نفت الناشطة نسرين علي مصطفى صحة ما نقل عنها خلال الملتقى الأسبوعي لجمعية حماية المستهلك حول وجود حالات تحرش بالأطفال في سيارات الترحيل، وأكدت أن ما نسب إليها كان مبتوراً من السياق الذي جاء فيه الحديث.
وقالت الناشطة بمنظمات المجمتع المدني في مؤتمر صحفي عقدته أمس الأربعاء بالخرطوم حسب المركز السوداني للخدمات الصحفية إنها لا تمتلك أدلة أو إحصائيات أو شواهد على وجود حالات تحرش جنسي أو اغتصاب داخل تراحيل المدارس ورياض الأطفال، مبينةً أن الهدف من الورقة العلمية التي قدمتها في الملتقى هو لفت الانتباه إلى تراحيل المدارس ومشاكلها باعتبارها أم لأطفال، وقدمت نسرين اعتذارها للرأي العام عن ما نسب إليها.
التيار
|
صحيفة إلكترونية تهتم بمعاناة الغلابة من أبناء شعبنا المقهور والمغلوب، كما تحاول جاهدة عكس الأخبار الفاضحة لفساد النظام
الصفحات
▼
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق