والمركز يدين بشدة هذا التصرف الذي يتناقض مع المبادئ الاساسية في دستور 2005 والذي يجيز حرية السفر والتنقل وإبداء الرأي في قضايا السياسة والحكم .ويؤكد المركز للعالم ومؤسساته الدولية بان نظام الخرطوم العسكري القمعي لا رغبة لدية في حل قضايا الوطن التي تحفظ لبلادنا الوحدة والاستقرار وانهاء الحرب.
والمركز المنظم للقاء المعارضة السودانية ببرلمان الاتحاد الأوروبى يؤكد أنه لم يقدم أى دعوة الى أى أحد فى تيار اسناد الحوار. ونؤكد أن المركز هو الجهة الوحيدة الداعية للقوى السياسية السودانية المعارضة. وهذه الدعوة لم توجه الى أى منظمة من منظمات المجتمع المدنى وأن اللقاء ليس له علاقة بالحوار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق