أقر وزير الإعلام أحمد بلال عثمان، بعدم دقة البيانات الحكومية وتضاربها بين جهة وأخرى، وانتقد تعدد الناطقين باسم الحكومة واعترف بوجود (هرجلة) في الخطاب الرسمي إلى وقت قريب.
وشكا الوزير لدى لقائه بلجنة الإعلام بالبرلمان، أمس الأول، من غياب التنسيق بين الوزارات، وأشار إلى أن ذلك أسهم في تضارب البيانات الرسمية، واستدل على ذلك بأحد الأحداث أصدرت حوله (٣) جهات حكومية بيانات متضاربة.
واعتبر الوزير ان ضعف الامكانيات يعد ابرز العوائق التي تقف امام الوزارة في التفاعل مع الاحداث واشار الي ان عدم وجود وسيلة نقل الى تابت ادي الى تاخر وصول الوفد الاعلامي ، اسبوعين
ومن جهته اعتبر وكيل وزارة الإعلام عبد الماجد هارون، أن (الناطق الرسمي) واحدة من الاشكالات التي تواجه الوزارة، ولفت إلى سعي الوزارة لتوظيف المعلومات الإيجابية في شكل خطاب يعبر عن الحكومة من خلال توفير متحدثين رسميين يتم تغذيتهم بمعلومات راتبة وتوجيههم توجيهاً متخصصاً، ومنحهم خلفيات مناسبة عن القضايا التي تحتاج الحكومة تسويقها للرأي العام.
وشكا الوزير لدى لقائه بلجنة الإعلام بالبرلمان، أمس الأول، من غياب التنسيق بين الوزارات، وأشار إلى أن ذلك أسهم في تضارب البيانات الرسمية، واستدل على ذلك بأحد الأحداث أصدرت حوله (٣) جهات حكومية بيانات متضاربة.
واعتبر الوزير ان ضعف الامكانيات يعد ابرز العوائق التي تقف امام الوزارة في التفاعل مع الاحداث واشار الي ان عدم وجود وسيلة نقل الى تابت ادي الى تاخر وصول الوفد الاعلامي ، اسبوعين
ومن جهته اعتبر وكيل وزارة الإعلام عبد الماجد هارون، أن (الناطق الرسمي) واحدة من الاشكالات التي تواجه الوزارة، ولفت إلى سعي الوزارة لتوظيف المعلومات الإيجابية في شكل خطاب يعبر عن الحكومة من خلال توفير متحدثين رسميين يتم تغذيتهم بمعلومات راتبة وتوجيههم توجيهاً متخصصاً، ومنحهم خلفيات مناسبة عن القضايا التي تحتاج الحكومة تسويقها للرأي العام.
صحيفة الجريدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق