رصدت (المجهر) ندرة الجازولين في عدد من الطلمبات بأجزاء متفرقة من الولاية ووقفت ميدانياً على عدم توفره خاصة محلية بحري، شارع المعونة من الكدرو وحتى بحري، وشوهدت أرتال من السيارات تصطف بالطلمبات المخصصة للجازولين.
وشكا عدد من سائقي المركبات العامة والخاصة لــ(المجهر) من وجود أزمة منذ (الخميس) ما انعكس بصورة واضحة على المواصلات وعدم توفرها طيلة ليلتي (الخميس) و(الجمعة). وأفادنا أحد عمال طلمبة بأن الكمية التي وصلت إليهم قليلة لا تكفي لتسيير كل هذه المركبات، وتوقع تفاقم الأزمة في مقبل الأيام ما لم تتدارك وزارة النفط الأمر.
المجهر السياسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق