الجمعة، 19 فبراير 2016

للأثرياء فقط: الآن بالأسواق زجاجة مياه بـ 70 دولاراً.. والسبب؟

ماهو أكبر مبلغ دفعته في زجاجة مياه من قبل، إذا كنت تدفع بين 1 و5 دولاراً و تعتبر نفسك تشتري أغلى أنواع المياه، فلا بد إذن أن تتعرف على أغلى زجاجة مياه في العالم، إنها Bling H2O والتي لا يشربها سوى المشاهير والأثرياء.. أو من يحبون الظهور بهذه الصورة!
سعر زجاجة مياه Bling H2O يتراوح بين 45-75 دولاراً، ولا يزعم منتجو هذه المياه باهظة الثمن أن بها أي إضافات تتسبب في ارتفاع سعرها، غير أنه يتم معالجة المياه بصورة أكبر من زجاجات المياه العادية، بالإضافة إلى أنها مستخرجة من الينابيع الطبيعية في داندريدج بولاية تينيسي، وهي من ابتكار المؤلف والمنتج كيفين بويد.
تصميم خاص لدعم مرضى سرطان الثدي
وتزعم الشركة أنها استخدمت 9 مراحل للتنقية، من ضمنها خطوة التنقية بالأوزون والأشعة فوق البنفسجية والتنقية بالغة الدقة.
ولكن مراحل التنقية السابقة ليست سبباً كافياً لارتفاع سعر مياه Bling H2O، بل يعود السبب الحقيقي لتصميم الزجاجة نفسها، فهي لا تعبأ في عبوات بلاستيكية، وإنما بزجاجات خاصة بتصميمات محدودة ومرصعة بكريستالات من ماركة سوارفسكي الشهيرة، حتى أن الشركة تقر أن منتجاتها تعتمد على التصميمات المميزة في المقام الأول وليس الطعم الفريد للمياه.
فازت الشركة المصنعة بجائزة أفضل تصميم في العام 2006 من معهد التعئبة الزجاجية.
واستهدفت الشركة في بداية إنتاجها بيع المياه للممثلين والمشاهير، فكان أشهر من استخدمها الممثلان جيمي فوكس وبن ستيلر، فيما تزعم بعض الصحف أن باريس هيلتون تسقي كلبها بمياه Bling H2O، لكن هذه المياه متاحة أيضاً للعامة في الأسواق التجارية الكبرى بالدول العربية، ويمكن أن تستخدم ميزة التوفير بحيث تطلب من الشركة إعادة ملء الزجاجة مرة أخرى.

الصحة تعلن فشلها في الوصول للأطفال في مناطق النزاعات ومعسكرات النازحين واللاجئين



كشف المنسق الوطني لتقصي الشلل الرخو الحاد بوزارة الصحة الاتحادية من تعطل عربات التحصين، وقال إنها لم تجدد منذ 10 سنوات، في وقت اشتكت الوزارة من تناقص الدعم الأجنبي لبرنامج التحصين الموسع في السودان، وأعلنت فشلها في الوصول للأطفال في مناطق النزاعات ومعسكرات النازحين واللاجئين والبدو وطالبت الحكومة بزيادة المكون المحلي.
وكشف مدير إدارة تعزيز الصحة بالوزارة د. بابكر المقبول في الاجتماع التنسيقي أمس الذي ضم الجهات ذات الصلة بحملة استئصال شلل الأطفال، نقص فيتامين (أ) والتي تنطلق في 14 مارس القادم في 15 ولاية، كشف عن رفض الأسر التطعيم لأسباب مختلفة بنسبة 4 إلى 3%، منها عدم وصول فرق التطعيم للبيوت لأسباب إدارية.
ودعا المقبول الشركاء لمساعدة الوزارة للوصول للأطفال المستهدفين وتقديم الدعم اللوجستي، وقال إن فرق التطعيم تتحرك يومًاً كامل لتطعيم 3 أطفال فقط، ودعا الجهات الأمنية للاضطلاع بدورها في دعم حملات التطعيم.
من جهتها أكدت مسؤولة التغذية الدقيقة د. إيمان صالح، أن نسبة العمى الليلي وصلت إلى 4.4% بسبب تدني التغطية بفيتامين (أ) بالولايات خاصة النيل الأبيض.
واشتكى المنسق الوطني لتقصي الشلل الرخو الحاد د. الصادق محجوب من تعطل عربات التحصين والتي قال إنها لم تجدد منذ 10 سنوات، وكشف عن إشكاليات تواجههم في الإشراف على معسكرات اللاجئين والنازحين ومناطق التعدين الأهلي، وتوقع حدوث إشكاليات في المناطق الحدودية التي بها مشاكل أمنية.

الجريدة

اكتشاف جسم غريب يشبه المسدس على سطح المريخ

نشرت صحيفة “ديلى ميل” البريطانية تقريرا جديدا يكشف عن مزاعم المؤمنين بالكائنات الفضائية، ممن يعتقدون بوجود حياة مختلفة وغريبة على سطح الكوكب الأحمر، حيث كشفوا عن صورة جديدة توضح وجود جسم غريب يشبه المسدس ملقى على سطح المريخ، لينضم إلى قائمة طويلة من الأجسام الغريبة التى يعتبرها الكثيرون أدلة على وجود حياة على الكواكب الأخرى. تفاصيل اكتشاف الجسم الغريب التقطت هذه الصورة بواسطة المركبة الفضائية “روفر” التابعة لناسا عام 2014ـ ولم يتم تعديلها أو العبث بها، لكن لاحظ أحد المهتمين بعالم الكائنات الفضائية والذى يدعى Streetcap1 وجود هذا الشكل الذى يشبه المسدس وقام بمشاركته مع الكثير من المعجبين بقناته الخاصة على يوتيوب، وترك التعليق للمشاهدين لإبداء رأيهم فيما يرونه، لكنه يزعم إلقائه على سطح المريخ من قبل كائن فضائى بعد تحطم مركبته، بسبب وجود حطام يحيط بالمكان. بينما اعتبره Scott C. Waring أكبر المؤمنين بوجود الكائنات الفضائية دليلا قويا على اعتقاداته، ونشر هذه الصورة على مدونته الخاصة لمشاركتها مع باقى المهتمين بمثل هذه الكائنات، حيث قال إنه اكتشاف مثير للاهتمام، حيث يبلغ طول المسدس نحو 4 أقدام، وكشف عن تصميمه فى 4 صورة مختلفة.

نواب بتشريعي الخرطوم يكشفون عن وجود (300) بيت محمي مركونة داخل المخازن


وجه نواب بالمجلس التشريعي لولاية الخرطوم انتقادات لوزارة الزراعة بالولاية، وطالبوها بتوفير الخضروات للمواطنين بأسعار زهيدة، وقالوا “طموحنا توفير خضروات خالية من السموم للمواطن”، وانتقدوا حديث الوزارة عن تصدير الخضروات والفواكه للخارج، وذكروا ” ما تتكلموا لينا عن تصدير الزاد لو ما كفى ناس البيت يحرم على الجيران”، وطالبوا الوزارة بالكف عن الحديث عن الصادر، وشددوا على ضرورة نزول كوادر الوزارة إلى الأرض لمعرفة الاحتياجات الحقيقية للمواطنين وكتابة تقاريرها وعدم الجلوس في مكاتبهم.
وكشف نواب عن وجود أكثر من “300” بيت محمي مركونة داخل المخازن، وأكدوا أن تركيبها يوفر “350” طناً من الخضراوات للولاية، وأبدوا تخوفهم من انحسار النيل في الريف الشمالي، ونوهوا الى وجود مشكلة في الري ومعاناة للمواطنين من شح الأعلاف.
وتخوف النائب جابر مضوي حدوب في مداولات النواب على تقرير اللجنة الزراعية بالمجلس حول تقرير وزارة الزراعة بالمجلس أمس، من انتشار المسكيت الذي وصفه “بسرطان الأرض” في المشاريع الزراعية بالولاية، ﻭﺷﺪﺩ ﻋﻠﻰ ﺿﺮﻭﺭﺓ جذﺏ ﻣﺴﺘﺜﻤﺮﻳﻦ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺻﻨﺎﻋﺔ ﺍﻷﻋﻼﻑ ﻭﺗﺴﻬﻴﻞ ﺍﻟﻤﻬﺎﻡ ﻟﻬﻢ.
ﻭﻃﺎﻟﺐ مضوي ﺑﺘﻜﺜﻴﻒ ﺍﻟﺮﻗﺎﺑﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺴﺎﻟﺦ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﺟﻴﺪﺓ، بالإضافة الى ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﺑﺎﻟﻤﺸﺎﺭﻳﻊ ﺍﻟﺰﺭﺍﻋﻴﺔ ﻭﺣﻞ ﻣﺸﺎﻛﻠﻬﺎ ﻟﺘﻮﻓﻴﺮ ﺍﻟﻐﺬﺍﺀ ﻟﻺﻧﺴﺎﻥ ﻭﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻥ ﻓﻲ الولاية.

الجريدة

اعتقال محتجين على إزالة مساكن في كسلا


اعتقلت الشرطة أربعة أشخاص، وفرّقت وقفة احتجاجية نظمها مواطنون، احتجاجاً على شروع السلطات في إزالة مساكنهم.
وأبلغ أحد المحتجين (التغيير الالكترونية) ، أن عدداً من سكان حى السلام، الذى شرعت السلطات فى إزالته ، تجمهروا أمام مباني المجلس التشريعى بمدينة كسلا، ورفعوا شعارات تدعو لإيقاف "الإزالة والتهجير القسرى"، قبل أن تتدخل الشرطة وتفض الجمهرة، وتعتقل أربعة من المشاركين فيها.
وكانت السلطات قد أنذرت الأهالي قبل أسابيع، بمغادرة منازلهم وشرعت فى الازالة، لتعود وتمنحهم مهلة إضافية لاسبوعين بعد مقاومتهم للقرار. واغلقت الحكومة مركزاً صحياً ومدرستين فى المنطقة في الوقت الذى يجلس فيه الطلاب لاختبارات نهاية العام الدراسي.
الجدير بالذكر أن حي السلام بكسلا يضم خمسة آلاف منزل، يقطنها حوالي (30) ألف نسمة.
التغيير

محمد وداعة : فتح الاستثمار في الكهرباء .. فتح طاقة جهنم !


صدر قرار من بنك السودان يسمح للقطاع الخاص بتوريد المشتقات النفطية بنظام الاستيراد بدون بدون تحويل قيمة (nil- value)، وذلك كان مؤشراً واضحاً لنوايا الحكومية في (المخارجة) من التزاماتها كدولة في توفير المحروقات وفقاً لادعاءاتها تجاه (الدعم)، وقد اتضح جلياً بعد انهيار أسعار النفط العالمية وانخفاض أسعارها في كل بلاد الدنيا المنتجة والمستوردة له، إلا في بلادنا فقد زادت أسعار الغاز والحكومة تخطط وفي عجلة من أمرها لزيادة أسعار المحروقات عبر إدخال القطاع الخاص في استيراده بدون تحويل قيمة، هناك طريقتان للقطاع الخاص للسداد أما سداد ملايين الدولارات من موارده في الخارج وهو أمر مشكوك فيه لحساسية فقدان القيمة، أو تحويل هذه الملايين من حساباته في الداخل وهو أمر لو كان ممكنا لما اضطر بنك السودان وسمح بالاستيراد دون تحويل قيمة، عليه فهي (عزومة مراكبية)، فهذا الأمر بهذا التوصيف لا يقدر عليه الا من كانت الحكومة تسنده أو من يستثمر في أموال الحكومة من شركات خاصة يمتلكها نافذين، أو شركات حكومية عامة (خاصة) يديرها أهل الثقة والولاء.
السيد وزير المالية أعلن عن قرارات مهمة ستصدر خلال الأيام المقبلة في قطاعات حيوية لتحويلها إلى شركات مساهمة عامة بدلاً عن بيع المؤسسات الحكومية، وأعلن عن فتح الاستثمار للقطاع الخاص في مجال البنيات التحتية بما فيها إنتاج الكهرباء والسكة حديد والنقل النهري وقال (إن دعم الكهرباء سيكون من محددات الاستثمار في مجال إنتاج الكهرباء)، وبافتراض حسن النوايا الحكومية لوضع محددات للاستثمار في الكهرباء باشتراط صيغة (الدعم)، إلا أن هذا الأمر سيكون مستحيلاً في حالة دخول القطاع الخاص، الحكومة تريد فتح المجال لاعتماد سياسة تحرير الكهرباء في التوليد فقط والسيطرة بجهازها البيروقراطي على النقل والتوزيع وهي صناعة استراتيجية كيف يتسنى لها التفريط فيها، الحكومة تعمل على تشكيل وإعادة ترتيب الدولة السودانية بحيث يتعذر على أي (عبقري) مجرد التفكير في إدارتها، وسط شبكة المصالح المتداخلة بين السلطة والمال وضبط إيقاع الحركة المتبادل بطريقة معقدة، يصعب فيما بعد تفكيكها الا بهدم الدولة أو إعادة بنائها من جديد وربما الدخول في عصر اللا دولة، وهو الانخراط في نهج الفوضى الخلاقة، هذا يحدث الآن في سوريا والعراق واليمن..
الحكومة تعمل على تعقيد الوضع الاقتصادي أسوة بالأوضاع السياسية المتفجرة، التعقيدات الاقتصادية أيضاً تقود الى الفوضى باعتبار تحشيدها للفئات الأكثر تضرراً، الحكومة فشلت في السيطرة على حدود البلاد وعجزت عن منع تهريب البشر والبضائع، الحكومة خرجت من التعليم، والخدمات الصحية (عطية مزين)، وهي تخطط للخروج من النقل والكهرباء والمحروقات، ما هي مبررات بقاء هذه الحكومة؟ ماذا تقدم هذه الحكومة للبلاد لكي تبقى؟ في ظل هذا الوضع فاننا لا نحتاج لأي حكومة وسيكون خير مثال لنا الصومال الشقيق، فبعد (الصوملة) وعهد الفوضى، الآن الصومال تصدر أكثر من بلادنا لحوماً وخضروات وفواكه وتشهد استقراراً لسعر الصرف لم يحدث في ظل الحكومات التي تعاقبت على حكم الصومال..
الجريدة

ابرز عناوين الصحف ‫‏السياسية‬ السودانية الصادرة يوم الجمعة الموافق 19 فبراير 2016م


أخبار اليوم:
رئيس الجمهورية يكرم ابطال صغار السودان
رئاسة الجمهورية تتخذ خطوات لاصلاح قطاع الاستثمار
عشرة ملايين دولار من الدولة لدعم مدخلات الصناعة الدوائية بالبلاد
وفد من بنك السودان المركزي يزور اخبار اليوم ويشيد بنهج الصحيفة
رفع جميع توصيات لجان الحوار للامانة العامة الخميس القادم
بروف هاشم: الامانة العامة ليس لها الحق بتعديل حتى (الشولة)
وزير المالية السعودى يشيد باهتمام رئيس الجمهورية باستثمارات المملكة
مساعد الرئيس: شمال دارفور خالية من الحركات المسلحة

اليوم التالي:
جوبا تكشف عن انخفاض انتاج البترول وتأمل فى حل قضية رسوم العبور مع الخرطوم
الحكومة تنتقد الصمت الأممى تجاه (400) ألف أسرة عائدة الى دارفور

الأهرام اليوم:
تشريعى الخرطوم: نريد خضار بدون سماد
قطر تخصص 50 مليون دولار لتطوير قطاع الرعى بدارفور
المفوضية: تسجيل ثلاثة ارباع العدد المستهدف لاستفتاء دارفور
المعونة الامريكية تستعد لتقديم المساعدات للسودان

ألوان:
ارتفاع حالات العقم وسط النساء بنسبة 15 %
خبراء يطالبون الدولة بالتراجع عن سياسة الترهل الحكومى

السوداني:

وزير النفط: “15” بليون دولار حجم الاستثمار فى البترول

المجهر السياسي:
(15) توجيه لاصلاح اجهزة الدولة
المريخ يفتتح ملف فهود الشمال والبلجيكى يجرب قدامى المحاربين
الوطنى يختتم التحضيرات اليوم
سيد الاتيام يستعد للرابطة
سونا