السبت، 18 يوليو 2015

شرطة الخرطوم تكرم بريش



مدير مرور شرطة ولاية الخرطوم يكرم أشهر شرطي مرور “بريش” الذي كان يقف في تقاطع شارع القصر مع البلدية واشتهر بدماثة خلقه وحسن تعامله وأنه لم يحرر مخالفة مالية لأحد في حياته العملية.




داود حسين: لم اروج للثقافة الإيرانية وانا من مواليد الكويت


نفى الفنان داود حسين ترويجه للثقافة الايرانية في احد اعماله مؤكدا انه من مواليد الكويت وابن هذه الارض وهو يروج للفن الكويتي فقط.
واكد حسين لبرنامج “نقطة نظام” عبر قناة المجلس انه يسخر قدراته في المجال الفني مؤكدا في الوقت ذاته ابتعاده عن المواضيع الاشكالية التي قد تجلب له وجع الرأس خاصة ان الاحتقان السياسي والطائفي يتزايد في المنطقة.
القدس العربي



المريخ يواجه الخروب في تجربة ودية بالجزائر


يؤدي المريخ في الخامسة من عصر غد بملعب مدينة عين مليلة تجربته الودية الثانية قبل مواجهة وفاق سطيف امام فريق الخروب احد اندية الدرجة الثانية.
كورة سودانية




عيد السودان.. موسم التواصل خربته الأوضاع الاقتصادية




تمثل الأعياد في السودان موسماً لتلاقي الأسر التي قد تنقطع عن بعضها طيلة الأشهر الأخرى، بسبب ظروف العمل والتعليم التي تجبر معظمهم للانتقال للعاصمة حيث الجامعات والخدمات وفرص العمل، بالمقارنة بالولايات والمناطق الأخرى.
يبدأ السودانيون التجهيزات للعيد قبل فترة عبر إعداد النساء في المنازل للخبائز، ويشكل الكعك والبسكويت اللذان يصنعان بطريقة احتفالية داخل المنزل أساس العيد وفرحته.

وفي صباح العيد تتبارى النساء في تزيين المنازل لإظهارها بابهى صورة، لتفتح الأبواب عقب صلاة العيد مباشرة لاستقبال الجيران. وليس بالضرورة أن يستقبل رب الأسرة المعيدين من رجال الجيران، لأنهم يكونون منشغلين بالمعايدة، فتستقبلهم النساء وتقدم لهم الحلوى والخبائز. ويعمد السودانيون في أول ايام عيد الفطر، بخاصة في الاحياء الشعبية، لتناول وجبة الإفطار مع الجيران في الشارع، حيث تفرش "البروش على الأرض". ويخرج الرجال من المنازل وبمعية كل منهم طعامه المخصص ليأكلوا سوياً.
هذا كان قديماً، أما اليوم فبدت ملامح العيد في الخرطوم تتغير وإن كانت ما زالت محافظة على رونقها التكافلي الاجتماعي في الريف. وتحولت الأعياد الى يوم عادي بعد ان خفت زيارات الجيران صباح العيد للتهاني. وبدأت الشكوى تكثر عن فقدان معظم السودانيين لطعم العيد لغياب مميزاته، لتخفت الاحتفالات بالعيد وينتهى بصلاة العيد التي يحرص السودانيون على ادائها في ساحات الميادين بالزي القومي.

تقول فاطمة "العيد فقد طعمه ليس كما كان سابقاً، فبعد صلاة العيد لا تحس ان هناك عيداً، فنادرا ما تجد احداً من الجيران يطرق بابك ليهنئك بالعيد، والكل مغلق بابه عليه حتى الأهل اوقفوا الزيارات التي كنت نتظرها من عيد لآخر". وتضيف "لم نعد نجتهد حتى في الاعتناء بالمنزل كما كان سابقاً لاننا على يقين أنه يوم عادي ولا جديد".
أما رابية فتقول: "انا أحرص على ان أقضي اجازة العيد بمسقط رأسي بولاية الشمالية لأن للعيد هناك طعماً خاصاً، فما زالت حرارة التلاقي بين الاهل والجيران تحتفظ برونقها وتحس بفرحة العيد في عيون الجميع، باستثناء العاصمة التي يكون فيها العيد يوماً عادياً".

ويرى باحثون اجتماعيون أن ضغوط الحياة المعيشية والأزمة الاقتصادية، تؤثر بشكل أساسي على الحياة الاجتماعية وتغير في كثير من انماطها سلبا أو إيجابا. ويقول الخبير الاجتماعي، وحيد محمد، إن تغييراً كبيراً تم في الاحتفال بالعيد على المستوى الأسري والعام الذي كان تواصل الأجيال والزيارات المتبادلة مع الاهل والجيران سمته الأساسية. وأرجع ذلك للعوامل الاقتصادية التي تحد من حجم التحرك والعلاقات في ما يتصل بالأسر الكبيرة والممتدة.
ويوضح: "التحرك من منطقة لأخرى أصبح مرهقاً للمواطن الذي يفضل خلال العيد الخروج الى الحدائق العامة للترفيه ليقضي بقية أيام العطلة في المنزل بدلا من الزيارات المكلفة". وفي ما يتصل بالتواصل مع الجيران يقول وحيد: "قديما التواصل بين الجيران كان مفتوحا وسهلاً، لكن بسبب الظرف الاقتصادي انغلق الجميع والكل اصبح يعيش على قدر حاله". واضاف "كما ان لعامل العولمة دوراً كبيراً في التراجع، إذ انكفأ الجميع على الأجهزة الحديثة، حتى إنك تجد أناساً في حي واحد لا يتعارفون. حتى إن المشاكل البسيطة بين الجيران التي كانت تحل وديا انتقلت الآن للقضاء بسبب التباعد الاجتماعي".

في ايام العيد تتحول الخرطوم إلى مدينة هادئة فتخفت فيها أضواء المنازل التي يغادرها معظم سكانها الوافدين من الولايات المختلفة لقضاء عطلة العيد مع اسرهم وأقاربهم بمسقط رأسهم. ويبدأ الوافدون الى العاصمة رحلة العودة عادة قبل يومين من عطلة العيد لتعج بهم الموانئ المخصصة للسفريات. وتعمد شركات الحافلات في الأعياد عادة لزيادة تعرفة المواصلات بنسبة 25%، باعتبارها موسماً تحقق خلاله أرباحا تفشل في تحقيقها في الأيام الأخرى.

العربي







قدم الشرتاي جعفر عبد الحكم إسحق والي ولاية وسط دارفور إعتذارا لمواطنيه على عدم تمكن حكومته من فرض الأمن كاملاً،  ولعدم إستكمال خدمات الصحة والتعليم خلال العام الماضي.

ووعد عبدالحكم بحسم كل ظواهر التفلت والفوضى من خلال قانون الطواريء الذي أعلنه الأيام الماضية .

وشدد  لدى مخاطبته المصلين بالساحة الشعبية بمدينة زالنجي  بعدم التساهل مع كل من يتسول له نفسه بإرتكاب الجرائم وطالب عبدالحكم  المواطنين بالتعاون والتبيلغ عن المجرمين وألا تكون للمجرم أسرة أو قبيلة تأويه . 

دبنقا




التجاني سيسي: المانحون التزموا بدعم مشروعات التنمية ما عدا بيرطانيا


طرح منبر المجتمع المدنى الدارفورى عدة اسئلة لرئيس السلطة الاقليمية لدارفور فى اجتماع مطول فى اواخر رمضان عن مستقبل السلطة الاقليمية بعد تحويل حركة التحرير والعدالة الى حزبين سياسين و انتهاء فترة السلطة فى الرابع من يوليو الحالى وتمديد اجل السلطة لمدة عام وعدم رضى اصحاب المصلحة عن وثيقة الدوحة لسلام دارفور ، ورفض المانجين بتنفيذ مشروعات التنمية فى الاقليم. 

وكشف رئيس السلطة الاقليمية لدارفورالدكتور تجانى سيسى ان الصندوق العربى والانماء الاقتصادى والاجتماعى نفذت الخط الناقل للكهرباء ب 200 مليون دولار، وتركيا نفذت ادارة مستشفى نيالا ب 50 مليون دولار، الاتحاد الاوربى بدأت ينفذ التزماته بمشروعين فى شمال وغرب دارفور ب (16) مليون يورو، والمانيا بدأت تنفذ مشروعين فى شمال دارفور ، ماعدا بريطانيا لم تبدأ فى انفاذ مشروعاتها لانها لديها رأى ، وتريد ان تتناقش مع دولة قطر، لانها التزمت  ب ( 37 ) مليون دولار . 

دبنقا




شاهد بالصور .. الجزائريون يتدافعون عفويا لتقديم تهاني العيد لبعثة المريخ بالفندق و التونسي العابد عضو الجهاز الطبي يرتدي الجلابية والعمامة السودانية


عايشت (قوون) امس احتفالات اعياد الفطر المبارك في مدينة عين مليلة وسط الشعب الجزائري الطيب الذي يشبه الشعب السوداني في كل شئ في عاداته وتقاليده وكرمه ولا تحس بالفارق بين العيد في الجزائر والسودان مطلقا.

بدأت الاحتفالات بالعيد السعيد في ليلة الخميس التي اكتظت فيها اسواق المدينة بالاسر والاطفال والصبية وشهدت الطرقات اطلاقا للالعاب النارية في كل مكان عندما اعلن رسميا عن اول ايام العيد حيث خرج الاطفال الى الشوارع معبرين عن سعادتهم بالمناسبة السعيدة.
في صباح يوم العيد تدافع الناس الى المساجد لاداء الصلاة ثم تحركوا في جماعات يتعانقون مع بعضهم البعض يباركون المناسبة للاهل والاحباب في المنازل التي تقدم فيها انواع من الحلويات المختلفة من خبائز تصنع من الدقيق والسمسم والفول السوداني ويتميز الجزائرون باجادة صناعة الحلويات والخبائز وامتلأت الطرقات بالصغار وهم يرتدون الملابس الجديدة يتبادلون الزيارات مع اقرانهم ويتنافسون في اقتناء الحلويات المقدمة لهم من الاهل وفاضت الحدائق العامة بهم رغم حرارة الطقس يوم امس ويخيل لك المشهد وكأن ذلك يحدث في احدى مدن السودان واستمر الحال هكذا حتى المساء حيث لافرق بين عيد السودان وعيد الجزائر،
فنان تشكيلي يزور الوفد الإعلامي مع أسرته ويقدم العيدية
تفاجأنا بالفندق الذي نقيم فيه كوفد اعلامي الى جانب ممثلي اولتراس المريخ (الجوارح) وهو مجاور للفندق الذي تقيم فيه بعثة المريخ برجل سبعيني ومعه مجموعة من الاطفال من احفاده واطفال جيرانه واحد ابنائه يقتحمون الفندق ويسألون موظف الاستقبال (وين السودانيين القاعدين معاكم هنا) وهم يحملون انواعا من الخبائز والحلويات قدموها لنا كعيدية مرحبين بنا في بلدتهم ونحن نشاركهم العيد وامضوا معنا وقتا طيبا قبل ان يتوجهوا الى مقر بعثة المريخ لتقديم التهاني لها بالعيد حيث عرفنا الرجل بنفسة بانه يدعى شايب عينو لاعب سابق في عام 75 لفريق اتحاد العاصمة ودرس في طوكيو بالصين مع عدد من السودانيين وله معرفة بالشيخ حسن الترابي وعندما غادر الفندق اخبرنا صاحب الفندق ان هذا الرجل من اكبر الفنانين التشكيليين في الجزائر.
البعثة تصلي بالمسجد العتيق
ادت بعثة المريخ صلاة العيد بالمسجد العتيق بمدينة عين مليلة بقيادة رئيس الوفد حاتم عبدالغفار واللاعبين والجهاز الفني وتلقت البعثة تهاني العيد من الاخوة الجزائريين
الوفد الإعلامي يصلي بالمالحة
ادى الوفد الاعلامي بالاضافة لقوون وصحف أخري صلاة العيد بمسجد حي المالحة المجاور لمقرها وسط ترحاب كبير من اهالي الحي الذين تدافعوا بعد الصلاة لتقديم تهاني العيد وهم يرددون تحيتهم الشهيرة (صحا عيدكم)
الوفد الإعلامي يقدم تهاني العيد للبعثة
قام الوقد الاعلامي بزيارة مقر البعثة مقدما تهاني العيد لافراد البعثة في مقدمتهم رئيسها حاتم عبدالغفار والجهاز الطبي للفريق بقيادة الدكتور احمد الفضل والتونسي احمد العابد.
بعثة المريخ تقضي يومها في رحلة ترفيهية
قضت بعثة المريخ يوم امس اول ايام العيد في رحلة ترفيهية باحدى حدائق مدينة عين مليلة حيث ذبحت الخراف التي طبخت على الطريقة السودانية وهي الرحلة الترفيهية الاولى للفريق منذ وصوله الى الجزائر.
التونسي العابد يرتدي الجلباب والعمامة السودانية
تميز عضو الجهاز الطبي لفريق المريخ التونسي الجنسية يوم امس عندما ارتدى الزي السوداني المكون من الجلابية والعمامة السودانية التي قدمها له رئيس البعثة حاتم عبدالغفار حيث لم يتعرف عليه بعض افراد البعثة وقال العابد انا خلاص بقيت سوداني اصلي،
الخواجات نايمين
في الوقت الذي تتم فيه المعايدة اختفى عن الانظار خواجات المريخ الفرنسيون المدير الفني غارزيتو والمدرب العام ابنه انطونيو ومدرب الحراس نيكولاس حيث كانوا نياما
الفندق يخصص صالون على الطريقة السودانية
خصصت ادارة فندق كمال مصباح مقر بعثة المريخ صالونا سودانيا خاصا للبعثة ببهو الفندق بغرض المعايدة لاستقبال ضيوف البعثة والمعايدة بين افرادها.
أعداد كبيرة من الجزائريين يعايدون البعثة
بطريقة عفوية تشبه الطريقة السودانية تدافعت اعداد كبيرة من الاخوة الجزائريين وهم قادمون من الصلاة تدافعوا نحو فندق البعثة مقدمين لها تهاني العيد مما ترك اثرا طيبا في نفوس افراد البعثة.
الأسواق والمحال مغلقة
كان يوم امس من اجمل ايام عين مليلة حيث اغلقت جميع المحال التجارية واختفى الناس عن الانظار بعد الظهر.
الزي الشعبي الجزائري
تميزت شوارع مدينة عين مليلة امس بالزي الشعبي الجزائري الذي ملأ الشوارع حيث ارتدي الغالبية العظمي الجلابية الجزائرية.

3id.jpg
11200775_258939344276823_2569913403655537623_n


كل عام وانتم بخير
عصام طمل
موفد قوون : عين مليلة