الجمعة، 21 أغسطس 2015

مقتل (3) رميا برصاص المليشيات وجرح (2) وفقدان (7) قرب قريضة

قتل ثلاثة أشخاص رمياً بالرصاص وجرح شخصان وفقد سبعة آخرين عندما فتحت مليشيات النار على عربة بوكس كانت فى طريقها من نيالا إلى قريضة بجنوب دارفور. وأكد مواطن لـ”راديو دبنقا” من قريضة أن الحادث وقع بمنطقة دونكي حدوب 10 كيلو متر جنوب قريضة مساء يوم الأربعاء أثناء قيام ستة من أفراد المليشيات كانوا على ظهور الخيول بفتح النار على عربة بوكس ما أدى الى مقتل ثلاثة أشخاص وهم محمد عمر سعيد، أحمد محمد عبد الجبار، الرضي أحمد ضو البيت وجرح اثنين وهما محمد سليمان، ومصطفي إسحق بينما فقد سبعة آخرون.

وكانت قريضة شهدت حادثا مماثلا الأسبوع الماضي عندما نصبت مجموعة من المليشيات كميناً لعربة كانت فى طريقها من أم القرى إلى قريضة بجنوب دارفور ما أدى إلى مقتل إمرأة وإصابة أربعة آخرين بجروح وفقدان عشرة أشخاص. وناشد مواطن من قريضة عبر راديو دبنقا السلطات الامنية بالعمل على السيطرة على المليشيات التى تروع المواطنين والقبض على الجناة وتقديمهم للعدالة.

راديو دبنقا

قوى الإجماع الوطني ترفض المشاركة في لقاء اديس ابابا التشاوري المنعقد اليوم


أعلنت قوى الاجماع الوطني إنها لن تشارك في اللقاء الذي دعا له أمبيكي في العاصمة الإثيوبية اديس ابابا اليوم الجمعة. واتهم المهندس صديق يوسف القيادي بتحالف قوى الاجماع الوطني في مقابلة مع راديو دبنقا عبر برنامج ملفات سودانية يذاع اليوم الجمعة المجتمع الدولي ورئيس الآلية الأفريقية تابو مبيكي بالعمل على إحداث انقسامات في أوساط قوى المعارضة السودانية. واستشهد على ذلك بأن الدعوة لاجتماع أديس ابابا لم تشمل كل مقومات قوى نداء السودان و استثنت قوى الإجماع الوطني وحركة تحرير السودان قيادة عبد الواحد النور.

وحول الشروط الواجب توفرها للمشاركة في لقاءات مستقبلية مع الآلية الافريقية برئاسة امبيكي ربط صديق يوسف مشاركة المعارضة في مثل هذه الاجتماعات مستقبلا بتوجيه الدعوة لكل مكونات قوى نداء السودان وأن ترفق معها الأجندة التي سيناقشها الاجتماع حتى تتمكن مكونات المعارضة من توحيد وجهة نظرها بشأنها قبل المشاركة في أي اجتماع.

وفي ذات الموضوع قدمت قيادات من المجتمع المدني السودانى مذكرة لرئيس الآلية الافريقية رفيعة المستوى ثابو إمبيكي تحمل رأيها في الاجتماعات والمشاورات الجارية للآلية الأفريقية حول قضايا السلام والاستقرار والتحول الديمقراطي. وقالت المذكرة المسلمة لامبيكي والتي وقع عليها (45) شخصا إنها تتوقع أن تتضمن نتائج الاجتماعات والمشاورات الجارية اتخاذ حزمة من القرارات المصيرية، تضم ثلاث قضايا رئيسية في مقدمتها تطوير فعالية وأداء الآلية الأفريقية رفيعة المستوى، هذا الى جانب قضايا المآسي الإنسانية للحروب والإستقرار والتحول الديمقراطي في البلاد.

وطالبت المذكرة من الآلية الأفريقية رفيعة المستوى وضع أجندة إنسانية وحقوقية جديدة، تضع الأولوية لمعالجة تلك المآسي ومنع تكرارها، بما فيها تثبيت مبادئ العدالة والمحاسبة، على أن تبدأ بممارسة الضغوط القوية من أجل الوقف الشامل للعدائيات وفي مقدمتها حماية المدنيين بوقف الهجمات العسكرية والقصف الجوي الحكومي في كافة مناطق الحروب من دارفور إلى النيل الأزرق وجنوب كردفان/ جبال النوبة، هذا الى جانب نزع أسلحة المليشيات، ومن ثم الإتفاق على فتح المسارات الآمنة لإيصال الغوث الإنساني.

يذكر أن من أبرز الموقعين على المذكرة الدكتور امين مكي مدني رئيس مبادرة المجتمع المدني ، سليمان بلدو عن المجموعة السودانية أولا، محمد عبدالله الدومة رئيس هيئة محامي دارفور ،أندودو ادم النيل، المطران وأسقف ابرشية كادوقلي، عائشة خليل الكارب، قيادية في المجتمع المدني السوداني والحاج وراق رئيس تحرير صحيفة حريات الالكترونية المستقلة.

راديو دبنقا

الحزب الشيوعي يحذر من فجوة غذائية قادمة وهيئة النازحين تناشد

توقع الحزب الشيوعي  حدوث فجوة غذائية  هذا الموسم بسبب تأخر دخول الخريف  وسوء الإعداد والتحضير في المشاريع المروية بالبلاد مما أدى لخروج محاصيل أساسية مثل السمسم وعباد الشمس  والفول السوداني من دورة هذا الموسم. 

وقال محمد مختار الخطيب  سكرتير الحزب الشيوعي إن الفجوة الغذائية متوقعة هذا العام في حال لم تمتد فترة الخريف  وتسهم الأمطار بالصورة التي تؤدى الى تأسيس محصول صحيح. وأشار الخطيب إلى الأزمات الأخرى التي تواجه القطاع المروي المتمثل في سوء الإعداد والتحضير وعدم توفر الجازولين، هذا إلى جانب عدم صيانة القنوات والترع بالأضافة إلى أن بنيات الري بهذه المشاريع المروية غير مكتملة.

وفي دارفور تنبأت هيئة النازحين واللاجئين بتوقعات مماثلة بفشل الموسم الزراعي في الاقليم نتجية لتأخر دخول فصل الخريف. وقال حسين أبوالشراتي الناطق الرسمي باسم هيئة النازحين واللاجئين لـ”راديو دبنقا” إن الهيئة تتوقع الأخطر بعد الخريف إما الغلاء الشديد أو الجفاف.  

وقال ابوالشراتي إن عدم وجود سلام شامل مع أمن واستقرار في البلاد وعدم وجود المنظمات الإنسانية الكافية وامتناع المانحين والخيرين عن تقديم الدعم لأنشطة المنظمات المغيثة للمنكوبين يجعل من الوضع أشد خطورة. ودعا أبو الشراتي الأمم المتحدة والمانحين للاستيقاظ  والتحرك لمواجهة الموقف الحرج.  ودعا أبو الشراتي كذلك الولاة وبعثة اليوناميد للعمل على حماية النازحين والمزارعين الذين يجاهدون للحصول على محصول هذا الموسم.

راديو دبنقا

مواطن يشرع في اشعال النار على نفسه امام وزارة العدل


شرع مواطن في إشعال النار على نفسه أمام وزارة العدل بسبب الظلم الذي تعرض له من السلطات الحكومية. وحسب جريدة (السوداني) فأن الرجل حضر إلى الخرطوم لمعرفة نتيجة استئناف تقدم به لوزارة العدل يتعلق بقطعة أرض تخصه بمدينة الدامر كان يستخدمها كمصنع لتصنيع الطوب البلوك إلا أن السلطات الحكومية صادرتها منه، وتفاجأ عند حضوره بأن طلب الاستئناف الذي تقدم به قد تم رفضه.

وقام الرجل بإحضار جالون به كمية من الوقود صبها على نفسه إلا أنه تم توقيفه قبل أن يشعل النار على جسده. وذكرت الصحيفة أنه تم اقتياده إلى قسم شرطة الخرطوم شمال حيث تم توقيفه بتهمة الشروع في الانتحار فيما لم تتحرك السلطات الحكومية للنظر فى مظلمته  .


الرئاسة في جنوب السودان تتعهد بفتح تحقيق في مقتل صحفي

قالت رئاسة الجمهورية في جنوب السودان إنها ستفتح تحقيقا لكشف ملابسات إغتيال الصحفي بيتر راموي، مساء الأربعاء الماضي بجوبا.
JPEG - 17.8 كيلوبايت
دبابة تقف في منتصف شارع رئيسي في مدينة جوبا نهار الثلاثاء 17 ديسمبر 2013 .. (رويترز)
وقال جوليوس كيلونق راموي إن ابنه بيتر - الذي يعمل مراسلاً لصحيفتي (نيو نيشن) و(كوربوريت ويكلي)- أُردي قتيلاً برصاصتين في الظهر مساء الأربعاء من قبل مسلحين مجهولين في إحدى ضواحي جوبا.
وجاء في بيان أصدرته أسرة بيتر وزملاؤه ونشرته وسائل إعلام محلية "إن مقتل جوليوس لا يعد جريمة عادية، نظراً لعدم تعرضه لسرقة محفظته وهاتفه النقال، ونطالب بفتح تحقيق في الحادث".
ولقي الصحفي مصرعه في ظروف غامضة أثناء مغادرته مقر عمله بالصحيفة في العاصمة جوبا.
من جانب آخر أكد بيان صادر عن رئاسة الجمهورية، فتح تحقيق في الحادث لمعرفة ملابساته.
وذكرت منظمات صحفية دولية أن بيتر جوليوس هو الصحفي السابع الذي يتعرض للقتل في دولة جنوب السودان.
ويأتي مقتل بيتر بعد أيام من تصريحات لرئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت توعد فيها بقتل الصحفيين "الذين يعملون ضد الدولة".
ونقلت لجنة إبراز الصحفيين - وهي جماعة دولية تدافع عن حقوق الصحفيين - عن سلفاكير القول للصحفيين "إن لم يكن أي من الصحفيين يدري أن هذه الدولة قتلت أشخاصاً، فسنثبت لهم ذلك يوماً ما، في وقت ما، إن حرية الصحافة لا تعني أن تعمل ضد الدولة".
من جهة أخرى، أصدر مسؤول لجنة حماية الصحفيين في شرق أفريقيا، توم روديس، بياناً جاء فيه "إن الرئيس الذي يهدد الصحفيين بالموت يُعد بالغ الخطورة".
وكانت قوات أمن جنوب السودان أغلقت صحيفتين وإذاعة محلية خلال الأسبوعين الماضيين بشكل تعسفي، وهما صحيفة الرأي الناطقة باللغة العربية وصحيفة سيتيزين الناطقة بالإنجليزية، وإذاعة الصوت الحر.
ومنذ منتصف ديسمبر 2013، تشهد دولة جنوب السودان - التي انفصلت عن السودان عبر استفتاء عام 2011 - مواجهات دموية بين القوات الحكومية ومسلحين مناوئين لها تابعين لـرياك مشار النائب السابق لسلفاكير الذي يتهمه بمحاولة تنفيذ انقلاب عسكري ضده، وهو ما نفاه مشار.
سودان تربيون

إعصار يدفع بكنز قيمته 4,5 ملايين دولار قبالة شواطئ فلوريدا


عثر صائدو كنوز قبالة شواطئ فلوريدا “جنوب شرق الولايات المتحدة” على قطع نقدية ذهبية تبلغ قيمتها 4,5 ملايين دولار في سفينة اسبانية غرقت خلال اعصار في القرن الثامن عشر على ما قالت الشركة المعنية.
وكانت السفينة ابحرت من كوبا باتجاه اسبانيا وغرقت قبالة سواحل فلوريدا الشرقية قرب فيرو بيتش خلال اعصار هب في يوليو 1715. وقد انشطرت السفينة وتبعثر الكنز بعيدا.
واوضح برنت بريسبن مدير شركة “1715 فليت كوينز جولز″ عبر فيسبوك “عثرنا على 350 قطعة نقدية ذهبية في 30 و31 يوليو. وقمنا بهذا الاكتشاف الرائع في الذكرى الثلاثمئة” لغرق السفينة.
وهذا الاكتشاف هو الثاني الكبير لصائدي الكنوز هؤلاء في الاشهر الاخيرة. ففي يوليو عثروا على 50 قطعة نقدية ذهبية تبلغ قيمتها مليون دولار.
والقطع النقدية الذهبية الاخيرة نادرة جدا واوضح بريسبن انه تم سكها “بامر من ملك اسبانيا”.
واوضح “نعمل على مسافة قريبة جدا من الشاطئ مما يفاجئ الكثير من الناس. هذه الحطام دفعها الاعصار الى الحدود الخارجية من الحيد ومن ثم تحطمت بفعل الامواج وقد شقت بعض اجزاء هذه السفن طريقها وصولا الى الشاطئ والكثبان الرملية”.
وبموجب القانون الامريكي، تحصل ولاية فلوريدا على 20 % من الكنوز التي تكتشف قبالة شواطئها.
القدس العربي

“ناسا” تكشف حقيقة نهاية العالم في سبتمبر


انتشرت على صفحات مواقع الإنترنت الكثير من الأخبار التي تتوقع اصطدام كويكب أو صخرة فضائية ضخمة بالأرض بالقرب من بورتوريكو، ما بين 15 و28 سبتمبر 2015، فضلا عن تدمير جزء من جنوب شرق الولايات المتحدة وأجزاء من أميركا الوسطى والجنوبية، وهو ما دفع وكالة الفضاء الأميركية “ناسا” لتكذيب هذه الادعاءات.
ونقلت شبكة NBC الإخبارية الأميركية، تصريحات مدير مكتب الأجسام القريبة من الأرض التابع لناسا، بول تشوداس، التي قال فيها إن هذه الادعاءات لا تستند على أي أساس علمي، مضيفا أنه لا أساس لوجود تأثير لأي كويكب أو أجسام سماوية أخرى عل الأرض خلال التاريخ المذكور.
وأضاف: “تتابع ناسا باستمرار أي خطر محتمل قد تمثله الكويكبات على الأرض، واتضح أن هناك احتمال بنسبة 01% لأن تتعرض الأرض لأي اصطدام خلال السنوات المائة المقبلة، من خلال برنامج الأبحاث التي تجريها الوكالة بتكلفة 40 مليون دولار في العام الواحد للتأكد من عدم تعرض الأرض لأي تصادم مفاجئ”.
كما يتم مسح السماء بواسطة عدد من التلسكوبات من قبل مختلف المنظمات، ولم ترصد أي منها تقارب أي كويكب من بورتوريكو.
البيان