نفت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، مراقبتها لانشطة الانترنت اوتجسسها على مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان، واقرت بعجزها في التحكم وحجب المواقع الاباحية والمخلة بالآداب.
وقلل المدير العام للهيئة القومية للاتصالات يحيى عبد الله في تصريحات محدودة، من اضرار الهجمات التي يشنها القراصنة (الهكرز) على المواقع الالكترونية الحكومية، وقال ان الاختراقات تتم غالباً للمعلومات الاخبارية والصفحة الاعلامية فقط ولا تمس بيانات المؤسسة، واعلن عن ترتيبات وانظمة امنية تتخذها الوزارة لحماية المواقع الحكومية.
وابدى عبد الله قلقه ازاء حجم النفايات الالكترونية التي تدخل البلاد كالغسالات والثلاجات والتلفزيونات وتفوق في اعدادها اجهزة المحمول المستعمل، وطالب بضرورة الزام الشركات المستوردة لتلك البضائع باعادة تصديرها الى الخارج لعدم وجود معامل اعادة تدوير بالسودان.
وتمسك مدير هيئة الاتصالات بعدم ممارسة الوزارة اي نوع من الرقابة على شبكات الانترنت او حجب اوالتجسس على مواقع التواصل الاجتماعي، لكنه اشار الى امتلاك شركات الاتصالات نظماً لحجب المواقع الاباحية لحماية الاسرة والطفل، قبل ان يقر بعجز الوزارة في اغلاق المواقع المخلة بالآداب خلال الـ (١٠) سنوات الماضية، وأبان ان التطور المتسارع اوجد كثيراً من الطرق التي يستخدمها البعض للوصول الى تلك المواقع.
وقلل المدير العام للهيئة القومية للاتصالات يحيى عبد الله في تصريحات محدودة، من اضرار الهجمات التي يشنها القراصنة (الهكرز) على المواقع الالكترونية الحكومية، وقال ان الاختراقات تتم غالباً للمعلومات الاخبارية والصفحة الاعلامية فقط ولا تمس بيانات المؤسسة، واعلن عن ترتيبات وانظمة امنية تتخذها الوزارة لحماية المواقع الحكومية.
وابدى عبد الله قلقه ازاء حجم النفايات الالكترونية التي تدخل البلاد كالغسالات والثلاجات والتلفزيونات وتفوق في اعدادها اجهزة المحمول المستعمل، وطالب بضرورة الزام الشركات المستوردة لتلك البضائع باعادة تصديرها الى الخارج لعدم وجود معامل اعادة تدوير بالسودان.
وتمسك مدير هيئة الاتصالات بعدم ممارسة الوزارة اي نوع من الرقابة على شبكات الانترنت او حجب اوالتجسس على مواقع التواصل الاجتماعي، لكنه اشار الى امتلاك شركات الاتصالات نظماً لحجب المواقع الاباحية لحماية الاسرة والطفل، قبل ان يقر بعجز الوزارة في اغلاق المواقع المخلة بالآداب خلال الـ (١٠) سنوات الماضية، وأبان ان التطور المتسارع اوجد كثيراً من الطرق التي يستخدمها البعض للوصول الى تلك المواقع.
صحيفة الجريدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق