اتهم المؤتمر الوطني جهات لم يسمها بمحاولة شق صف الحزب والإساءة إليه من خلال بث معلومات خاطئة عبر وسائل الإعلام، وجدد الأمين السياسي للحزب حامد ممتاز رفضهم للمشاركة في المؤتمر التحضيري خارج (بأديس أبابا)، بيد أنه عاد واستدرك قائلاً (إلا في حالة لقاء الحركات المسلحة من أجل التنسيق للمشاركة في الحوار، ووقف الحرب).
وقال الأمين السياسي بالمؤتمر الوطني حامد ممتاز في تصريحات صحفية أمس إن اتهام الحزب بفصل موظفين منه بسبب المطالبة بحوافزهم المالية هو مسعى للإساءة للوطني، وأبان أن قناعات الحزب ترتكز على أن الجميع هم أصحاب قناعة مشتركة بالعمل في الميدان، ولفت إلى أن الحزب ليس فيه مؤظفون حتى يتم ايقاف مرتباتهم.
صحيفة الجريدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق