التقى مساعد الرئيس السوداني نائب رئيس المؤتمر الوطني الحاكم إبراهيم محمود حامد وقيادات من الحزب، أمس بوفد من حركة العدل والمساواة بقيادة بخيت دبجو الموقعة على وثيقة سلام دارفور، في محاولة لإنهاء التوتر بين الطرفين.
وشكت حركة العدل والمساواة السودانية، هذا الأسبوع، من تباطؤ الحزب الحاكم في تنفيذ بعض بنود إتفاق الشراكة السياسية الذي يضمن تمثيل الحركة في السلطة، وقالت أنها عازمة على الدفع بمرشح لرئاسة السلطة الإقليمية لدارفور مظهرة بعض التحفظات على النهج الحالي فيما يخص توزيع مشروعات التنمية بالإقليم.
وظلت الحركة تشكو دائما من بطء شديد يلازم تنفيذ الاتفاقية وقالت في وقت سابق إن كل الخيارات أمامها مفتوحة منوهة الى أن ما نفذ منها لا يتجاوز الـ 5%.
وقال الأمين السياسي للحركة نهار عثمان نهار إن اللقاء خرج بنتائج إيجابية ستدفع العمل المشترك بين الحزبين في المرحلة القادمة، خاصة وأن هناك ميثاق شراكة بين الحركة والمؤتمر الوطني.
وأبان أن اللقاء تناول الحوار الوطني واستعداد الحركة للمشاركة في كل فعالياته بأجندته المختلفة، بجانب مسار الشراكة بين الحركة والمؤتمر الوطني.
وأشار إلى أن اللقاء ركز على العمل المشترك لحسم الصراعات القبلية، واستقرار السلام والأمن بالبلاد، موضحاً أن الحركة طرحت المعوقات التى واجهتها خلال المرحلة الماضية بما فيها مشاركتها في السلطة على مستوى الولايات والسلطة الإقليمية لدارفور.
وشكت حركة العدل والمساواة السودانية، هذا الأسبوع، من تباطؤ الحزب الحاكم في تنفيذ بعض بنود إتفاق الشراكة السياسية الذي يضمن تمثيل الحركة في السلطة، وقالت أنها عازمة على الدفع بمرشح لرئاسة السلطة الإقليمية لدارفور مظهرة بعض التحفظات على النهج الحالي فيما يخص توزيع مشروعات التنمية بالإقليم.
وظلت الحركة تشكو دائما من بطء شديد يلازم تنفيذ الاتفاقية وقالت في وقت سابق إن كل الخيارات أمامها مفتوحة منوهة الى أن ما نفذ منها لا يتجاوز الـ 5%.
وقال الأمين السياسي للحركة نهار عثمان نهار إن اللقاء خرج بنتائج إيجابية ستدفع العمل المشترك بين الحزبين في المرحلة القادمة، خاصة وأن هناك ميثاق شراكة بين الحركة والمؤتمر الوطني.
وأبان أن اللقاء تناول الحوار الوطني واستعداد الحركة للمشاركة في كل فعالياته بأجندته المختلفة، بجانب مسار الشراكة بين الحركة والمؤتمر الوطني.
وأشار إلى أن اللقاء ركز على العمل المشترك لحسم الصراعات القبلية، واستقرار السلام والأمن بالبلاد، موضحاً أن الحركة طرحت المعوقات التى واجهتها خلال المرحلة الماضية بما فيها مشاركتها في السلطة على مستوى الولايات والسلطة الإقليمية لدارفور.
صحيفة الجريدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق