أرجع الناطق الرسمي باسم حركة العدل والمساواة الصادق يوسف زكريا، تجميد رئيس الحركة السابق عبد الكريم دبجو لاختلافه مع الحركة حول رئاسة السلطة الإقليمية والتجديد لرئيسها د التجاني السيسي.
وقال الصادق في بيان تحصلت (الجريدة) على نسخة منه أمس، إن دبجو قام بأدوار ضد مصلحة الحركة وضد مصلحة إنسان دارفور وضد مكتسبات السلام، مما دفع قيادات الحركة لتجميد عضوية الرئيس والمؤيدين لموقفه.
وأضاف أن الرئيس الجديد للحركة التوم سليمان كوسا أمّن على رؤية المكتب التنفيذي المكلف بدعم الحركة لتمديد رئاسة السلطة الإقليمية للتجاني السيسي، لما قدمه لأهل دارفور من جهود مخلصة لتحقيق التنمية والسلام بحكمة كبيرة.
وتابع البيان: وقوفنا مع السيسي نابع من مما لمسناه فيه من حماس للسلام والبناء وإعادة مادمرته الحرب، ولترفعه عن كل الصغائر فى سبيل رفع معاناة انسان دارفور، والمحافظة على حقه في الحياة والحرية والكرامة الانسانية.
وانتقد البيان المطالبين بتعيين أحد ولاة ولايات دارفور في منصب رئيس السلطة الإقليمية، وقال إن تلك الأصوات تؤكد أنها اصواتاً أدمنت الفشل والهزائم ومحاربة السلام وتعويق مسيرته، بجانب تناقض مواقفها، ومهاجمتها لمسيرة السلام، واعتبر أن دعوتها لتغيير المؤتمر الوطني تصرف الأنظار عن القضايا الأساسية
التي قال إنها تهم مواطن دارفور وتنميته وسلامه.
وقال الصادق في بيان تحصلت (الجريدة) على نسخة منه أمس، إن دبجو قام بأدوار ضد مصلحة الحركة وضد مصلحة إنسان دارفور وضد مكتسبات السلام، مما دفع قيادات الحركة لتجميد عضوية الرئيس والمؤيدين لموقفه.
وأضاف أن الرئيس الجديد للحركة التوم سليمان كوسا أمّن على رؤية المكتب التنفيذي المكلف بدعم الحركة لتمديد رئاسة السلطة الإقليمية للتجاني السيسي، لما قدمه لأهل دارفور من جهود مخلصة لتحقيق التنمية والسلام بحكمة كبيرة.
وتابع البيان: وقوفنا مع السيسي نابع من مما لمسناه فيه من حماس للسلام والبناء وإعادة مادمرته الحرب، ولترفعه عن كل الصغائر فى سبيل رفع معاناة انسان دارفور، والمحافظة على حقه في الحياة والحرية والكرامة الانسانية.
وانتقد البيان المطالبين بتعيين أحد ولاة ولايات دارفور في منصب رئيس السلطة الإقليمية، وقال إن تلك الأصوات تؤكد أنها اصواتاً أدمنت الفشل والهزائم ومحاربة السلام وتعويق مسيرته، بجانب تناقض مواقفها، ومهاجمتها لمسيرة السلام، واعتبر أن دعوتها لتغيير المؤتمر الوطني تصرف الأنظار عن القضايا الأساسية
التي قال إنها تهم مواطن دارفور وتنميته وسلامه.
صحيفة الجريدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق