كشفت متابعات (المصادر) عن دخول عاملة سودانية محتجزة في سجن بمنطقة عرعر بالمملكة العربية السعودية، في اضطراب عن الطعام لاحتجازها لمدة (8) أشهر، فيما اشتكى المواطن السوداني المقيم بالمملكة العربية السعودية الطاهر آدم من احتجاز قريبته العاملة (أ ، ح) (10) أيام بسجن النساء بعرعر.
وقال الطاهر في اتصال هاتفي لـ (لجريدة) أمس، إن قريبته وصلت إلى المملكة بعد أن حصلت على عقد عاملة منزلية للعمل في مشغل أو كوافير من أحد مكاتب الاستخدام السودانية، ولكن بعد وصولها تفاجأت بأن الوظيفة (عاملة منزلية) فرفضتها وذهبت إلى قسم الشرطة الذي تحفظ عليها.
وكشف آدم أن العاملة عند دخولها السجن تفاجأت بوجود (4) عاملات سودانيات محتجزات إحداهما مضربة عن الطعام لأن احتجازها استمر (8) أشهر دون أن يعرف أحد بقصتها.
وأنتقد آدم بطء اجراءات السفارة، وتابع: بعد إبلاغ مكاتب السفارة السعودية بالخرطوم، خاطبت بدورها السفارة السودانية بالمملكة وتم الرد على الخطاب، ولكن السفارة السودانية لم تطلعنا حتى الآن على الخطاب.
واشار آدم إلى تعرض بعض العاملات السودانيات لعروض بغرض نقل الكفالة والكفيل، حيث تتراوح مبالغ التنازل بين (8-14) ألف ريال سعودي، وفي بعض الأحيان ترتفع قيمة التنازل إلى (28) ألف ريال سعودي.
وقال الطاهر في اتصال هاتفي لـ (لجريدة) أمس، إن قريبته وصلت إلى المملكة بعد أن حصلت على عقد عاملة منزلية للعمل في مشغل أو كوافير من أحد مكاتب الاستخدام السودانية، ولكن بعد وصولها تفاجأت بأن الوظيفة (عاملة منزلية) فرفضتها وذهبت إلى قسم الشرطة الذي تحفظ عليها.
وكشف آدم أن العاملة عند دخولها السجن تفاجأت بوجود (4) عاملات سودانيات محتجزات إحداهما مضربة عن الطعام لأن احتجازها استمر (8) أشهر دون أن يعرف أحد بقصتها.
وأنتقد آدم بطء اجراءات السفارة، وتابع: بعد إبلاغ مكاتب السفارة السعودية بالخرطوم، خاطبت بدورها السفارة السودانية بالمملكة وتم الرد على الخطاب، ولكن السفارة السودانية لم تطلعنا حتى الآن على الخطاب.
واشار آدم إلى تعرض بعض العاملات السودانيات لعروض بغرض نقل الكفالة والكفيل، حيث تتراوح مبالغ التنازل بين (8-14) ألف ريال سعودي، وفي بعض الأحيان ترتفع قيمة التنازل إلى (28) ألف ريال سعودي.
صحيفة الجريدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق