الأربعاء، 1 يوليو 2015

السلطات تنزع وتمنح اراضي المزارعين بمحلية مروي للاتراك والسعوديين


قررت وزارة الزراعة في الولاية الشمالية نزع 400 فدان من أراضي مشروع اللار بمحلية مروي ومنحها لمستثمرين أجانب أغلبهم من الأتراك والسعوديين. وقال أحد المتضررين لـ"راديوا دبنقا" إن الوزارة أصدرت قائمة بأسماء 80 شخصاً في شهر أبريل الماضي أعلنت فيها نزع أراضيهم الزراعية بحجة عدم زراعتها. وعزا المواطن عدم زراعة المواطنين للأراضي المذكورة لعدم تجهيز الحكومة للترع اللازمة.

وفي ذات السياق أوضح المواطن أن الأراضي المنزوعة تقع في المرحلة الثانية من مشروع اللار الزرعي الذي يمتد من منطقة ابدوم بمروي إلى مناطق الدبيبة وفتنة. وقال إن المتضررين سلكوا الطرق القانونية لإيقاف القرار واتهم السلطات بتعويق المسار القانوني، موضحا أن المستثمرين سيقومون بتغيير النشاط الزراعي في المشروع من القمح والفول ما سيؤثر سلباً على سكان المنطقة. ولفت إلى أن وزارة الزراعة بالولاية الشمالية اتخذت قراراً بنزع جميع الأراضي غير المزروعة بالولاية. وحذر المواطن من أن تؤدي قرارات نزع الأراضي إلى موجة جديدة من النزوح من الولاية الشمالية ودعا رئاسة الجمهورية للتدخل العاجل لحل الإشكال.

دبنقا

الهجرة الى داعش ظاهرة عالمية

بقلم : محجوب محمد صالح

 ظاهرة تسلل بعض الطلاب السودانيين للالتحاق بالحركة الاسلامية المتشددة التي تحمل السلاح جهادا ليس ظاهرة سودانية تحديدا انما هي ظاهرة عالمية تعاني منها الكثير من الدول الاسلامية أو الدول التي تعيش فيها جاليات اسلامية كثيرة بل وفي بعض الاحيان ينخرط فيها شباب حديثو  عهد من الاسلام ممن ينتسبون لدول غير اسلامية.

لذلك يجب ان يتم التعامل معها باعتبارها مشكلة ذات طبيعة عالمية وانه من الصعب محاصرتها بشكل امني اذ هي تصرف فردي ولا يمكن التحكم في كل تصرفات الافراد انما يقتضي الامر الى دراسة الاوضاع التي تقود الى مثل هذا التفكير ومحاولة اقناع اصحاب هذه الافكار بخلق البيئة المناسبة للحوار المجتمعي الدائم حول مجمل القضايا التي تثير اهتمام الشباب.

ولا شك ان الواقع المأزوم الذي يحيط بالشباب في مختلف المجتمعات والمفارقة الكبيرة بين الافكار المثالية التي يحملها الشباب والواقع المأزوم الذي يعيشون في كنفه يلعب دورا كبيرا في هذه المعتقدات التي يعتنقونها واسلوب العنف الذي يلجأون اليه.

والملفت في النظر في هذه الظاهرة بالسودان ان اغلب الشباب الذين انخرطوا في هذه العمليات يحملون جنسيات مزدوجة وجوازات سفر اجنبية مما يوحي بانهم يعيشون في عالمين متناقضين ويعايشون مفارقات بين واقع المجتمعات البديلة التي يعيشون فيها وواقع بلادهم الاصلية والفارق الكبير بين النموذج المثالي الذي يتطلعون اليه والواقع الحقيقي الذي يعايشون والفوارق العظيمة بين الفقر والغنى وبين التقدم والتخلف وبين الرخاء والوفرة من ناحية والاغداق والشح من ناحية اخرى.

ثمة دول اخرى واجهت مشاكل شبيهة فآثرت ان تنخرط في حوار قاصد مع المجموعات الشبابية واعتمدت على المنطق والحجة في حوارها وفتحت الافق السياسي الحواري بدون حدود فنجحت في اقناع اصحاب تلك الآراء المتطرفة بمبدأ (المراجعات) التي احدثت تحولات حقيقية في افكارهم وبنفس القدر فان مثل هذه المحاولات فشلت في حالات آخرى مما يثبت انه ليس هناك حل جاهز يعالج كل الحالات وان مدى النجاح تحكمه ظروف واحوال مختلفة تتراوح من حالة لحالة.

على ان الثابت ان المعالجات الأمنية وحدها لن تجدي وان المدخل الصحيح هو عدم المبالغة في تصوير هذه الظاهرة فهي ما زالت محدودة وتطال فئات شبابية بعينها ويمكن التحرك نحوهم وادارة حوار معهم واغلب الذين حاولوا السفر للانضمام لداعش ينتمون لمؤسسة تعليمية واحدة هم ينتمون لاسر تعيش في رغد من العيش ولا يعبرون عن ازمة شخصية انما ينطلقون من فكرة رسخت لديهم وملكت اقطار انفسهم ولابد من دراسة واقع هذه المؤسسة وكيف انحصرت هذه العمليات فيها وحدها ودون سواها وماهي خلفيات الملتحقين بها وما هي الظروف الداخلية التي تجعل التبشير بهذه الافكار داخل صفوفها سهلا ومتاحا ومنتجا ومن ثم التحرك لازالة العوامل المساعدة لانتشار هذه الافكار في محيطهم والانخراط في حوار جاد معهم يخاطب مسلماتهم الفكرية بالحجة والمنطق.

هذا هو الطريق الوحيد المتاح للتعامل مع هذه الظاهرة مع ادراك ابعادها العالمية ومؤثراتها الخارجية والظروف المحلية التي تساعد في انتشارها بعيدا عن التهويل والمبالغات!

دبنقا

لماذا ينموا هذا الفكر المتطرف بيننا؟

بقلم : مبارك أردول

 أذكر في بداية عام 2003م وأنا خارج من منزلنا في مدينة الدلنج حي التومات في الصباح الباكر قاصداً موقف الأبيض لأستغل أحد باصات أبوعايدة لأعود الي الخرطوم لمواصلة دراستي لأن الجامعة قد فتحت أبوابها ولها أسبوع وقد تأخرت كثيراً، وأتصل علي عدد من زملائي يستفسرون عن سبب تأخري. كنت أستغل عجلة (دراجة هوائية) ماركة فونيكس كوسيلة وحيدة لأغلب أبناء الطبقة التي أنتمي اليها، عندما إقتربت من كبري خور أبوحبل الشهير تذكرت أنني لم ألتقي بالرفيق جوزيف عبدالله سودان (مسئول تنظيمنا في جامعة الدلنج) لأودعه وأقول له بأي بأي، إنني الأن ماشي الخرطوم لأكمال أواخر سنين دراستي ، لم أتردد بعد وصولي الي حي غشلاق الشرطة الشهير ب(البلك) لم أتردد من أن أستدير ميزان العجلة يميناً قاصداً حي المعاصر وبالأحرى مربوع الكنيسة الكاثلوكية بالدلنج حيث يتواجد الرفيق جوزيف ويسكن هناك.

كنت أصطحب معي في العجلة طفل أحد أقربائي يدرس في الإبتدائية وهو في الحسبان عمي ولكنه في عمر أقل مني بكثير، ونسبة لعدم وجود مواصلات في ذلكم الوقت في مدينة الدلنج، أستغليت العجلة لاصل بها الي الموقف وسوف يعود بعدها هذا الطفل بالعجلة الي البيت ممتعاً نفسه بركوب العجلة مسافة طويلة دون إنقطاع، كما كنا نحب ذلك عندما كنا في عمره، هذه العادة يفعلها أغلب سكان المدينة.

المهم بعد عبوري لمصلحة الزراعة الألية متجهاً بالطريق الذي يوصل الي مستشفى الأم بخيتة تململ هذا الطفل وبدء بسؤالي، هل هذا الطريق سيقودنا الي الموقف ؟ قلت له لا، أولاً دعني أن أودع صديقي جوزيف بعدها نواصل وهو متواجد هنا بعدها نعبر بطريق حي أقوز غرب الي شارع أدكو حتى نصل الي الموقف، قال لي ولكن أين يوجد صحبك هذا؟ قلت له هنا، وواصلت في الضغط على بدال العجلة نسبة الي كثيرة الرمال في ذلك الطريق، قال لي هنا وين ؟ قلت له في داخل هذا المبنى ، وانا كنت أجهل مافي بال هذا الطفل ، قال لي ولكن هذه كنيسة! قلت له نعم هو متواجد بها ، قال لي كيف يمكنك أن تدخل هناك ويكون لك صديق فيها؟ قلت له وما المشكلة في الأمر، بدأت أنتبه الي أسئلته هذه المرة، قال لي لقد قال لنا أستاذنا أن لا ناتي الي هذا المكان إنه محل الأنصار (في باله النصارى) وتابع، وإن وجدنا شخص منهم علينا أن (نفقله) نرميه بالحجار، قلت له كيف هذا الكلام إنه سلوك بطال (غير حميد) ولايمكنكم فعل ذلك هؤلاء أناس مثلكم ولهم دين كما لكم دين ولم يخطئوا لكم، أكيد كلام أستاذكم هذا خطأ، في تلك اللحظة توقفت على باب الكنيسة الغربي الفاتح على مستشفى الأم بخيتة، طرقت الباب، خرج الخفير وسلم علي، كيف حالك ي إبني إنشالله خير؟ وفي باله مضايقات الأمن علينا ، قلت له لالا الأمر بخير فقط أريد أن أودع جوزيف واسافر الي الخرطوم ببصات الأبيض الأن ، أرجوك إيقظه لي فقط تبقت نصف ساعة من تحرك الباص، وبعد قليل من مغادرة الخفير ، خرج الرفيق جوزيف مبتسماً كعادته ملتفاً بشال يحميه من البرد ، أول ما بادر بسؤالي يا كمرد؟ لماذا تتعب هذا الطفل بمشوار هذا الصباح وفي هذا البرد ؟ قلت له لم أجد عجلة في بيتنا ووالده يريد أن يذهب الي العمل لذلك أعطاني العجلة وإبنه ليضمن عودته بسرعة .

تبادلنا قليل من الحديث وودعنا بعض وتحركت، في وقت كان يراقب هذا الطفل كل كلامنا وحركاتنا ، قال لي معلقاً صديقك هذا (زول كويس لكن) قلت له والكعب هو أستاذكم!!! كانت هذه لحظة مهمة إستدعتني للنظر لما هو موجود في المنهج الأساسي، والي اليوم، وقد وجدته بالفعل يتناسق مع ما قاله الأستاذ من حيث الإطار والنظرة العامة ولكنه طبعاً زودها حبتين على الموجود في المنهج لعله يتقرب أكثر الي الله كما يظن هو وظن من قبله واضعي المنهج.

لذلك المنهج التربوي الذي يدرس على أولادنا في المدارس الأساسية هو أول منتج ومؤطر للفكر التشددي الذي يرى في الوجود نفسه والكل طالح يجب معاداته وإفناءه من الوجود.

هذا المنهج متطرف يثبت مفاهيم أحادية وأفضلية (superior) لديانة محددة وطائفة معينة، لا يعترف بالتنوع ولا يفرد مساحة للآخر، لايعلم الطفل أن هنالك آخرون يجب عليه إحترامهم وتقديرهم والتعايش معهم، يجعلهم دوماً في حالة إستعدائية وتخوينية لهم، وطريقته تلقينية لا تحرك ولا تنمي في الطفل مهارات التفكير والتأمل والجدل، حتى الأمثال في الرياضيات والحسبان يضربها للتلاميذ في إطار نفس الديانة والثقافة المحددة، بل تجعل الأطفال اليافعين يستقبلون كل الشحنات السالبة والمتطرفة التي وضعها المتشددون بإسم منهج الأساس، ويفرغونها في شكل عبوات ناسفة تقضي عليهم وعلى المجتمع الذي من حولهم، فالمشكلة ليست في الجامعة التي يمتلكها مامون حميدة وليست في الدكتور محمد الجزولي ولا غيرهم، ولكن تكمن المشكلة الحقيقية في المعسكرات المسبقة – مدارسنا التي تعد لهم هؤلاء الجهاديين قبل أن يقوموا هم بوضع لمساتهم النهائية وتفويجهم الي الميادين، أدعوا أي شخص مهتم أن يلقي نظرة الي هذه المناهج التربوية أو الأوراق التي أعدت نقداً لها ليتعرف لماذا ينموا هذا الفكر الأحادي المتطرف بيننا؟ ولماذا مدارسنا لا تخرج علماً نفتخر ونفرح لهم ولكنها تخرج مهوسين إنتحاريين أعداء للمجتمع يفزعون أسرهم ويكلمون أفئدة أباءهم وأمهاتهم.

دبنقا

الكويت تُعلن «حالة حرب» وتحذر من «خلايا إرهابية» إضافية


أعلن نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية الكويتي الشيخ محمد خالد الحمد الصباح «حالة حرب» على الخلايا الإرهابية في بلاده وقال: «ان امر الخلية الارهابية التي نفذت عملية تفجير مسجد الامام الصادق حسم، لكن هنالك خلايا اخرى لن ننتظر حتى تجرب حظها مرة اخرى... نحن من سنذهب لهم». ولم يعط الوزير اي توضيحات أخرى، لكن قوى الأمن ظلت ناشطة في مناطق الكويت المختلفة وجرى ضبط كميات من السلاح غير المرخص عرضتها الداخلية لوزارة الاعلام ولكن من الراجح ألا علاقة لها بهجوم الجمعة الماضي. (للمزيد)
وفي كلمة أمام مجلس الأمة (البرلمان) أثناء مناقشة حادث التفجير الارهابي قال الوزير الكويتي: «نحن في حالة حرب ولا يهمني ان هنالك شاباً عمره 23 سنة يتنقل من الرياض الى البحرين ومن البحرين الى الكويت في اقل من 12 ساعة حتى يفجر نفسه... نحن نريد من يديره وهم الذين نتجه لهم (نستهدفهم)».
وأكد الشيخ محمد الخالد ان حضور سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح لموقع حادث تفجير مسجد الامام الصادق فور وقوعه «سيسجله التاريخ». لكنه اعترف بانه مهما كانت الاجراءات الامنية المتخذة بالفعل للتصدي لمثل هذه الحوادث ومهما يكن الاستعداد والجاهزية قال: «المجرم يحارب بالخفاء».
وبين ان الاحتياطات الأمنية على مدار الأسابيع الأربعة الماضية أظهرت «أن المجرمين (خلية داعش) اختاروا هدفين قبل تنفيذ جريمتهم في مسجد الإمام الصادق ولم يستطيعوا تنفيذها نظرا للخطة الامنية» موضحا ان «من نفذ هذه الجريمة اضطر ان يسير لمسافة 200 متر حتى يصل إلى المسجد نظراً للاجراءات التي اتخذتها الوزارة في هذا الشان».
وشددت السلطات إجراءات الدخول عبر المطار والمنافذ الحدودية. وأعلنت وزارة الاوقاف ان خطبة الجمعة، بعد غد، ستكون «موحدة ضد الارهاب».
ونقلت وكالة «الانباء الكويتية» عن مدير ادارة العمليات في مطار الكويت الدولي صالح الفداغي ان اجتماعات يومية تُعقد منذ الحادث الإرهابي بين الطيران المدني ووزارة الداخلية والإطفاء والجمارك في المطار لمتابعة سير تنفيذ خطة الطوارئ تحسباً لتجدد أي تهديد جديد.
وكانت وزارة الداخلية عقدت اجتماعات مكثفة مع وزارة الأوقاف لأن المساجد أصبحت هدفاً للإرهاب، وكذلك مع الوقف الجعفري ورؤساء الكنائس وممثلي طائفة البهرة للتأكيد ان «امن وسلامة دور العبادة مسؤولية الجميع»، ومن الاجراءات الاحترازية التي ستطبق توفير حماية مدنية من ذوي الخبرة مع تواجد أمن نسائي للأماكن المخصصة للسيدات والعمل على منع تواجد السيارات لفترة طويلة في المواقف المخصصة لدور العبادة والحسينيات من خلال التنسيق مع المسؤولين والمشرفين على دور العبادة بطوائفها كافة.
وأبن البرلمان أمس ضحايا التفجير الـ27 فيما قال وزير الصحة علي العبيدي ان وزارته استدعت خبراء وأطباء من الخارج للمساعدة في علاج عدد من المصابين في التفجير والذين تجاوز عددهم المئتين.
ورداً على اتهامات نواب شيعة بأن مناهج المدارس الحكومية تحتوي على ما يدعو إلى التطرف (السني) أكد وزير التربية بدر العيسي «عدم احتواء المناهج الرسمية على ما يدعو للتطرف» لكنه شدد على أهمية مراجعة المناهج لتعزيز القيم الإسلامية في الدعوة للتلاحم والترابط بين المجتمع». وقال: «هي عملية مراجعة لا تغيير مناهج حيث تشمل المراجعة كذلك مناهج جامعة الكويت التي تتم كل أربع سنوات».
وكشف وزير العدل يعقوب الصانع ان المجلس الأعلى للقضاء قرر تشكيل محكمة منفصلة عند إحالة قضية تفجير مسجد الصادق «بغية سرعة الفصل فيها»، وقال للنواب «إن سرعة البدء في القضية والفصل فيها لن تمس قانون الإجراءات الجنائية وحق الدفاع عن المتهمين».
الحياة

حركة غازي تجدِّد رفضها المشاركة في وثبة البشير



جدَّدت حركة "الإصلاح الآن" التي يتزعمها غازي صلاح الدين العتباني، رفضها الدخول في الحوار الوطني، راهنة المشاركة باستيفاء متطلبات وضمانات المناخ السياسي، ومنح فرص متساوية للجميع، وأن تدير الحوار آلية مستقلة، وأن يُحكم بقيد زمني.
وقال رئيس الدائرة السياسية بالحركة، أسامة علي توفيق، في تصريح صحفي يوم الثلاثاء، إن الحوار لابد من أن يكون حقيقياً وعادلاً وشاملاً، وشدَّد على منح كل القوى السياسية فرصاً متساوية.
وفي السياق ردّ توفيق معلّقاً على تصريحات لرئيس القطاع السياسي بالمؤتمر الوطني، مصطفى عثمان إسماعيل، حول انتقادات موجّهة إلى " الإصلاح الآن"، وقال توفيق إن عضوية المؤتمر الوطني بالحركة تمثل جزءاً بسيطاً من العضوية.
وشدًد على أن "الإصلاح" حركة تيارية وتضم من يؤمن بمبادئ الإصلاح، من مختلف فئات الشعب السوداني، وأضاف" العضوية السابقة التي أتت من الوطني خرجت عقب أحداث سبتمبر ".
وأكد توفيق أن من حق حزبه، منح دروس الديمقراطية والعمل السياسي لمن يراه يستحق، حاثاً على الارتقاء بلغة الخطاب السياسي، لأجل مواجهة مشاكل السودان وأزماته.
وأعلن رفضهم أية تصريحات تقلل من شأن الأحزاب والتنظيمات السياسية، وقال " نعتبر ذلك من الإشارات السالبة التي تحول دون دفع عملية الحوار".

شبكة الشروق 

أبرز عناوين الصحف الرياضية الصادرة يوم الأربعاء 1 يوليو 2015م


ﺻﺤﻴﻔﺔ ﺍﻟﺰﺍﻭﻳﺔ
ﺗﻤﻬﻴﺪﺍ” ﻟﻼﻧﺘﻘﺎﻝ ﺍﻟﻰ ﺍﻭﺭﻭﺑﺎ : ﻣﺴﺎﻋﺪ ﻣﻮﺭﻳﻨﻬﻮ ﻳﺠﻤﻊ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻋﻦ ﺟﺎﺑﺴﻮﻥ ﻭﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ
ﻣﺮﻳﺨﺎﻥ ﻓﻰ ﺍﻣﺪﺭﻣﺎﻥ : ﻭﺍﻻﺣﻤﺮ ﻳﺨﻄﻂ ﻟﻤﻮﺍﺻﻠﺔ ﺍﻻﻣﺘﺎﻉ ﻓﻰ ﻟﻴﺎﻟﻰ ﺭﻣﻀﺎﻥ
ﺍﻟﺰﺍﻭﻳﺔ ﺗﻜﺸﻒ ﺗﺸﻜﻴﻠﺔ ﺍﻟﻔﺮﻧﺲ ،، ﺍﻧﻄﻮﻧﻰ ﻭﻓﺪ ﻣﻘﺪﻣﻪ ﻟﻠﺠﺰﺍﺋﺮ
ﻏﺎﺭﺯﻳﺘﻮ ﻳﺘﺤﺪﻯ ﺍﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﻪ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻓﻰ ﺍﻻﺑﻄﺎﻝ .
ﻣﻔﺎﺟﺄﺓ ﻣﺪﺭﺏ ﻣﺎﺯﻳﻤﺒﻰ ﺳﻌﻴﺪ ﺑﺎﻟﺘﻌﺎﺩﻝ ﻣﻊ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﺻﺤﻴﻔﺔ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ
ﻣﺮﻳﺦ ﺍﻻﺑﻄﺎﻝ ﻳﻨﺎﺯﻝ ﺍﻟﺮﻫﻴﺐ ﻭﻳﺘﻤﺴﻚ ﺑﺼﺪﺍﺭﺓ ﺍﻟﺘﺮﺗﻴﺐ
ﻏﺎﺭﺯﻳﺘﻮ ﻳﺪﻓﻊ ﺑﻌﻨﺎﺻﺮ ﺟﺪﻳﺪﺓ .. ﻳﺮﻓﺾ ﺍﻟﺘﻔﺮﻳﻂ ﻓﻰ ﺍﻟﻨﻘﺎﻁ ، ﻭﻳﻄﻠﺐ ﻣﺴﺎﻧﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﺟﻌﻔﺮ
ﺍﻟﻼﻋﺒﻮﻥ ﻳﺘﺴﻠﻤﻮﻥ ﺣﺎﻓﺰ ﺍﻟﻌﻠﻤﻪ ﺍﻟﺪﻭﻻﺭﻯ .. ﻭﻓﺎﻕ ﺳﻄﻴﻒ ﻳﻔﻘﺪ ﺧﺪﻣﺎﺕ
ﺟﺤﻨﻴﻂ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺣﻀﻮﺭ ﺍﺩﺍﺭﻯ ﺭﻓﻴﻊ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻯ ﻓﻰ ﺗﺪﺭﻳﺐ ﺍﻻﺣﻤﺮ ﺑﻘﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻧﻰ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻑ
ﺍﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﻳﺸﻴﺪ ﺑﺎﻧﺘﺼﺎﺭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻰ
ﺻﺤﻴﻔﺔ ﺍﻟﺼﺪي
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻳﺴﻌﻰ ﻟﺘﺄﻣﻴﻦ ﺍﻟﺼﺪﺍﺭﺓ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﺮﻫﻴﺐ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ
ﻏﺎﺭﺯﻳﺘﻮ ﻳﺨﻔﻰ ﺗﺸﻜﻴﻠﺘﻪ ﻭﻳﺪﻓﻊ ﺑﺎﺭﺑﻌﺔ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﺟﺪﻳﺪﺓ
ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻻﻣﻦ ﻳﺪﻋﻢ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﻤﻠﻴﺎﺭ .. ﻭﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﻳﻌﻔﻰ ﺍﻟﻨﻘﺮ ﻣﻦ ﻣﻨﺼﺒﻪ
ﻣﺤﺴﻦ ﺳﻴﺪ : ﺳﻨﺪﻓﻊ ﺑﻌﻨﺎﺻﺮ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻭﻻ ﺗﺮﺍﺟﻊ ﻋﻦ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﻌﻠﻤﻪ
ﺍﻧﻄﻮﻧﻴﻮ : ﻣﺮﻳﺦ ﻛﻮﺳﺘﻰ ﻭﺿﻌﻨﺎ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻀﻐﻂ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻟﺬﻟﻚ ﻟﻦ ﻧﺘﻬﺎﻭﻥ ﺍﻣﺎﻣﻪ
ﻗﺎﺋﺪ ﻣﺮﻳﺦ ﻛﻮﺳﺘﻰ ﺣﺰﻳﻦ ﻟﻠﻐﻴﺎﺏ ﻋﻦ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﺻﺤﻴﻔﺔ ﻗﻮﻭﻥ
ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﻗﺮﺍﺭﺕ ﺍﺧﺮﺓ ﻣﻤﺎﺛﻠﻪ ﺳﺘﺼﺪﺭ ﻓﻰ ﻏﻀﻮﻥ ﺍﻟﺴﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﻪ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻳﻘﻴﻞ ﺍﻟﻨﻐﺮ ﻭﻟﻴﻞ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻰ ﻓﺠﺮ ﻣﻔﺎﺣﺎﻩ ﻭﺍﺭﺳﻞ ﻣﻨﺪﻭﺑﺎ ﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻻﺯﺭﻕ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﻐﺮﺑﺎﻥ
ﺗﻘﺎﺭﻳﺮ ﻓﻨﻴﻪ ﺑﺎﻟﺠﻤﻠﻪ ﻓﻰ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭﻩ ﻣﻦ ﻣﺘﻄﻮﻋﻴﻦ.. ﻣﻨﺎﻓﺲ ﺍﻟهلال ﺳﻤﻮﺣﻪ ﻳﺼﻞ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻗﺒﻞ 72 ﺳﺎﻋﻪ ﻣﻦ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻻﺯﺭﻕ
ﺣﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻭﻝ ﺩﻋﻢ ﺣﻜﻮﻣﻰ ﺑﻌﺪ ﺗﻨﺼﻞ ﺍﻟﺨﻀﺮ
ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﻳﺘﺴﻠﻢ ﻣﻠﻴﺎﺭ ﻣﻤﻦ ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻻﻣﻦ ﻟﻌﻜﺲ ﺍﻟﻮﺟﻪ ﺍﻟﻤﺸﺮﻕ ﻟﻠﺒﻼﺩ
صحيفة ﺍﻟﺠﻮﻫﺮﻩ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﻪ
ﻣﺎﺯﻳﻤﺒﻰ ﻳﻀﻢ ﺍﻟﺼﺮﺑﻰ ﺯﻻﻧﻜﻮ ﻟﻄﺎﻗﻤﻪ ….ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻳﺆﺯﻡ ﻭﺿﻊ ﻓﺮﻧﺴﻰ ﺍﻟﻐﺮﺑﺎﻥ
ﺍﻻﺯﺭﻕ ﻳﻐﺎﺩﺭ ﻟﻌﻄﺒﺮﻩ ..ﻳﻌﻔﻰ ﺍﻟﻨﻘﺮ..ﻭﺍﻟﻜﻮﻛﻰ ﻳﺤﺰﺭ ﻣﻦ ﻓﻬﻮﺩ ﺍﻟﺸﻤﺎﻝ
ﺳﻤﻮﺣﻪ ﻳﺴﺘﻨﺠﺪ ﺑﻤﻴﺪﻭ ﻗﺒﻞ ﻣﻮﻗﻌﺔ ﺍﻻﺑﻄﺎﻝ ﻭﻳﻜﻮﻥ ﺑﻌﺜﺘﻪ ﻟﻠﺨﺮﻃﻮﻡ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻳﺴﺘﻘﺒﻞ ﺍﻟﺮﻫﻴﺐ ﻭﺍﻟﻌﻨﺎﻳﻪ ﺍﻻﻟﻬﻴﻪ ﺗﻨﻘﺰ ﻣﺤﺘﺮﻑ ﺍﻻﺣﻤﺮ ﻣﻦ ﺣﺎﺩﺙ ﺳﻴﺮ ﻣﻤﻴﺖ
صحيفة ﺍﻻﺳﻴﺎﺩ
ﺍﻋﺎﺩﺓ ﻫﻴﻜﻠﺔ ﺍﻟﻘﻄﺎﻋﺎﺕ ﻭﺍﻻﺟﻬﺰﻩ ﺍﻟﻔﻨﻴﻪ ﻭﺍﻻﺩﺍﺭﻳﻪ
ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﻳﻘﻮﺩ ﺍﻟﺜﻮﺭﻩ ﺑﺎﻟﻬﻼﻝ ﺗﺎﻫﺒﺎ ﻟﻼﺑﻄﺎﻝ
ﺑﻌﺜﺔ ﺍﻻﻗﻤﺎﺭ ﺗﻐﺎﺩﺭ ﺻﺒﺎﺣﺎ ﺍﻟﻰ ﺍﺭﺽ ﺍﻟﺤﺪﻳﺪ ﻭﺍﻟﻨﺎﺭ ﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﻓﻬﻮﺩ ﺍﻟﺸﻤﺎﻝ
ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻳﺘﺴﻠﻢ ﺩﻋﻢ ﺭﺋﺎﺳﺔ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﻪ ﻭﺣﻬﺎﺯ ﺍﻻﻣﻦ ﻭﻳﻘﻴﻞ ﺍﻟﻨﻘﺮ
ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺮﺍﻥ ﺍﻻﻭﻝ ﻭﻋﻘﺐ ﺍﻟﻌﻮﺩﻩ ﻭﺍﻻﺧﻴﺮ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻤﻐﺎﺩﺭﺓ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﻳﺨﺎﻃﺐ ﻓﺮﺳﺎﻥ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻳﺴﺘﻌﺪ ﺑﻘﻮﻩ ﻟﻔﻬﻮﺩ
صحيفة ﻋﺍﻟﻢ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ
ﺍﺭﻭﻉ ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﻻﺑﻄﺎﻝ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﺗﻮﺯﻉ ﺍﻟﺤﻠﻮﻯ
ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﻟﻼﻋﺒﻰ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺭﻓﻌﺘﻮ ﺭﺍﺳﻨﺎ ﻋﺎﻟﻴﺎ ﻓﻰ ﺍﻓﺮﻳﻘﻴﺎ
ﻗﺮﺍﺭﺕ ﺧﻄﻴﺮﻩ ﻓﻰ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻋﻔﺎﺀ ﺍﻟﻨﻘﺮ ﻭﺍﻋﺎﺩﺓ ﻫﻴﻜﻠﻪ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻯ
ﺍﻧﺪﺭﻳﺎ ﻳﻠﺨﺒﻂ ﺍﻟﺤﺴﺎﺑﺎﺕ ﻳﺘﺎﻟﻖ ﻳﺸﺎﺭﻙ ﺍﺳﺎﺳﻴﺎ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻻﻣﻞ ﻋﻄﺒﺮﻩ
ﻛﺎﺭﻳﻜﺎ ﻓﻰ ﺍﺧﻄﺮ ﺍﻟﺘﺼﺮﻳﺤﺎﺕ ﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻻﺍﺗﺄﺛﺮ ﺑﻤﺎﻳﻜﺘﺐ ﻭﺭﺩﻯ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ
ﺗﻌﺎﺩﻝ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﻊ ﻣﺎﺯﻳﻤﺒﻰ ﻳﺜﻴﺮ ﺍﻟﺮﻋﺐ ﻓﻰ ﺻﻔﻮﻑ ﺳﻤﻮﺣﻬﺎﻟﺸﻤﺎﻝ
ﺍﻧﺪﺭﻳﺎ ﺑﺎﻟﺜﻨﺎﻋﻪ ﻳﻮﺍﺻﻞ ﺍﻻﺑﻬﺎﺭ ﻣﺮﺍﻥ ﺧﻔﻴﻒ ﺍﻟﻜﺘﻴﺒﻪ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻴﻪ ﻭﻛﻴﺒﻰ ﻳﻌﻮﺩ ﺑﺎﻟثلاثية ﻓﻰ ﺍﻟﺘﻘﺴﻴﻤﻪ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻴﻪ

الثلاثاء، 30 يونيو 2015

مؤشر أسعار صرف العملات الأجنبية في ( السوق الموازي ، السوق الأسود ) مقابل الجنيه السوداني بالخرطوم يوم الثلاثاء 30 يونيو 2015م .


الدولار الأمريكي : 9.50جنيه
الريال السعودي : 2.50جنيه
اليورو : 10.54جنيه
الدرهم الإماراتي : 2.55جنيه
الريال القطري : 2.56 جنيه
الجنيه الإسترليني : 14.91جنيه
الجنيه المصري : 1.24جنيه
الدينار الكويتي : 33.92جنيه
الدينار الليبي : 7.30جنيه