الاثنين، 29 يونيو 2015

اسرائيل تهدد اللاجئين من السودان وإريتريا بالسجن


أبلغت هيئة الهجرة الإسرائيلية طالبي اللجوء الإريتريين والسودانيين المحتجزين فى معتقل "حولوت" فى النقب قرب الحدود المصرية، أنه فى حال عدم موافقتهم على مغادرة إسرائيل فورا والتوجه إلى دولتى رواندا أو أوغندا، سيسجنون بمعتقل "سهرونيم". 
وقال مركز اللاجئين والمهاجرين، الذى يدافع عن حقوق طالبىي اللجوء الأفارقة، إن سلطة السكان والهجرة أبلغت 7 إريتريين بهذا الإنذار بعد رفض طلبهم باللجوء فى إسرائيل.
وقالت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، يوم الأحد، إن هذا الإنذار الإسرائيلى يأتي فى إطار سياسة طرد جديدة بحق طالبي اللجوء، وتفرض فيها الدولة لأول مرة على طالبي اللجوء السودانيين والإريتريين مغادرة إسرائيل عنوة.
وأضافت الصحيفة العبرية، أنه على الرغم من بدء سياسة الطرد الجديدة منذ ثلاثة شهور، إلا أنه لم يتم حتى الآن طرد لاجئين أو نقلهم من "حولوت" إلى "سهرونيم"، مشيرة إلى أن المحكمة المركزية فى بئر السبع شطبت التماسا ضد سياسة الطرد الجديدة، الشهر الماضى، بادعاء أنها لم تنفذ بعد.
وأعلنت السلطات الإسرائيلية أن أكثر من 1500 طالب لجوء غادروا إسرائيل طواعية إلى دولة ثالثة حتى شهر إبريل الماضى، غير أن مسئولين فى أوغندا نفوا وجود اتفاق مع إسرائيل لاستقبال طالبي اللجوء من السودان أو إريتريا.
التغير

حظر النشر في قضية سرقة سيارات القصر الرئاسي


حظرت محكمة جنايات الخرطوم شمال برئاسة القاضي صفوان محمد صالح جاويش أمس، النشر في قضية سرقة عربات رئاسية من القصر الجمهوري، ومنعت الصحفيين من حضور جلسة المحاكمة، وتم إيداع ملف الدعوى لدى محكمة الاستئناف بعد الطلب الذي تقدم به ممثل دفاع المتهم الثاني الذي يعمل بالقصر،
والتمس فيه من المحكمة الإفراج عن موكله بالضمانة العادية، مبيناً أن الدعوى غير مالية بزعم أن العربتين موضوع البلاغ قد أعيدتا إلى القصر، إلا أن المحكمة رفضت الإفراج عنه بالضمانة العادية وطالبته بإيداع كفالة مالية قدرها «340» ألف جنيه قيمة السيارتين، فيما أفرج عن بقية المتهمين وهم المحامي ونظاميان وآخر بالضمانة العادية. ونبهت المحكمة المتهم الخامس بعدم ارتداء الزي الرسمي خلال الجلسة إلا أنه رفض الامتثال لأوامرها.
صحيفة آخر لحظة

السعودية: لا سوابق إرهابية لانتحاري الصوابر في الكويت


الكويت: ميرزا الخويلدي الدمام: عبيد السهيمي
شنت السلطات الكويتية، أمس، حملة مداهمات واسعة في منطقة الرقة السكنية في محافظة الأحمدي، جنوب البلاد، لاعتقال المتورطين في الخلية التي خططت ونفذت الهجوم الانتحاري الذي استهدف مسجد الإمام الصادق بمنطقة الصوابر في العاصمة الكويت وأدى إلى مقتل 27 شخصًا وجرح 227 آخرين.

وجاءت المداهمات بعد الكشف عن هوية الانتحاري الذي تبين أنه شاب سعودي يُدعى فهد سليمان عبد المحسن القباع، من مواليد عام 1992.

وقالت وزارة الداخلية الكويتية، أمس، إن الانتحاري القباع وصل إلى مطار الكويت فجر يوم الجمعة الماضي قبل ساعات فقط من التفجير. وأضافت أن الأجهزة الأمنية «تعكف على البحث والتحري عن الشركاء والمعاونين في هذا الجريمة النكراء».

في المقابل، أعلنت وزارة الداخلية السعودية مساء أمس عن أنه «لا سوابق إرهابية» للقباع، وأكدت أن «فهد سليمان القباع من مواليد 1992، ولم يسبق للجهات الأمنية التعامل معه في أي نشاطات ذات صلة بالإرهاب»، وأنه غادر إلى الكويت عبر البحرين مساء الخميس. وأوضحت الوزارة عبر حسابها الرسمي في «تويتر» أن القباع غادر السعودية جوًا من الرياض إلى المنامة على رحلة طيران الخليج رقم «170»، وأنه لم تسجل له سفرات سابقة.

وأكدت الوزارة أن «التعاون قائم مع الأشقاء في الكويت للوقوف على أبعاد الجريمة والأطراف المتورطة فيها، وعلاقة أي مواطنين سعوديين آخرين بها، فيما يتم التواصل مع الأشقاء في مملكة البحرين للوقوف على ما لديهم عن الفترة الزمنية التي قضاها منفذ الجريمة الإرهابية بالمنامة».

من جانبها، أعلنت أسرة القباع في السعودية عن براءتها من الفعل الذي قام به ابنها فهد، وأدانت ما قام به، وأعلنت «ولاءها للقيادة السعودية، وتعازيها للقيادة الكويتية وللشعب الكويتي، ولأسر شهداء والشفاء للمصابين».
الشرق الأوسط

هل يحق للسودانيين الحديث عن رئيس «احتياطي»؟

محجوب حسين

على غير المألوف، لم يحبس السودانيون أنفاسهم، بل أطلقوا العنان بدرجة غير مسبوقة لمشاعرهم كي تعبر وبشكل عفوي، حيث الاهازيج والزغاريد، استعدادا وترتيبا لمسيرات هادرة، كخلاص إنساني لشعب يعيش تحت احتلال رئيس مأزوم في محنة، ومن خلالها ينتج مجموع سياساته ضد نفسه والآخرين ومعهما الوطن. هذه الحالة من المشاعر العفوية جاءت معاكسة بالطبع لحلفاء وشركاء الرئيس السوداني، سواء من صنف العاملين أو المتورطين معه ضمن منظومة فساد وإفساد وطنية وإقليمية، نالت كثيرا من التاريخ السوداني.
وقعت هذه المفارقة عندما ثبت وتبين أن حاكم السودان الذي بأمره كل شيء، قاب قوسين أو ادنى من الوقوع في شباك العدالة الدولية، بسبب جرائم ارتكبها في حق الشعب السوداني، جراء الانحراف الحاد للوعي العصبوي الأيديولوجي الذي يحكم فلسفته الوجودية ونسق بقائه.
الامر يتعلق بفصول لفيلم مثير يتمثل في «هروب رئيس أفريقي شرير» من حكم قضائي لأحد قضاة المحكمة العليا في» بريتوريا» بجمهورية جنوب افريقيا، حيث قرر القاضي التحفظ عليه لمدة أربع وعشرين ساعة، إثر دعوى قضائية «لمركز التقاضي» بجنوب افريقيا، إلى حين البت في الدعوى المرفوعة ضد المتهم/ الرئيس، التي بموجبها قرر القاضي رفع الحصانة السيادية عنه وتسليمه لمحكمة الجنايات الدولية. 
المشاهد والأحداث التي وقعت في المساحة الزمنية، بين ليلة التحفظ القضائي الى نهار التخفي والهروب جوا، التي نقلها عدد من الصحف المحلية والدولية ووكالات الأنباء والقنوات العالمية في مانشيت إعلامي، تصلح وقائعه لفيلم سينمائي، إن وجد من يتلقفه من كتاب نصوص الدراما السينمائية، خصوصا أن الحدث يحمل قيما عدلية وقانونية وإنسانية واخلاقية، وكان محط وقوعه جنوب افريقيا، مكان الأيقونة والثيمة الانسانية نيسلون مانديلا. هكذا أصبحت جنوب افريقيا تحمل في ذاكرة الشعب السوداني حدثين، أولهما، تراث الزعيم الخالد مانديلا في الحرية والعدالة والتحرر والمساواة والمصالحة، وثانيهما، إقرار حكم القانون والعدالة والمؤسسات التي أرساها القائد الرمز، حيث كادت أن تجلب أحد أهم مجرمي القارة الافريقية في العصر الحديث إلى العدالة، لولا تورط الرئيس الجنوب أفريقي جاكوب زوما، الذي لعب دورا دورا بارزا في تهريبه بتعاون مع أجهزته الأمنية والدفاعية وبمسوغات سياسية غير قانونية، غير عابئ بما يشكله له في الامد المنظور من انتحار سياسي، أمام مؤسسات الدولة الديمقراطية التي تجاهلت الأحكام القضائية وانتهكت دستور البلاد.
سيناريو فرار البشير، الذي لا يمكن أن تطأ قدماه مرة ثانية جنوب افريقيا، كشأن العديد من الدول، بحكم سريان نفاذ الحكم بالقبض عليه وتسليمه، هذا الحدث في شكله ومحتواه سبب آذى كبيرا للسواد العام وجرحا للكبرياء السودانية، بدون أن يعي «رمز السيادة»، شيئا مما ألحقه من آذى واحتقار للذات الجمعية السودانية. كيف لرئيس لم تمض إلا أسابيع، فيها رشح وصوت على نفسه بدون منازع أو منافس، وأحرز ما نسبته، وفق لجانه الانتخابية، أكثر من 90 في المئة، مؤديا القسم الدستورية بأنه سوف «يحفظ ويرعى الأمن السوداني»، أن يحفظ أمن الآخرين في الداخل، بينما لا يستطيع أن يحفظ أمنه هو في الخارج؟
إضافة إلى أنه لم يعقد مؤتمرا صحافيا يوضح للشعب ملابسات ما جرى له بصدق. كما يلاحظ في هذه المأساة أنه لم يتضامن معه أي أحد، كل عواصم ومؤسسات القرار العالمي طالبت جنوب أفريقيا بتسليمه، والأمم المتحدة طالبت على لسان أمينها بان كي مون، فيما صمتت الجامعة العربية وكل الدول العربية الحليفة والمعادية والعادية، ليتشكل الموقف في تطابق الإرادتين الوطنية الداخلية والدولية، ويأتي هذا رغم تقاطعات الداخل وأزمات جغرافيته السياسية، وكذا العالمي في شقه الإقليمي أو الدولي أو المؤسساتي الذي تحركه موازين القوى وعُرف محددات مصالحه.
أهم أمر كشفته هذه العملية، أن معركة القبض على الرئيس هي معركة دفوعات قانونية في دول تحترم مؤسساتها الدستورية والقانونية، وتبين لنا جليا في هذا السياق إبان وجودنا في «لاهاي»، مقر المحكمة وفي اليوم ذاته، بناء على توصية أحد قيادات حركة العدل والمساواة في جنوب أفريقيا، حيث كان حضور أعضاء الحركة لافتا في مقر المحكمة، ومقابلتهم المتحدثة الرسمية للمحكمة، التي قطعت عطلتها الأسبوعية لمتابعة مجريات الأمر من جوهانسبيرغ، حيث كانت متفائلة وبتحفظ شديد، كل هذا دفعنا إلى تشكيل لجنة مشتركة مع ذوي الضحايا المنتشرين في أصقاع العالم، بتوكيل محام أوروبي، ليتولى متابعة الرئيس في كل محطات زياراته الدولية، زائدا الدول التي يطلب عبور مجالها الجوي، وأن يقوم برفع دعوى قانونية، باعتباره وكيلا عن الضحايا، إلى المؤسسات القضائية لهذا البلد أو ذاك، على شرط أن تتوفر في الدولة شروط النزاهة القانونية والشروط الشكلية والموضوعية الأخرى المتعلقة بتوقيعها على ميثاق روما أولا، هذا قد يسهل مساعي المحكمة ويدفع بالمجتمع الدولي في مجلس الأمن أو مراكز القرار العالمي إلى الالتزام بمسؤولياتهم تجاه الأمن والسلم في السودان.
أخيرا، يجدر القول إن وضع الرئيس السوداني، رغم تجديد شرعنته، يبقى رئيسا فاقدا للأهلية السياسية والقانونية. ومعلوم أن محنة الرئيس الشخصية انعكست على البلاد ومست كل الجوانب، وارتقى أمر المحكمة لأحد أهم بنود الأجندة الوطنية. إن عتماد هذا البند من طرف القوي الوطنية الديمقراطية السودانية المقاومة مدنيا وعسكريا قد يحرق المراحل سريعا وبأقل الخسائر.
السلطة السودانية تعيش اليوم حالة فراغ حقيقي، فهل يمكن للسودانيين أن يبحثوا عن رئيس «احتياطي» أسوة بلاعبي كرة القدم، حتى لا أقول نائبا أول أو ثان.


محجوب حسين
كاتب سوداني مقيم في لندن



إصابة النائب العام المصري بانفجار استهدف سيارته


أصيب النائب العام المصري هشام بركات، اليوم الاثنين، بانفجار عبوة استهدفت سيارته، بالقرب من منزله في منطقة مصر الجديدة بالقاهرة. وأكّدت مصادر قضائية في مكتب النائب العام، أنّه "تمّ نقل بركات إلى أحد المستشفيات بمصر الجديدة، وأنه يخضع الآن لعملية جراحية عاجلة نتيجة تعرضه لمحاولة الاغتيال". وأوضحت المصادر عينها، أنّ "فريقاً من النيابة العامة انتقل إلى مسرح الواقعة وتبين تدمير سيارات عدّة خاصة، وإصابة نحو 7 أشخاص تم نقلهم جميعاً إلى المستشفيات، بعضهم حالته خطيرة". إلى ذلك، ذكرت مصادر أمنية في مديرية أمن القاهرة، أنّ "التفجير استهدف موكب النائب العام إثر مغادرته منزله، حيث زرعت القنبلة بالقرب من سور الكلية الحربية". ويعد النائب العام أرفع مسؤول، يستهدف بعملية تفجير منذ محاولة اغتيال وزير الداخلية اﻷسبق محمد إبراهيم عام 2013 من قبل جماعة "أنصار بيت المقدس"، المسماة حالياً بـ"وﻻية سيناء" التابعة لتنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) وتأتي محاولة اغتيال النائب العام بعد يوم من إصدار جماعة "وﻻية سيناء" شريطاً مصوراً لعملية اغتيالها 5 من وكلاء النيابة العامة في شمال سيناء الشهر الماضي. 
العربي الجديد

أبرز عناوين الصحف الرياضية الصادرة يوم الاثنين 29 يونيو 2015م

ﺻﺤﻴﻔﺔ ﺍﻟﺠﻮﻫﺮﻩ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴه
ﻓﺮﺽ ﺍﻟﺘﻌﺎﺩﻝ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﺯﻳﻤﺒﻰ ﻓﻰ ﻋﻘﺮ ﺩﺍﺭﻩ ﻭﺣﺮﻣﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻞ ﻻﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﻣﻨﺬ 2012
ﻫﻼﻝ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻳﻐﺺ ﺍﺟﻨﺤﺔ ﺍﻟﻐﺮﺑﺎﻥ
ﺍﻟﻜﻮﻛﻰ .. ﻋﺪﻧﺎ ﺑﺘﻌﺎﺩﻝ ﺛﻤﻴﻦ ﺗﻔﻜﻴﺮﻧﺎ ﻓﻰ ﻧﻘﺎﻁ ﺳﻤﻮﺣﻪ ﻭﻛﺎﺭﺗﻴﺮﻭﻥ ﻳﻌﺘﺮﻑ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻗﺪﻡ ﻟﻨﺎ ﺩﺭﺳﺎ
ﺍﻟﻜﺎﻑ ﻣﺎﺯﻳﻤﺒﻰ ﻳﻔﻠﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺴﺎﺭﻩ ﻭﻣﺪﺭﺏ ﺍﻟﻜﻨﻐﻮ ﺑﻄﻞ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺳﻴﺤﻠﻖ ﻓﻰ ﺍﻻﺑﻄﺎﻝ
ﺍﺭﺗﻴﺎﺡ ﻫﻼﻟﻰ ﻟﻔﻮﺯ ﺳﻤﻮﺣﻪ .. ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﻣﺎﺯﻳﻤﺒﻰ ﺗﻄﺎﻟﺐ ﺭﺍﺱ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻰ ﻭﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻳﺤﺴﻢ ﻣﻌﺮﻛﺔ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮ
صحيفة ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﻨﺠﻭﻡ
الهلال ﻳﻠﻌﺐ ﻣﺒﺎﺭﺍﻩ ﺍﻟﻌﻤﺮ ﻭﻳﺠﺒﺮ ﻣﺎﺯﻳﻤﺒﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻌﺎﺩﻝ
ﺍﻟﻐﺮﺑﺎﻥ ﺗﻔﻠﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﺰﻳﻤﻪ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻰ ﻧﻬﺎﺭ ﺭﻣﻀﺎﻥ
ﺍﻻﺯﺭﻕ ﻳﻬﺪﺭ ﻣﻬﺮﺟﺎﻧﺎ ﻣﻦ ﺍﻻﻫﺪﺍﻑ ﻭﺍﺩﺍﺀ ﺑﻄﻮﻟﻰ ﻟﺠﻤﻴﻊ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ
ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﻣﺎﺯﻳﻤﺒﻰ ﺗﻬﺘﻒ ﻟﻼﻋﺒﻰ ﺍﻟهلال ﻭﺗﻬﺎﺟﻢ ﻻﻋﺒﻴﻬﺎ ﻻﺩﺍﺋﻬﻢ ﺍﻟﻤﺨﻴﻞ
ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﻧﻤﺘﻠﻚ ﻻﻋﺒﻴﻦ ﺭﺟﺎﻝ ﻭﺗﻌﺎﺩﻝ ﻣﺎﺯﻳﻤﺒﻰ ﻟﻦ ﻳﺒﻄﺮﻧﺎ
ﺍﻟﻜﻮﻛﻰ ﻟﻌﺒﻨﺎ ﻣﺒﺎﺭﺍﻩ ﻛﺒﻴﺮﻩ ﻏﻴﺎﺏ ﺍﻟﺘﺮﻛﻴﺰ ﻭﺗﺎﺛﻴﺮ ﺍﻟﺼﻴﺎﻡ ﺍﺿﺎﻉ ﺍﻟﻔﻮﺯ ﻋﻠﻰ ﺍلهلال
ﺍﻻﺳﺪ ﻻﻋﺒﻮ ﺍلهلال ﻗﺎﺗﻠﻮ ﻗﺘﺎﻝ ﺍﻟﺸﺠﻌﺎﻥ ﺳﻤﻮﺣﻪ ﻳﻘﻠﺐ ﺍﻟﻄﺎﻭﻟﻪ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﺘﻄﻮﺍﻧﻰ
ﺍﻻﻭﺿﺎﻉ ﺗﻨﻔﺠﺮ ﺑﺎﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭخلافات ﺗﻀﺮﺏ ﻗﻄﺎﻉ ﺍﻟﻜﺮﻩ ﻭﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻃﺎﺭﻕ ﻳﺒﺘﻌﺪ
ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟهلال ﻳﻘﺪﻡ ﺍﻟﺘﻬﺎﻧﻰ ﻟﻠﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ
ﺻﺤﻴﻔﺔ ﻗﻮﻭﻥ
ﻳﺎهلال ﻣﺘﺸﻜﺮﻳﻦ ﺷﺮﻓﺖ ﻛﻞ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ
ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ .. ﻛنا ﻧﺴﺘﺤﻖ ﺍﻟﻔﻮﺯ ﻭﺣﻮﺍﻓﺰﻯ ﺳﺘﻨﺘﻈﺮ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﺑﻌﺪ ﻭﺻﻮﻟﻬﻢ ﻟﻠﺨﺮﻃﻮﻡ
ﻓﻰ ﺍﺳﺘهلالية ﺍﻟﻤﺸﻮﺍﺭ ﻓﻰ ﻣﺠﻤﻮﻋﺎﺕ ﺍﻻﺑﻄﺎﻝ هلال ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻳﺨﻄﻒ ﻧﻘﻄﻪ ﻏﺎﻟﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﺑﺎﻥ
ﻓﺮﺍﻧﺲ ﻓﺘﺒﻮﻝ ﺗﻐﺰﻟﺖ ﻓﻰ ﺍﻻﺯﺭﻕ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺍﻥ ﺍﻟﻪﻻﻝ ﻳﻤﺜﻞ ﺍﻟﻤﺸﻬﺪ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻰ ﺍﻟﻜﺮﻭﻯ ﺍﻟﺪﺍﺋﻢ ﻟﻠﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ
ﻛﺎﺗﻮﻣﺒﻰ.. ﻏﻴﺮ ﺭﺍﺿﻰ ﻋﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﺘﻴﻴﺠﻪ ﻭﺍﻧﺒﺎﺀ ﻣﺘﻀﺎﺭﺑﻪ ﻋﻦ ﺍﻗﺎﻟﺔ ﻛﺎﺭﺗﻴﺮﻭﻥ ﻭﺍﺭﺳﺎﻟﻪ ﻟﺒﺎﺭﻳﺲ ﺑﻌﺪ ﺻﻔﻌﻪ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﺍﺫﺍﻋﻪ ﻣﺤﻠﻴﻪ ﺗﺼﻒ ﺍﻻﺯﺭﻕ ﺑﺎﻟﻌﺪﻭ ﺍﻻﻭﻝ ﻟﻼﻧﺪﻳﻪ ﺍﻟﻜﻨﻐﻮﻟﻴﻪ ﻭﺍﻟﻤﺮﺍﻗﺐ ﻳﺮﺻﺪ ﻣﺨﺎﻟﻔﺎﺕ ﺧﻄﻴﺮﻩ ﺍﻣﺲ ﻟﻤﺎﺯﻳﻤﺒﻰ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﻪﻻﻝ
ﻣﺴﺎﻭﻯ ﻋﻘﺐ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺷﺠﻌﻮﻧﺎ ﻣﺜﻞ ﺟﻤﻬﻮﺭ ﻣﺎﺯﻳﻤﺒﻰ ﻓﻰ ﻗﺎﺑﻞ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺎﺕ ﺗﺠﺪﻭﻧﻨﺎ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻤﻮﻋﺪ
صحيفة الصدى
المريخ يستعد بقوة للرهيب وتألق لافت للعقرب واوكراه وعلاء
أمين مال المريخ : مشروع تحويل الرصيد حقق فشلا” ذريعا” والزارة لم تسلمنا اموالنا
الهلال يتعادل مع الغربان ، وسموحه يقلب الطاوله على التطوانى ويتصدر المجموعه
محسن سيد : اتحاد العاصمة فاجأ الجميع بمستوى مميز امام الوفاق ولخبط حسابات المجموعه
الكوكى راض عن المستوى امام الغربان
صحيفة الزاوية
وضعت (فيديو) على موقعها الرسمى لاحتفال المدينة : صحيفة (ديلى ميرور) البريطانية تهتم برقصة العقرب
غارزيتو : خسارة بطل افريقيا لا تعنى ضعفه .. وعلى جعفر جاهز لتعويض علاء الدين
المريخ يعود للتدريبات استعدادا للرهيب ، وفاق سطيف مهدد باللعب خارج ملعبه
الهلال يعود بنقطه من الكنغو .. سموحه ينتفض ويتصدر الاولى
صحيفة الزعيم
اتحاد العاصمة مهدد بفقدان جماهيره امام المريخ
الزعيم يعود لتدريباته .. يحشد نجومه لمواجهة الرهيب ، وغارزيتو يحتفى بلاعبيه
الموقع الرسمى للاحمر : يتعهد بتسجيل ال (88) تمريرة كرقم قياسى
الجهاز الفنى واللاعبين يتابعون مواجهة وفاق سطيف واتحاد العاصمة باهتمام كبير
الفرنسى يقدم مقترحات رحلة الجزائر للقطاع الرياضى

أبرز عناوين الصحف السودانية الصادرة الاثنين 29 يونيو 2015م


صحيفة الرأى العام:
تمديد اجل السلطة الاقليمية وحزب سيسي يستانف المشاركة
السلطات التركية توقف طلاباً سودانيين في طريقهم لــ(داعش)
تعطيل الدراسة بالخرطوم في العشرة الاواخر من رمضان
الامن يمنح التعليم العالي 5″ ” الاف مرجع علمي
مرسوم رئاسي بتمديد اجل السلطة الاقليمية
قبول اكثر من 230 الف طالب بالجامعات هذا العام
صحيفة المستقلة:
تفاصيل جديدة في محاكمة امام المسجد المتهم بالردة
حزب السيسي يتراجع عن تعليق الشراكة مع الوطني
ودعة: على الحاج سعى لتغيير النظام ولكن موقفه تبدل
الكاروري يتعهد بضبط العمل في قطاع مخلفات التعدين (الكرته)
الهلال ينتزع نقطة غالية من الغربان
امين حسن عمر اي تفاوض حول دارفور سيتم وفق وثيقة الدوحة
صحيفة الاهرام اليوم:
تمديد اجل السطلة الاقليمية ينهي تعليق مشاركة السيسي في الحكومة
تعطيل الدراسة في العشرة الاواخر من رمضان
المجلس الاعلي للدعوة والارشاد ينفي فصله لاي امام او استبعاده
وزارة الاعلام تستعين بالخارجية لانشاء ملحقيات عامية دفاعية
استرداد شاحنة مختطفة تابعة لبرنامج الغذاء العالمي بدارفور
صحيفة الوان:
مجلس الدعوة : 2500 جنيه الدخل الشهري للامام (المحترف)
السيسي ينهي عزلته ويعود للحكومة والتمديد عام لسطلة دارفور
سلفا ومشار يتفقان على اربعة ملفات في مباحثات اروشا
بدء التقديم للجامعات والمعاهد السودانية
كاشا: يشكل لجنة تحقيق للخدمه المدنية بالنيل الابيض
اردوغان: لم نسمح ابداً بقيام دولة كردية
الهلال يفرض التعادل السلبي على مازمبي الكنغولي
اختبار يكشف الاصابة بايبولا في دقائق
صحيفة آخر لحظة:
حزب الامة: منصور خالد انتهازي
رئيس البرلمان: تعديل (دولار) الدقيق لم يصل المجلس
تعليق الدراسة بالخرطوم في العشرة الاواخر
تمديد اجل سلطة دارفور لعام
تفجير يسفر عن خمسة قتلي في شمال شرق نيجيريا
صحيفة المجهر السياسي:
مرسوم جمهوري بتمديد اجل السلطة الاقليمية بدارفور
تعطيل الدراسة بمدارس ولاية الخرطوم في العشر الاواخر
حزب السيسي يتراجع عن تعليق الشراكة مع الوطني
صحيفة اليوم التالي:
لقاءات مفتوحة بين الرئيس وشباب المؤتمر الوطني
لجنة برلمانية طارئه لحسم الخلاف بين وزارتي الخارجية والداخلية حول الجواز الدبلوماسي
رئيس البرلمان: لا نعلم بزيادة سعر الدولار لاستيراد القمح
صحيفة الانتباهة:
ملكال في قبضة مشار
اعتقال قادة ميدانيين لقطاع الشمال بالجنوب
الونج لــ(الانتباهة) قواتي تسيطر على ملكال
اجتماعات مشار وسلفا تصل لطريق مسدود بنيروبي
الرئيس الكيني يفشل في الجمع بين الزعيمين الجنوبيين
المعادن تتعهد بحسم فوضي سماسرة (كرته) التعدين
امانة الشباب بالوطني ترفض بدء الحوار بمن حضر
حظر النشر في قضية سرقة سيارات القصر الجمهوري
صحيفة السوداني:
توقيف المنسق الرئيس لرحلة طلاب مامون حميدة لــ(داعش) باسطنبول
اجراءات قانونية في مواجهة وكيلي نيابة تشاجرا مع شرطة المرور
الهلال ينتزع نقطة غالية من معقل الغربان بلوممباشي
جهاز الامن يدعم التعليم العالي بـ “5” الف مرجع علمي
لجنتان طارئتان لحسم الصراع بين الداخلية والخارجية حول اصدار الجواز الدبلوماسي
الرئاسة تمدد اجل السلطة الاقليمية لدارفور لمدة عام
مجلس الدعوة: لن نسمح باستغلال منابر المساجد للعمل السياسي
صحيفة الصيحة:
البرلمان: لا علم لنا بزيادة دولار الدقيق
ازمة الجازولين تهدد الموسم الزراعي بالقضارف
متمردو الجنوب يتاهبون لاعلان دولة اعلي النيل المستقلة
امين حسن عمر: استفتاء دارفور لايعني انفصال الاقليم
حسبو: الحرب في دارفور بما كسبته ايدي الناس هناك
اسرائيل تهدد اللاجئين السودانيين بالسجن والابعاد