الاثنين، 14 مارس 2016

السعودية: إبعاد كل مقيم متعاطف مع حزب الله

أكدت وزارة الداخلية السعودية، يوم الأحد، أنها ستعمل على إبعاد أي مقيم يبدي تعاطفاً مع ميليشيات حزب الله.
وصرح المتحدث الأمني باسم الداخلية عزم السعودية على ملاحقة أي متعاطف أو متعاون أو ممول لميليشيات حزب الله.
وكانت السعودية شددت على قرار دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، اعتبار ميليشيات حزب الله بقادتها وفصائلها والتنظيمات التابعة لها والمنبثقة عنها، منظمة إرهابية، نظراً لاستمرار الأعمال العدائية التي تقوم بها عناصر تلك الميليشيات وما تشكله من انتهاك صارخ لسيادة دول المجلس وأمنها واستقرارها، وممارسات في عدد من الدول العربية تتنافى مع القيم والمبادئ الأخلاقية والإنسانية والقوانين الدولية، وتشكل تهديداً للأمن القومي العربي.

العربية نت

لقد حان موسم تساقط (الإخوان) كثمرةِ (الخُرِّيمْ) من ضلوع الحَرَازْ .. بقلم/ أحمد يوسف حمد النيل

wadalqaid1971@gmail.com

    ... ليس هذا عنوانٌ لرواية أو قصة أدبية, ولكن إيحاء أدبي صادق لتجربة سياسية خربة, أبطالها يمثلون الشر بكل اتجاهاته. مكانها السودان , مشاهديها يستظلون بأعواد الحراز القاحلة, يفتحون أفواههم لثمرة الخريم اليابسة,زمانها (26) سنة ويزيد من السنوات العجاف.

    فترة زمنية كافية لكل انسان من هذا البلد أن يقيم ويحكم بتجربتة ومعرفته على ساستها ومهندسيها. هي في الحقيقة (حبكة) مملة بلا اثارة ولا تدرج, أكلتهم ألسنة (الجهل الصحفي) من مناكفات وتصريحات الجهال. اعتصرهم (عناد السياسي المتزمت) , هشمت عظامهم (سياسة الاقتصاد العضلي), وباعت عزتهم (استهتارات الفكر الغاوي) , صلبتهم على أعمدة الصبر (عجينة العسس الفطيرة). وليس بعد ذلك إلا خيارين أما أن (يموتوا) فداء للإصرار الفالت عن العقل ورجاحته, أو (اتبعونا) نمكنكم من نصيب الدنيا البخس المسروق من وجوه الكادحين. فصبروا صبرا سالت على إثره دماء قانية نجسوها بأبخس الأفكار وهي ماتزال دماء طاهرة غير ملزمة للغسل والاغتسال, شهداء ارتوت منهم أرض المليون ميل التي مزقت بسبب الاستهتار والضغينة, شهداء في شتى ساحات المدنية وتحت بنادق العسس الطائشة وأدنى سنابك الخيول المتوحشة الماردة, الممردة بصلف الظلام.

    لا يبدو المشهد السياسي والموقف الفكري إلا عاطفة أو صراع مصالح ذاتية,تحركها عواصف الأيام وأيادي القدر. حينما شهدت هذه الأيام موت شيخهم الترابي, تسابقوا وتفننوا في البكاء والنحيب, كأنما لم تلد حواء رجلا من قبل مثله وكأنما لم تأخد الأقدار من قبل رجلا في شاكلته. فتعددت بهم الأسباب, لكي يتزاحموا في تأبينه ومدحه. ويتزاحموا في اللهاث من أجل ثرى قد وطأه من قبل,مقتفين أثره ,يرفعون من شأنه , ثم ينكصون عن المواقف السياسية التي صمدت طيلة فترة حياته, يهبون من كل حدب وصوب , يهرن من أجل المصالحة فيما بينهم, وكأنهم يخافون الموت توهم أو قد ترك فيهم خوفا من الرحيل المفاجيء قبل أن يلعقوا ما تبقى من فتات هذا البلد الطاهر الصابر أهله. لقد مات كثير من السياسيين السودانيين والقادة ولكنهم لم يلقوا حظا من التمجيد الذي لقيه شيخهم الترابي, خاصة في اعلامهم الخاوي, فقد جعلوا كل القنوات الفضائية سرادقا ومآتم حافلة. لقد طغى رحيلة حتى على برامج التلفزيون ونصبوه شهيدا للوطن وغيره جعلوه (كالفطيس) وهذا فيه غطرسة الجاهلين. وكبر المكابرين, ورفعوه مكانا عليا , ولسان حالهم يقول ليس ميتا إلا هو , وليس شهيدا إلا هو. ناهيك عن أحلام المتصابيين سياسيا ودينيا من خارج وداخل حدود الوطن. ودارت المعارك الكلامية بين الصحفيين كل واحد يريد ان يعبر عن انتمائه لشيخ حسن من المؤتمرين(الشعبي والوطني) وقد طرأ على السطح نغمة التوحد على هامش أشواق الإسلاميين المتعطشة للحكم والسلطة. وقد برز كل واحد من الصحفيين والسياسيين يحمل قلما أو سيفا يداهن به شيخهم حتى بعد موته, وأصبح لديهم الملاك السامي.

    وبرز مرة أخرى صاحب اللسان اللازع في النقد والبصيرة الجاهلة لينعت المعارضة والذي تدفعه الدوافع القبلية والعصبية الطائفية بانها ذات السهام الطائشة. فليحدثنا هو عن نجاحه , فلا نعرف له نجاح إلا في بيوت الأشباح أو المطاردات السياسية اللسانية في الصحف. لقد أثقلوا كاهل الوطن وغدا في عهدهم الوطن مثخن الجراح وأصبح السودان رجل أفريقا المريض بل والعالم كله.

    ولكن مثل هؤلاء حربهم لا تتم إلا بمزيدا من التركيز على المفهوم الديمقراطي للحكم , واتباع نماذج حديثة للحكم غير تلك النماذج السلفية المظلمة ذات الطابع الإرهابي والتي لا تمت للدين أو العدالة بصلة. ومن جهل هؤلاء يرون أنهم لا محالة سيحكمون عقولنا بالسيف و(الكرباج) وقد فاتهم ان الدين الإسلامي هو دين العدل والعدالة. يتحدثون عن الدين والعدل وقد فاتهم انهم لا يعرفون عنه شيء قياسا بتصرفاتهم, ولكن تقودهم عواطفهم الجياشة للحكم ليس إلا, ومثل هؤلاء لا نرجو منهم حكما راشدا أو عدلا أو حكمة في تسيير الأمور. لأنهم يُحَكِّمُون العاطفة والمجاز والمزاج فينا.

    ولكن هذه أفضل الأوقات لكي نجتهد نحن أبناء الوطن الحادبون على مصلحته وشعبه , ونتفق برؤية المستنير الواقعي ونتحد في كل بقاع الدنيا وداخل أرض السودان , لصياغة تجربة من الحكم الديمقراطي تزيل عن وجوهنا وصمة الجهل وعن عقولنا سمة الحمق, لنبني دولة القانون والحقوق والعدالة , ولا يكون ذلك إلا بالنضج السياسي والثقافي والاجتماعي, ولقد يكون النضج فينا قائما ولكن شيطان السياسة دائما يثير في وجوهنا غبار المكايدات والعناد. فدعونا نستدعي العقل الراجح فينا ونبتعد عن العواطف ثم ننطلق نحو الهدف الغالي والنبيل من أجل الوطن لا من أجل أشواق طائفة أو حزب أو شيخ أو قائد. فمرجعيتنا القول الراجح من أفواه مفكرينا , والعمل الناضج الجاد من عقول قياداتنا وساستنا وقبل كل ذلك مثقفينا وعلمائنا الذين يضعون الأُطُرالنظرية فيصدقها العمل الجاد. وتكون بذلك دولة العدل والمساواة والقانون.

    علينا التحرك الجاد وأن نضع نصب أعيننا الوطن والمواطن, فرسالتنا في هذا الكون وهذا البلد المعطاء كبشر ليس الحكم في حد ذاته وانما إعمار الكون والوطن بالمنظور الكلي للبشر والخاص لوطننا كسودانيين, فلو اتحدنا في ماعون الفهم الحكيم سنصل لا محالة. ولكن لتكن أدواتنا في الحكم المثقفين والعلماء السياسيين الوطنيين. فلا ننظر لرجل أو امرأة بأنه من حزب فلان فيتم حجبة بل بالمساواة والعدل في الحكم على أساس ديمقراطي تحت وسيلة الديمقراطية والتي تحترم الرأي والرأي الآخر. فالذي ينجح في بيته مع أسرته وفي سلوكه ينجح في إدارة بلدة ما أو وطن ما والذي يفشل في بيته كالفاشل في سياسة أمور الناس , فالوطن بيت كبير تديره الحكمة والسلوك القويم.

    ولكي نحافظ على الكائن البشري في بلادي عزيزا , علينا تقدير الظرف الراهن وأن نجنب هذا الوطن ويلات الحرب وعبث العابثين, وألا نترك للجهلاء أن يقودونا بعقول الجاهلية , أو ينعتونا بصفات المارقين عن ملتهم, يجب أن نوقف نزيف الدم والاحباط والتدهور وإذلال البشر في بلادي. أليس هذا هو الدين؟ أليس هذا هو مغذى الرسالة المحمدية الخالدة؟ والذي بُعث ليتمم مكارم الأخلاق. حينما يتجرد السياسي الظالم من كل الصفات السيئة ويشعل فيه شعلة الخير كما يفعل لأبنائه كذلك يفعل لوطنه حينها فقط يظهر صلاحه وتختفي شروره ويكون بذلك رجلا أو امرأة صالحين للناس والوطن. فمقدار التدين لا يقاس إلا بالسلوك وفقه التعامل, فالخطيب لا يلينا منه إلا الإعجاب بخطبته والانبهار بها, ولكن الذي يعمل ويطبق يلينا منه فقه الدين وتطبيقه. فالانسان العادل هو متدين ومتفقه وصالح للبشر. والظالم هو جاهل يتشدق باشواق عاطفية رسولها الخُطب التي تحرك العواطف والشجون والتواجد. 

سودانايل

مؤتمر دولي يناقش مخاطر وتحديات البيئة في ولاية الخرطوم

الخرطوم ـ «القدس العربي»:

 تحت شعار «نحو عاصمة بيئية خضراء وتنمية مستدامة»، بدأ صباح أمس في الخرطوم مؤتمر البيئة الأول والذي تشارك فيه أكثر من (35) مؤسسة عالمية ذات صلة بقضايا البيئة، وتم التركيز على قيام السياج الأخضر حول العاصمة السودانية.
و أكد وزير البيئة والموارد الطبيعية والتنمية العمرانية السوداني حسن عبدالقادر، أن السودان يمثل أكبر دولة يمر بها مشروع السياج الأفريقي بطول (1250) كيلو متراً، ويمر السياج في ولاية الخرطوم،إضافة لولايات كسلا، الجزيرة، النيل الابيض، نهر النيل، الشمالية وشمال كردفان.
وكان السودان قد خرج بمكاسب كبيرة من القمة الثالثة لرؤساء الدول والحكومات الأعضاء في الوكالة الإفريقية للسياج الأخضر الكبير، والتي عقدت في شهر تموز / يوليو من العام الماضي بالعاصمة الموريتانية نواكشوط حيث حصل على 20 مليون دولار من البنك الدولي ضمن دعم البنك للسياج الأخضر الكبير.
وتناول الوزير التدهور المريع فى غابات الساحل الافريقي والذي شمل مساحة مليوني هكتار، الأمر الذي يعزز الحاجة إلى عمل متكامل وشراكات واسعة من المجتمعات المحلية والمنظمات الأقليمية والدولية، وسرد جوانب من معاناة السودان التي تسبب فيها تدهور البيئة ومنها التصحر وتدهور الأراضي الزراعية وقلة الأمطار الناتجة عن التغيرات المناخية.
وأضاف هلال أن السياج الاخضر الافريقي يحقق مكاسب عديدة منها حماية الموارد الطبيعية وتحقيق التنمية المستدامة للمجتمعات المحلية.
وطالب عبدالرحمن الصادق ،مساعد رئيس الجمهورية، الدول الكبرى بالإيفاء بتعهداتها للدول النامية بخصوص الآثار السالبة للتغيرات المناخية المتزايدة من أجل تحقيق التوازن المطلوب
وقال إن بلاده تواجه تحد في توفير الغذاء و التنمية المستدامة التي تحفظ للأجيال المقبلة حقها من الثروات الطبيعية في البلاد.
وأوضح مستشار وزير البيئة الياباني، ياشودا هيروشي أن هذا المؤتمر يساهم في دعم الجهود الدولية الرامية لإيجاد الحلول لمشكلات البيئة وقدم المستشار ورقة حول علاقة الغابات والمياه، ارتكزت على ضرورة التصدي للتحديات البيئية التي تواجه العالم.
وقدمت دولة قطر تجربتها في بناء حزام شجري حول العاصمة الدوحة، والتي ارتكزت على خطة واضحة تم دعمها وتمويلها وشاركت في إنجازها جهات عديدة.
وقال أحمد محمد السادة الوكيل المساعد لشؤون البيئة في وزارة البيئة في دولة قطر، إنهم يقدمون تجربتهم في استخدام المياه المعالجة بهدف زيادة المساحات الخضراء ومنع الزحف الصحراوي والجفاف وتثبيت التربة وخفض آثار التغير المناخي ،لأجل الإستفادة منها في ولاية الخرطوم.
وناقش المؤتمر، الذي يختتم غدا الثلاثاء-، العديد من أوراق العمل ،بخصوص خطر التصحر في السودان وإقامة الأحزمة الشجرية، والطرق البيولوجية لمكافحة التصحر باستخدام الأحزمة الشجرية، ودور نباتات المسكيت في مكافحة التصحر، و قدمت سلوفاكيا ورقة حول تجربتها في مجال الأحزمة الشجرية.
ويقول الخبير في مجال البييئة الطاهر بكري إن المتغيرات الكبيرة التي حدثت في مجال المناخ أحدثت مشاكل خطيرة في الدول النامية وأدت لزيادة رقعة التصحر وتناقص المساحات المزروعة ونقص المراعي، الأمر الذي جعل العالم والمجتمع الدولي يلتفت لظاهرة التصحر ويسعى لتقديم مساعدات واضحة للدول المتأثرة ومن بينها السودان الذي ضرب التصحر فيه حتى وصل إلى مجرى النيل في الولاية الشمالية.
ويضيف أن السياج الأخضر هو أحد الحلول العالمية للحد من التصحر وقد أقرته جهات ومنظمات عالمية بعد دراسات فنية وافية ويرى أن هذا المشروع، إذا اكتمل بالطريقة التي وضع بها، سوف يخفف كثيرا من آثار ومضار التصحر، 
ويقول إن مشروع السياج الأخضر يقوم في الأساس على الوعي الكامل بأهميته من قبل السكان المحليين الذين يمر بهم ويشدد على ضروة أن تقوم منظمات المجتمع المدني المحلية بدور التوعية ويرى أن ذلك لا يتم إلا من خلال شراكة فاعلة بين كل مكونات المجتمع ويعتبر أن هذه الشراكة هي الضامن الأوحد لنجاح هذه المشروع.

صلاح الدين مصطفى

الشرطة تفض بعنف تظاهرة طلاب جامعة الخرطوم في ذكرى مقتل الطالب علي أبكر

واجهت الشرطة السودانية مئات من طلاب جامعة الخرطوم ظهر الأحد بالعنف في بوابة جامعة الخرطوم لفض وقفة احتجاجية نظمها طلاب جامعة الخرطوم، مما أدى إلى إصابة عدد من الطلاب بجروح.

وأكد أحد طلاب جامعة الخرطوم لـ”راديو دبنقا”، بأن الوقفة الاحتجاجية كانت بخصوص الذكرى الثانية لمقتل الطالب علي أبكر موسى، الطالب الذي اغتيل من قبل الأجهزة الأمنية خلال احتجاجات لطلاب دارفور على أحداث مناطق شرق نيالا في  شهر مارس من العام قبل الماضي.

وأوضح الطالب بأن العنف الذي واجهت به الشرطة الوقفة الاحتجاجية السلمية كان كبيرا ما أدى لإغماء عدد من الطلاب وإصابة عدد آخر منهم تم نقلهم للمستشفي للعلاج. واضاف بأنه لم يتم حصر اسماء المصابين أو عددهم.

دبنقا

علماء يعلنون حل لغز “مثلث الشيطان”



قال علماء إنهم ربما نجحوا في حلّ لغز مثلث برمودا المعروف أيضاً باسم “مثلث الشيطان”، وذلك بعد عثورهم على حفر عملاقة في قاع بحر بارنتس، وفق ما ذكرت صحيفة “ديلي ميل” على موقعها الإلكتروني.
ونقلت الصحيفة البريطانية عن العلماء قولهم إن قطر الحفرة الواحدة يصل إلى نصف ميل بعمق 45 متراً، مرجحين أن يكون سبب نشوئها ناجم عن تكدس غاز الميثان قبالة ساحل النرويج الغني بالموارد الطبيعية.
وأشار العلماء إلى أن غاز الميثان ربما تسرّب من تحت قاع البحر، ما أدى إلى ظهور التجاويف، التي تحولت بعد انفجارها إلى حفر عملاقة.
وتمتد المنطقة التي يتحدث عنها العلماء من الأراضي البريطانية عبر البحار في شمال المحيط الأطلسي إلى ساحل فلوريدا، وصولاً إلى بورتوريكو.
ونقلت “ديلي ميل” عن أحد الباحثين قوله إن الانفجارات التي تسببها الحفر يمكن أن تشكّل خطراً على السفن التي تبحر في بحر بارنتس، وهذا ربما يفسر لغز فقدان السفن والطائرات في المنطقة المثيرة للجدل والمعروفة باسم مثلث برمودا أو مثلث الشيطان.
مجلة الرجل

شاهد كيف يمكن ان يزج بك في السجن بسبب هاتفك ( الموضوع خطير جدا )

في هذا الڤيديو اقدم لكم موضوع خطير جدا ! قد تصبح ضحيته غدا !وهذا الموضوع مأخود من قصص واقعية ، تروى وللاسف يذهب ضحيتها ابرياء ، ففي خضم تطور الإحتيال التكنولوجي اضحت بعض الوسائل التي تعتمد عليها الإدارات والمحاكم في الإثباث  يجب إعادة مراجعتها .

الاخوان والاخوات جزاكم الله خيرا هذا الموضوع جد خطير واكثر مما تتصورون وليس تضخيم للعناوين نعم هاتفك قد يزج بك في السجن لهذا يجب ان تعرف هذه الطريقة وفي حالة عشت هذه المشكلة تعرف كيف تدافع عن نفسك امام القضاء
 فقط تابع الڤيديو ولاتتردد في مشاركة الموضوع او ترك تعليق حول الموضوع ! 


مصطفى عثمان سفيراً للسودان بجنيف

أعلن وزير الخارجية إبراهيم غندور اعتماد د.مصطفى عثمان إسماعيل سفيراً للسودان في جنيف.لافتاً الى أن البلاد تمتلك قدرات دبلوماسية عالية لا تمتلكها الكثير من الدول.
وقال غندور في مداخلة إبان تدشين كتاب السفير إبراهيم ميرغني «تجارب دبلوماسية» بوزراة العدل أمس، «أنا دخيل على الخارجية»، وأضاف أن الشعب يخرج كفاءات قادرة على قيادة المنطقة.وتابع كل ما نحتاجة هو أن نمضي بها في الطريق الصحيح.
من جانبه شدد وزير العدل عوض الحسن النور على ضرورة الإحاطة بشتى متطلبات المهن القانونية والدبلوماسية.

صحيفة الإنتباهة