طالبت حركة الإصلاح الآن حزب المؤتمر الوطني والحكومة بتقديم تنازلات حقيقية وتهيئة المناخ لإجراء حوار منتج وشفاف يشارك فيه الجميع دون إقصاء لأحد، وأكدت أن مستقبل الحوار بيد الحكومة.
وقال نائب رئيس الحركة حسن عثمان رزق لـ(المركز السوداني للخدمات الصحفية) امس، إن الحكومة إذا التزمت بما تعهدت به من اتفاق خارطة الطريق وأديس أبابا لا مانع لدى الحركة من خوض الحوار في أي وقت وزاد قائلاً “بل سندعو الآخرين للانضمام إليه”.
وأوضح رزق أن دعوتهم لإسناد إدارة الحوار لآلية محايدة يقصد به أن تكون جهة سودانية وطنية متفق عليها، كما تمثل شخصيات موثوقة ومقبولة من كل الأطراف، وجدد التزامهم بالحوار الهادف البناء الذي يؤدي لحلول لأزمات البلاد، وأبان أن الحوار الذي يجري بصورته الحالية الآن لا يعكس رغبة الشعب السوداني.
وقال نائب رئيس الحركة حسن عثمان رزق لـ(المركز السوداني للخدمات الصحفية) امس، إن الحكومة إذا التزمت بما تعهدت به من اتفاق خارطة الطريق وأديس أبابا لا مانع لدى الحركة من خوض الحوار في أي وقت وزاد قائلاً “بل سندعو الآخرين للانضمام إليه”.
وأوضح رزق أن دعوتهم لإسناد إدارة الحوار لآلية محايدة يقصد به أن تكون جهة سودانية وطنية متفق عليها، كما تمثل شخصيات موثوقة ومقبولة من كل الأطراف، وجدد التزامهم بالحوار الهادف البناء الذي يؤدي لحلول لأزمات البلاد، وأبان أن الحوار الذي يجري بصورته الحالية الآن لا يعكس رغبة الشعب السوداني.
صحيفة الجريدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق