الثلاثاء، 16 يونيو 2015

ألمانيا والنرويج إلى دور الـ 16 لمونديال السيدات ..



تأهل منتخبا ألمانيا والنرويج إلى دور الـ 16 لكأس العالم لكرة القدم للسيدات المقامة حاليا في كندا، بفوزهما على منتخبي تايلاند وكوت ديفوار على التوالي في الجولة الثالثة الأخيرة.
فقد اكتسح المنتخب الألماني نظيره التايلاندي بأربعة أهداف من دون رد، الأول سجلته ميلاني لوبولز في الدقيقة الـ 24 من زمن الشوط الأول. وأضافت زميلتها لينا بيتيرمان هدفين متتاليين في غضون دقيقتين في الدقيقتين الـ (56 و 58)، ومن ثم اختتمت سارا دابرايتز الرباعية في الدقيقة الـ 74 من عمر المباراة.
بينما فازت النرويج على كوت ديفوار (ساحل العاج) بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.
وأحرزت النرويجية أدا هيجيربيرج الهدفين الأول والثاني لبلادها في الدقيقتين الـ (6 و 62)، وتكفلت زميلتها سولفج قولبراندسين بتسجيل الهدف الثالث في الدقيقة الـ 67. بينما سجلت آنجي نغوسان هدف كوت ديفوار اليتيم في الدقيقة الـ 71 من زمن اللقاء.
وتأهلت ألمانيا والنرويج إلى دور الـ 16 بعد أن احتلتا المركزين الأول والثاني على التوالي برصيد 7 نقاط لكل منهما. بينما ودعت تايلاند وكوت ديفوار البطولة بعد أن احتلتا المرتبتين الثالثة والرابعة على الترتيب.
RT

مسؤول أممي: 250 ألف طفل يواجهون خطر المجاعة في جنوب السودان


حذر مسؤول أممي من أن نحو 250 ألف طفل يواجهون "خطر الموت جوعا" في جنوب السودان، ذلك البلد الذي يعاني من حرب أهلية مستمرة منذ عام ونصف.
وقال طوبي لانزر منسق الأمم المتحدة للشؤون الانسانية في جنوب السودان في تقرير نشره الثلاثاء 16 يونيو/ حزيران "يواجه طفل من كل ثلاثة نقصا حادا في التغذية، ويواجه 250 ألف طفل خطر الموت جوعا".
وأضاف أن 8 ملايين من أصل 12 مليون نسمة في البلاد يحتاجون إلى مساعدة، وأن 4.6 ملايين منهم قد يواجهون نقصا حادا في المواد الغذائية.
وأكد المسؤول الأممي في التقرير "قبل 6 أشهر، كنا نعتقد أن العنف والمعاناة قد بلغا ذروتهما وأن السلام قد حل. لقد اخطأنا"، متابعا أن "التعنت السياسي أدى إلى استبعاد كل إمكانية من أجل السلام، والحرب تتواصل وهي على وشك أن تؤدي إلى الانهيار الاقتصادي للبلاد".
يذكر أن لانزر أبعدته سلطات جنوب السودان مطلع يونيو/ حزيران الحالي، لأنه توقع "انهيار" جنوب السودان الذي نال استقلاله في 2011.
المصدر: أ ف ب"

السودان: سنحاسب الدول المحرضة لحظر سفر البشير



وزير الخارجية السوداني يتهم جهات بأنها حاولت استخدام بعض المنظمات لإصدار قرارات لمنع البشير من مغادرة جوهانسبورج.

الخرطوم- أنس الحداد

قال وزير الخارجية السوداني البروفيسور إبراهيم غندور، إن حكومة بلاده ستتخذ مواقف حاسمة تجاه الدولة التي حرضت على حظر سفر الرئيس عمر البشير وسعت لمنعه من مغادرة عاصمة جنوب افريقيا جوهانسبورغ.
واتهم “غندور” في تقارير نقلتها صحف الخرطوم الصادرة اليوم “الثلاثاء”،  جهات – لم يسمها- بأنها حاولت استخدام بعض المنظمات لإصدار قرارات وشكوى لبعض المحاكم لمنع البشير من مغادرة جوهانسبورج، قائلا إن السودان سيكون له موقف حاسم تجاه الجهات التي أصدرت تلك البيانات، مشدداً على أنها قضية سيادة دولة وتتعلق برئيس دولة شعبه انتخبه ووقف معه، واصفاً البيانات بأنها مبتورة ولا تعني السودان كثيراً.
وأكد “غندور” أن المحكمة الجنائية ظلت تنشر هذه البيانات وأن الأمر ليس بجديد، مشيراً إلى أن الإرهاصات التي كانت تدور لم تكن بعيدة عنهم وأن حكومته كانت تتابعها أولا بأول، مشيراً إلى أن ما صاحب البشير في زيارته لجوهانسبورغ عبارة عن فرقعات إعلامية فقط، وذكر غندور أن أعداء أفريقيا والسودان والدولة المحبة للسلام حاولوا أن يجعلوا القمة دراما في حجب الرئيس البشير من المشاركات الهامة التي ستعود على السودان بالدعم وعلى أفريقيا بالتعاون المشترك.
 مؤكداً مشاركة وفد بلاده في جميع جلسات القمة، كاشفاً أن البشير التقى بعدد من الرؤساء الافارقة، وشدد وزير الخارجية السوداني على أن البشير سيواصل مشاركاته كالعادة ولن ينثني عنها بمحاولات التشويش الإعلامي التي تقودها في بعض الأحيان جهات وصفها بالمشبوهة.
وأمرت محكمة في جنوب أفريقيا يوم الأحد الماضي بمنع البشير من مغادرة جوهانسبورغ لحين النظر في تنفيذ مذكرة الاعتقال الصادرة بحقه من المحكمة الجنائية الدولية التي صدرت في العام 2009.
ولكن رئيس جنوب افريقيا جاكوب زوما رفض القرار، وأكد أن البشير ضيفاً في بلاده وسيعود إلى الخرطوم متى شاء، وعاد البشير إلى الخرطوم بالفعل أمس الاثنين، وكانت في استقباله حشود شعبية والتي خرجت في مسيرات تعبر عن رفضها للقرار وفرحتها بعودة البشير إلى بلاد.
إرم

السودان يتنفس الصعداء بعد يومين من التوتر



الرئيس السوداني يصل إلى بلده قادما من دولة جنوب إفريقيا، التي طلبت منها المحكمة الجنائية الدولية القبض على البشير وتسليمه إياها.

الخرطوم- من ناجي موسى

تنفس السودانيون الصعداء، وعادت الأجواء إلى طبيعتها في البلاد، اليوم الثلاثاء، بعد أن شهدت العاصمة والولايات، خلال اليومين الماضيين، موجة عارمة من القلق والتوتر، إثر الأنباء الواردة من جوهانسبرج، بشأن قرار المحكمة العليا في جنوب إفريقيا القاضي بمنع الرئيس، عمر البشير، من مغادرة أراضيها تمهيداً لتسليمه إلى المحكمة الجنائية الدولية.
وكان الرئيس السوداني وصل إلى مطار الخرطوم أمس الإثنين قادماً من جنوب إفريقيا. وأظهرت لقطات تلفزيونية البشير وهو يترجل من الطائرة ويحيي عشرات المستقبلين.
وتسببت مطالبة المحكمة الجنائية الدولية في جنوب إفريقيا بالقبض على البشير، في حالة من القلق والشد والجذب في السودان، كما شهدت فيه أروقة الدولة والحزب الحاكم حركة مكوكية واجتماعات مكثفة، وسط تكهنات متضاربة كان أغلبها توقع أن يعود الرئيس سالما إلى البلاد، لكن دون تحديد وقت معين.
ولم يقتصر الحال على الشارع العام في الخرطوم، إذ أضافت صدمة قرار المحكمة العليا في جوهانسبرج صخباً غير مسبوق في مواقع التواصل الإجتماعي والإعلام المحلي، ولم تخلُ أي صفحة للمشتركين السودانيين من التعليقات، تهكماً على الرئيس أو تضامنا معه.
واعتبر الكثير من المراقبين ما شهده السودان خلال اليومين الماضيين، “أكبر حدث هز الساحة السياسية والمواطن السوداني منذ احتجاجات أيلول/ سبتمبر الشهيرة عام 2013.
وفي الأثناء، أعاب البعض على الرئاسة السودانية “المغامرة بالمشاركة في القمة الإفريقة بوفد رفيع يقوده رئيس البلاد، بالرغم من صدور مذكرتي توقيف بحقه من قبل المحكمة الجنائية الدولية، علماً بأن دولة جنوب إفريقيا عضو موقع على ميثاق روما، الذي تأسست على إثره المحكمة الجنائية الدولية”.
ويرى مراقبون أن قرار الرئاسة السودانية بالمشاركة في القمة الإفريقية، “أتى لإعادة البريق للحكومة الجديدة، وخلق تأييد في الشارع السياسي الغرض منه الحصول على مزيد من التأييد للحكومة المنتخبة الجديدة؛ لا سيما أن الانتخابات الأخيرة شهدت عزوفاً واضحاً من قبل الجماهير وتميزت بإقبال ضعيف للناخبين مقارنة بانتخابات عام 2010″.
وعلى الصعيد الرسمي والمعارضة، اشتدت حرب التصريحات، حيث اتسمت المواقف الحكومية بالتقليل من قرار منع الرئيس من السفر وتسليمه للجنائية الدولية، وصرحت الخارجية السودانية، مرارا بأن “ما تناقلته وسائل الإعلام عن تنفيذ طلب المحكمة الجنائية الدولية وتوقيف البشير لم يكن إلا دعاية إعلامية معروفة المرامي”.
وقال وكيل وزارة الخارجية السودانية، كمال إسماعيل إن “البشير محمي بقرار الاتحاد الإفريقي القاضي بعدم الالتزام بقرارات المحكمة الجنائية الدولية”، وطمأن الشارع السوداني بأن “موقف البشير سليم في جنوب إفريقيا.. حركته عادية.. ولا توجد أي عقبات أمنية أو سياسية، في مواجهة الرئيس ووفده”.
وفي المقابل، اتخذت المعارضة السودانية موقفاً صريحاً من التطورات الأخيرة في جوهانسبرج، وأعلنت بشكل قاطع “تأييدها القبض على البشير تحقيقا للعدالة وإحقاقا للحق”، على حد تعبيرها.
وأعلن تحالف المعارضة السودانية المعروف بقوى “نداء السودان”، “دعمه الكامل لقرار المحكمة الجنائية الدولية ومن بعدها المحكمة العليا في بريتوريا”، واعتبر قرار المحكمة العليا “انتصاراً للقضاء الإفريقي والعدالة والقانون في القارة الإفريقية”.
من جهتها، أشارت الحركة الشعبية لتحرير السودان/ قطاع الشمال، إلى أن جنوب إفريقيا، عضو موقع على ميثاق روما، “وعليها الالتزام بضرورة اعتقال كل مطلوب للعدالة الدولية، وتسليمه للمحكمة الجنائية الدولية”.
واعتبرت الحركة مشاركة البشير في قمة جوهانسبرج “أكبر تحد أمام القضاء المستقل في جنوب إفريقيا وتاريخ حزب المؤتمر الوطني الإفريقي في مكافحة العنصرية وجرائم الحرب”.
وطالبت المحكمة الجنائية الدولية حكومة جنوب إفريقيا بـ”القبض على البشير وتسليمه لها بموجب مذكرة توقيف صادرة بحقه عام 2009، بشأن ضلوعه في جرائم حرب وإبادة جماعية في إقليم دارفور”.
واستجابة لذلك، طالبت المحكمة العليا في جنوب إفريقيا بمنع الرئيس السوداني من السفر لحين النظر في الأمر، لكن السلطات لم تنفذ الأمر؛ كونها استصدرت قبل عشرة أيام قرارا يمنح الوفود المشاركة في القمة الإفريقية الحصانة الكاملة. وأُعلن في وقت سابق أن البشير غادر أمس الإثنين جنوب إفريقيا متجهاً إلى بلده.
إرم

إخوان مصر يدعون لـ”احتجاجات شعبية” ضد أحكام الإعدام



جماعة الإخوان تدعو في بيان إلى ما أسموها بـ "هبة شعبية" يوم الجمعة المقبل ضد أحكام الإعدام والاعتقال والاختطاف والإخفاء القسري.

القاهرة ـ قالت جماعة الإخوان المسلمين في مصر إن أحكاما صدرت اليوم الثلاثاء بإعدام الرئيس المصري السابق محمد مرسي وآخرين “هي والعدم سواء”.
ودعت الجماعة في بيان عبر صفحتها على فيسبوك إلى “هبة شعبية” يوم الجمعة.
وجاء في البيان “تدعو الجماعة شرفاء الوطن لهبة شعبية يوم الجمعة القادمة ضد أحكام الإعدام والاعتقال والاختطاف والإخفاء القسري.
إرم

نيمار.. حارس اللعب الجميل في “سيليساو”


اشتهرت البرازيل عبر تاريخها الكروي بتصدير نجوم كبار، على رأسهم بيليه، لكن “الجوهرة السوداء” لم يكن في أيامه النجم الوحيد في تشكيلة “سيليساو”، وذلك خلافا لنيمار، الذي يجد نفسه مضطرا لفعل كل شيء مع المنتخب الحالي المشارك في كوبا أميركا بتشيلي.
أثبت نيمار في المباراة الأولى لبلاده ضد بيرو أنه قادر على الارتقاء إلى مستوى المسؤولية الملقاة على عاتقه، كالنجم الكبير الأوحد في تشكيلة المدرب كارلوس دونغا، وذلك بتسجيله هدفا وتمريره كرة الهدف الثاني (2-1).

لقد وصفته الصحافة التشيلية بعد مباراة البيرو بأنه لاعب من خارج هذا الكوكب بسبب الأداء الرائع الذي قدمه في مستهل مشواره بلاده في البطولة القارية.
إعلان

ما هو مؤكد أن نيمار، القادم من موسم رائع مع فريقه برشلونة الإسباني حيث توج مع الأخير بثلاثية الدوري والكأس المحليين ومسابقة دوري أبطال أوروبا، يعتبر “الحارس” الوحيد لما تبقى من ثقافة اللعب الجميل أو “جوغو بونيتو” الذي عرف به أبناء “أوريفردي”.
لكن ذلك قد يصب في مصلحته لأنه سيتمكن من إظهار موهبته الحقيقية، خلافا لوضعه مع ناديه الكتالوني، حيث يجد نفسه مضطرا للمشاركة بالأضواء مع الأرجنتيني ليونيل ميسي أو الأوروغوياني لويس سواريز وأندريس إنييستا.
وستكون المواجهة المرتقبة الأربعاء مع كولومبيا في سانتياغو، إعادة لمباراة الفريقين في الدور ربع النهائي من مونديال الصيف الماضي حين فازت البرازيل 2-1 لكنها خسرت جهود نيمار الذي أصيب في الثواني الأخيرة بكسر في الفقرة القطنية الثالثة في ظهره إثر تعرضه لضربة بالركبة من قبل المدافع خوان تسونيغا، مما حرمه من مواصلة المشوار مع البلد المضيف.
صحيح أن نيمار تواجه مع كولومبيا بعد تلك المباراة المشؤومة في لقاء ودي أقيم في سبتمبر الماضي، كان نجم برشلونة صاحب الهدف الوحيد فيه، إلا أن لقاء الأربعاء في سانتياغو سيكون أكثر أهمية لبلاده لأن الفوز به سيمنحها بطاقة التأهل إلى الدور ربع النهائي.
وسيجدد نيمار الموعد مع تسونيغا الذي لعب أساسيا في المباراة الأولى التي خسرتها كولومبيا أمام فنزويلا صفر-1، علما بأن الأخير شارك أيضا في اللقاء الودي الذي أقيم في سبتمبر الماضي.

سكاي نيوز

غداً المتمم لـشعبان والخميس غرة رمضان


تعذرت رؤية هلال شهر رمضان المبارك مساء اليوم الثلاثاء في عدة مناطق، بينها حوطة سدير.
ووفقا للمعلومات فقد تعذَّر على لجان الترائي في عددٍ من مناطق المملكة رؤية هلال شهر رمضان المبارك للعام الحالي ١٤٣٦هـ، مساء اليوم الثلاثاء 29 شعبان 1436هـ، وبذلك ينتظر أن تعلن المحكمة العليا خلال ساعة ونصف أن يوم غد الأربعاء المتمم للثلاثين من شعبان، وبعد غد الخميس هو أول أيام شهر رمضان المبارك.
وتتحرَّى المحكمة العليا التي تعقد جلستها مساء اليوم في مقرها الصيفي بالطائف، ما يرد من المحاكم عن رؤية هلال شهر رمضان المبارك؛ تمهيداً للإعلان الرسمي عن موعد دخول شهر الشهر المبارك للعام الحالي.