتل الصحافيين يعتبر وسيلة للقمع، وهو فعل سياسي بحت".

لطالما احتلت سورية صدارة التقارير الخاصة بمقتل الصحافيين في السنوات الثلاث الأخيرة، إلا أن هذا العام لم تُرصد غير حالتي قتل فقط. ويعود ذلك لتحوّل سورية إلى منطقة محظورة على الصحافيين. 

وبحسب التقرير، يتصدّر الإرهاب لائحة أسباب قتل الصحافيين، وتأتي "التحقيقات الصحافية الخاصة بالجرائم" بالمرتبة الثانية، والسياسية بالمرتبة الثالثة. ويشير التقرير إلى أن أكثر الصحافيين الذين قتلوا هم من يعملون في الصحافة المكتوبة، وأقلهم أولئك الذين يعملون في الصحافة الإلكترونية.

العربي الجديد






موقع ريديت يفرض قيودا على المحتوى "المثير للاشمئزاز"


قرر موقع ريديت للأخبار والتواصل الاجتماعي فرض قيود أكثر على عمليات البحث عن أي محتوى "مثير للاشمئزاز."
ولم يفرض الموقع حظرا صريحا على أي محتوى يدرجه ضمن هذه الفئة، بل سيطلب من المستخدمين تسجيل الدخول كي يتسنى لهم الإطلاع عليه.
وأكدت الشركة على حظرها بشكل بات لأي محتوى غير قانوني، ومن بينه صور الاعتداء على الأطفال وما يُعرف بـ"الانتقام الإباحي."
ويرى بعض المستخدمين أن الموقع يخالف مبادئه بشأن حرية التعبير.
وريديت هو أحد أكثر المواقع انتشارا، إذ تحقق صفحاته أكثر من 7.5 مليار مشاهدة في الشهر.
وقال الرئيس التنفيذي الجديد ستيف هوفمان للمستخدمين: "قضينا الأيام القليلة الماضية هنا في نقاش، واتفقنا على أن مثل هذه الإجراءات ستتيح لنا كشركة عدم قبول محتوى لا نريد أن يرتبط بالنشاط."
وجاء الإعلان عن إجراءات الموقع الجديدة بعد جدل استمر على مدى أسبوع بشأن سياسات الموقع وإدارته.
ويتيح الموقع للمستخدمين نشر روابط محتواه. كما يمكن لبعض المستخدمين ترتيب الروابط حسب مستوى الاهتمام بها.
ويتضمن الموقع أقساما خاصة مثل التكنولوجيا والأخبار العالمية.
لكن يتضمن أيضا أقساما تتعامل مع محتوى مثل صور جثث القتلى أو محتوى عنصري للغاية يروج للعنف.
وقال هوفمان إن هذه الفئة الأخيرة لن تعد متاحة في عمليات البحث العادي، لكنها لن تُلغى، وسيتعين على المستخدمين تسجيل الدخول قبل أن تتاح أمامهم.
وأضاف: "حرية التعبير مهمة بالنسبة لنا، لكن الأكثر أهمية بالنسبة لنا في ريديت أن نكون صادقين في مهمتنا."
وأوضح: "نؤمن أن ثمة قيمة في اتاحة كافة الآراء، حتى لو رآها البعض مثيرة للاشمئزاز."
لكن سارة جيونغ، مؤلفة كتاب (The Internet of Garbage) الذي يرصد الانتهاكات على مواقع الانترنت، ترى أن قرار ريديت خطوة غير مألوفة.
وقالت إن الموقع بهذا الاتجاه يقف في منتصف الطريق إذ أنه لا "يحافظ على حرية التعبير ولم يحسن من صورة ريديت."
BBC