الاثنين، 2 مايو 2016

بيان من حركة حق - لا لإنتهاك حق العمل .. لا لفصل الأطباء


حركة القوي الجديدة الديمقراطية/حق
بيان....
السلطة تواصل عسفها وتفصل أطباء
مستشفي كوستي..
*لا لأنتهاك حق العمل...
*لا لفصل الاطباء
جماهير شعبنا:
كأن السلطة المستبدة لم تكتف بتردي الخدمات الصحية التي تلقي بأعباء ثقيلة علي الغبش من ابناء شعبنا فأبت الا ان تمارس سياستها الممنهجة في افراغ مؤسسات الشعب من كوادرها لتزيد طين اوحال سياساتها الخرقاء بلة...
المواطنون الشرفاء:
اصدرت وزارة الصحة بكوستي قرار بفصل الاطباء من نواب الاخصائيين واطباء الامتياز والعموميين علي خلفية اعتصامهم مطالبة بتحسين بيئة وشروط العمل..
اننا في حركة حق اذ نشجب القرار الجائر ونعلن عن كامل تضامننا مع الاطباء ، نذكر ان القطاع الصحي شهد ترديا مهولا نتيجة سياسات السلطة التي مكنت منتسبيها من شريحة راس المال الطفيلي من تحويل الخدمات الصحية الي سوق تتحكم فيه قوانين السوق ،والسيطرة عليه وتفكيك المؤسسات الصحية المملوكة للشعب لتزداد معاناة المواطن البسيط وتفتك به الامراض جراء العجز عن سداد كلفة العلاج باهظة ثمن في ظل تدني الخدمات الصحية في المستشفيات العامة وهجرة الكوادر الطبية المضطردة....
حولت سياسات السلطة الخدمات الصحية الي مصدر ثراء فاحش لمنسوبيها من خلال امتلاكهم لمؤسسات علاجية تقدم خدمات متدنية بكلفة عالية ...
المواطنون الشرفاء:
اننا في حركة ((حق)) اذ نعرب عن تضامننا مع الاطباء المفصولين نشدد علي ان الطريق الاوحد لايقاف هذه السياسات الخرقاء هو اسقاط النظام فلتتحد جهودنا من اجل مراكمة النضال ومحاصرة السلطة وتوسيع دائرة الثورة التي انطلقت ورفع وتيرتها..
ان العنف الممنهج والتشريد والاغتيال لن يوقف المسيرة الظافرة ..
* معا لاجل الاطاحة بالنظام الغاشم..
*المجد والخلود للوطن...
حركة القوي الجديدة الديمقراطية/حق
1 مايو 2016

ترتيبات لابد منها لانجاح الثورة ... لجان الأحياء كيف، ولماذا، ومتى؟!!


- تشكيل لجان أحياء في كل مدن السودان بات ضرورة وطنية ملّحة للغاية لإنجاز فرض التغيير عبر تنظيم (أكبر كتلة حرجة) قادرة على وضع أمور الوطن كلها في نصابها!
- أحياء كثيرة، ومناضلون كُثر أنجزوا ذلك، والباقي يحتاج لهمة عالية من أجل التنظيم الدقيق في سبيل حزب واحد للتغيير اسمه (حزب الوطن) !
- لجان الأحياء تعني انتقالنا جميعا من الحلم بالتغيير و(الكلام) حوله إلى الشروع في تنفيذه بصبر وسعة أفق ووطنية صميمة.
- لجان الأحياء تعني - أحيانا - تحرك فرد واحد، شابا كان أو شابة، في اتجاه من يثق فيهم من أبناء وبنات (المربع) الذي يقطنه، وتوسيع الدائرة تدريجيا شرط الوثوق تماماً في اختيار عناصر اللجنة.
- ثم التواصل مع شباب وشابات (المربعات) المجاورة وصولا إلى تشبيك كامل مع كل مربعات الحي المعني.
- هذه اللجان مهامها متعددة: تصنيف منسوبي النظام المنتمين ل(الأمن الشعبي) والأجهزة الأخرى، وتمرير معلومات دقيقة عنهم إلى بقية اللجان لاتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر. تشكيل لجان طبية ولجان إعلام وتأمين وحماية ومراقبة. تخفيف الضغط على تحركات الجامعات والأحياء الأخرى من خلال غلق الطرق وحرق الإطارات. عزل العناصر التخريبية وتوجيه الشارع بضرورة الحفاظ على سلمية الحراك. العمل على توعية سكان الحي والاستفادة من تحريك أكبر كتلة بشرية ممكنة لاحقا. دحض الشائعات التي يطلقها النظام وغربلة المعلومات. تشجيع المترددين للانخراط في الثورة. الدعوة لتكثيف النشاط في تويتر وفيس بوك وواتساب بالدعوة للتغيير. التواصل مع الموثوق فيهم من أبناء الحي خارج السودان من أجل الدعم المادي والإعلامي. تصوير التحركات ورفع الصور أولا بأول في فيس بوك وتويتر. التدريب على عمليات الكر والفر مع قوات الأمن بحيث يتم الانسحاب في لحظة محددة تلافيا لأي خسائر بشرية، والتركيز في الفترة الأولى على إرهاق وإنهاك قوات الشرطة والأمن، وخاصة في ساعات المساء. التواصل مع أبناء الحي الموثوق فيهم من الطلاب والخريجين والعمال والموظفين والسيدات من أجل تشبيك أكبر.
- لكل فرد دور محوري في صنع التغيير. يجب ألا نستهين بأدوارنا وألا ننظر إليها على أنها ثانوية أو صغيرة أبدا. فالفرد يحرك أفرادا، والأفراد يصنعون جماعة كبيرة وبذلك نتجه - عمليا - لتكوين كتلة بشرية هائلة.
- لسودانيي الخارج أيضاً دور هائل في الرصد والمتابعة والتمويل والإعلام. الجميع يجب أن يشاركوا في التغيير.
- هناك أدوار (تكاملية) بين الداخل والخارج، بين الأحياء والجامعات والأحزاب والخريجين والنقابات وأصحاب المطالب الفئوية وغيرها وصولا لإنضاج هذا العمل التاريخي.
- هذه الرؤية غير مكتملة، وهي مفتوحة للنقاش والتعديل والنقد والملاحظات وصولا إلى شكل نهائي يرضى عنه الغالبية.

خالد عويس

الصحة تعجز عن صرف راتب (4) أشهر لأطباء الإمتياز


كشف عدد من أطباء الأمتياز عن عجز وزارة الصحة الإتحادية بشأن صرف رواتب (1500) طبيب امتياز، مؤكدين إكمالهم لكافة الإجراءات المتعلقة بتعيينهم واستلام الوظيفة واستحقاقهم للراتب البالغ (1300) جنيه، وكشفت الطبيبة أسماء علي عن معاناتهم منذ تعيينهم مطلع العام الحالي من قبل الوزارة وإدارة الامتياز، ونوهت أسماء في حديثها لـ(آخر لحظة) عن مباشرتهم للعمل بمختلف المستشفيات دون مقابل رغم رداءة البيئة، وأشارت إلى إبلاغهم بعجز الوزارة عن تسديد ماعليها من مستحقات، مما جعلهم يعتمدون على مصاريف أسرهم للوصول إلى المستشفيات والرجوع منها.

اخر لحظة

لجنة بتشريعي الخرطوم تطالب بمحاسبة مستوردي البصات لشركة المواصلات

كشف رئيس لجنة التخطيط بالانابة بالمجلس التشريعي لولاية الخرطوم وانس عبدالرحمن، عن اهدار للمال العام بشركة المواصلات العامة، ولفت الى وجود اتجاه لخصخصة وتصفية الشركة،
وقال رئيس اللجنة بالانابة في تصريح لـ (الجريدة) امس، (في ظل المديونية الكبيرة لعدد 63جهة وتضخم الصرف الاداري وخروج البصات عن الخدمة، يجب ايقاف الشركة عن العمل وتصفيتها.
واقر وانس بتضخم الصرف الاداري بالشركة، وذكر انه اكثر من اللازم في ظل مديونية ضخمة، واوضح ان المشكلة الاساسية في اسطول البصات، واعتبر استيراد بصات دون المواصفات اهداراً للمال العام، وطالب بمحاسبة المسؤولين عن استيراد البصات ولكنه اشترط تعمدهم دخول بصات دون المواصفات، وقال (اذا ثبت انهم استوردوا عمداً بصات منتهية الصلاحية ودون المواصفات يجب محاسبتهم مهما كان وضعهم ووظائفهم).
واشار رئيس اللجنة بالانابة الى وجود اكثر من 26علاوة في ظل مديونية الشركة لـ 63جهة، واعتبر ذلك سبباً في التدهور المالي الذي تعاني منه الشركة.

صحيفة الجريدة

(صحيفة التيار) تعاود الصدور


اعلنت ادارة تحرير صحيفة (التيار) معاودة الصدور خلال ساعات او ايام، وذلك عقب صدور قرار من المحكمة الدستورية يقضي بمعاودتها للصدور.
وقال رئيس التحرير عثمان ميرغني في مؤتمر صحفي امس، بمقر الصحيفة بالخرطوم، ان المحكمة الدستورية سلمتهم امس، قرار معاودة الصدور.
واضاف ان الصحيفة ستصدر خلال ايام او ساعات، بعد توقفها (150) يوماً، واشار الى ان القرار لا يعني انتصار جهة على اخرى، ووصفه بالسابقة التي سيسجلها التاريخ.

صحيفة الجريدة

من يحمي الحمى



* بوادر الاحتجاج التي بدأت قد تفتح مسارآ جديدآ لمقاومة الاستبداد,فنحن أمام حالة غريبة وهي حالة اختطاف الدولة من امتها,وسبب هذا الاختطاف كان غياب القيادة الحقيقية والرشيدة ,التي تقود الجماهير وقد أثبتت السبعة وعشرين سنة الماضية ,ان السياسيين الذين شبه لهم بأنهم قادة,وضح جليآ انهم هم المحتاجون لمن يقودهم وقد قام المؤتمر الوطني بهذا الدور,ووسيلته في ذلك عجل السامري الذي اطلقوا عليه اسم الحوار الوطني,فاستهوي خوار العجل البعض,فأخذوا في الطواف حوله...!!!

* فالأحزاب السياسية التقليدية علي راسها أوثان عرفها الناس قبل أكثر من نصف قرن من الزمان وما زالوا هم هم علي رأسها,الأمر الذي يقود الي ان تلك الاحزاب قد تحنطت,و ما يثير العجب فقد ترك الزعيمان ابنائهما في القصر ولجئا الي النافي الاختيارية,ولا ادري ماذا يريدون بهذا الوضع الشاذ!؟ الأب في المنفي والابن في القصر,ربما كما تقول أمهاتنا (خماره)لعجين قادم...!!!

* أما الاحزاب العقائدية فقد مرت عليها عوامل التعرية السياسية عالميآ واقليميآ,حيث ضربت الشيوعية من جذورها بسقوط الاتحاد السوفييتي,كما ضرب البعث كذلك وفقدت هذه الأحزاب مصادر تمويلها وذهب ريحها...!!!

* أما الاسلاميون فأمرهم عجب,فقد دخلوا الحكم أول مرة.من بابه الخلفي,دون أن تكون لهم سابق تجربة,لا في الحكم ولا بالتواصل مع المجتمع الذي استولوا علي حكمه بليل,والحق يقال انهم حاولوا الاتصال بالجماهير في تجربتين لم تستمرا الا قليلا وهي تجربة جبهة الميثاق الاسلامي والجبهة القومية الاسلامية,ورغم أنهما كانتا منفتحتان علي المجتمع,الا انه لم يكن انفتاحآ كافيآ,الأمر الذي اعاد السرية سيرتها الأولي وتمخض عن تلك السرية الاستيلاء علي الحكم بانقلاب عسكري,وتوالت هذه السرية حتي بعد الانقلاب,الذي انكروا صلتهم به,أول مرة واجتنبوه اجتناب المسلم للخمر والميسر والانصاب والازلام...!!!؟

* لم يتعظ الاسلاميون من الدروس التي تلقاها غيرهم,فوقعوا في ذات الخطأ الذي ارتكبه الشيوعيون,الذين ارادوا ازاحة نميري بعد ان ازاح لهم الطائفية,وجازف,وقد فات عليهم أن الذي أتي بالنميري الي القصر هو البندقية وليس الفكر,والبندقية التي اوصلته الي القصر قادرة علي حمايته حتي من الفكر الذي اوعز اليه استلام السلطة,وللسلطة بريق مغري فهي اقوي من الحب العذري,يدخلها الرجل وهو زاهد فيها وما ان يتذوق حلاوتها فانه يتشبث بها ولا يزيحه عنها الا أمر الله أو انقلاب عسكري او ثورة شعبية...!!!

* لم يعِ الاسلاميون الدروس لا تلك التي في السودان ولا من حولهم في الاقليم,فأرادوا من حامل البندقية الذي أتي بهم للسلطة ان يسلمها لهم,كيف يمكن تسليم سلطة استلمها بالبندقية,بعد أن ذاق حلاوتها (القاتلة)أيسلمها وفي يده البندقية..!!؟

* وزين له الكثيرون من ذات الاسلاميين الأمر وساندوه وخلقوا منه طاغية كانوا هم في مقدمة ضحاياه...!!!؟

* واذا كان النميري قد بطش بالشيوعيين جسديا فان البشير قد بطش بهم بما هو اسوأ,فقد قتلهم نفسيآ,ثم أقصاهم وابعدهم,واستعان ببعض منهم علي بعضهم الآخر كما حدث أول مرة مع المرحوم الترابي,وكما صنعوا منه طاغية صنع منهم ما يشبه النعجة دوللي التي عاشت جسد بلا روح ثم نفقت...!!!

* من اخطاء الاسلاميين القاتلة انهم استولوا علي السلطة وتجربتهم السياسية في الخدمة المدنية والحكم كانت صفرآ وكان خيارهم لادارة شئون الدولة ليس أهل الخبرة والمعرفة,بل كان خيارهم أهل الثقة,من الاسلاميين وذوي القربي منهم,فازدادت الخدمة المدنية فسادآ علي فساد,وبدلآ من تدارك فشلهم في الادارة نسبوا الفشل الي المؤسسات فباعوها...!!!
*وفات عليهم القرآن الذي انزله المولي عز وجل بهذا الخصوص,وقد شرحته في مقال سابق ولا باس من اعادته,(اني جاعل في الأرض خليفه) وكان اعتراض الملائكة,ولكن المولي عز وجل أعد آدم عليه السلام للمهمة خير اعداد,فقد علمه علوم الرض التي استخلفه فيها الأمر الذي أعجز الملائكة الذين كانوا يجهلونها. .

* أما السادة الاسلاميون فقد خالفوا المبدأ الرباني فقد وضعوا أهل الثقة وذوي القربي علي رأس الوزارات والمؤسسات دون أن يكون لهم علمها وادارتها فحدث ما كانت تخشاه الملائكة...!!!

* واليوم يعلقون الفشل علي مجهول، (والشينه منكوره)وفيما بينهم يلقون باللائمة علي البشيرسرآ,أما علانية تجدهم قد تسارعوا الي الطواف حول عجل السامري الذي ملأ خواره الأصداء, وهم يظنون أن في الحوار منجاة لهم ولطاغيتهم الذي صنعوا,وفي حقيقة الأمر أن الحوار ليس لأنهم شعروا بالخطر الذي يتهدد البلاد انما هوتكريس لبقاء النظام، ولا بأس أن ينال الكثيرون مناصب دستورية علي حساب الشعب المغلوب علي أمره والحفاظ علي النظام يحفظهم من المسائلة...!!!

*لماذا وئدت ثورتان فريدتان من نوعهما في السودان؟لأن الثوار وقادتهم وضعوا هدفا تمثل في اسقاط نظام الحكم,واسقاط نظام الحكم ليس هدفآ في حد ذاته, انما هو وسيلة لتحقيق الهدف,الذي يتحقق ببرامج تنموية تشمل كل مناحي الحياة,وهذا ما افتقده من استلم السلطة بلا هدف,فقد كان استلام السلطة هو غاية المبتغي,ومن كان هدفه ومبتغاه استلام السلطة,لا شك انه مفسد ومسفك للدماء كما قالت الملائكة...!!!

*الثورة الحقيقية هي تلك التي تنشب بعد استلام السلطة وبعد زوال النظام الفاسد,والثورة الحقيقية هي تلك التي تبني وتعيد بناء ما تم تدميره بواسطة النظام الفاسد,وهي تلك التي ينفعل بها المواطن البسيط وينفرلها وهي التي تفجر طاقاته التي تم أسرها بالفقر والجوع والمرض,والمواطن طالما يرجو خيرآ قادمآ فانه يقدم الغالي والرخيص وهو بهذا ينظر الي مستقبل ابناءه واحفاده فكلنا يعمل من اجل الابناء والاحفاد ومستقبلهم...!!

*وهذه الثورة لا تكتمل الا بتلاحم قوي الشعب مع التكنوقراط والقوات المسلحة,وقد يخالفني الكثيرون تدفعهم الكراهية التي خلفها الحكام من العسكر ولكن المثل البلدي يقول (ما كل المدردم ليمونه)فالجيش لم يتم استيراده من خارج البلاد بل هو مننا ومن دمنا ولحمنا وله من الحقوق ما لنا,وهو كما نحن فيه الصالح والطالح,وهو برغم ما واجه من تخريب كما المؤسسات الاخري فيه خير كثير,وهو يألم كما نألم,وهو رغم كل شيئ الأكثر قبولآ لدي المواطن من أولئك السياسيين الذين امتهنوا السياسة وسيلة كسب عيش,كما أنه في ذات الوقت المؤسسة الوحيدة القادرة علي حفظ الأمن في البلاد,التي تهددها الفوضي الخلاقة، و(الخيل الحره تظهر في اللفة)...!!!

*كيف لا يحمي جيشنا ارضه واخوته وآباءة وابنائه وعرضه,وقد حمي من قبل ليبيا وحفظ عرضها ووقف أمام أعتي القيادات العالمية في الحرب العالمية الثانية,ومنع استباحة طبرق العربية المسلمة,هذا تاريخ سجله جيشنا الباسل,وقد حان الوقت ليعيد سيرته الأولي ...!!!

*الطلاب المتظاهرون لم يجدوا من يحميهم من بطش الأمن والاحتياطي المركزي سوي جيشنا الباسل,فكان لها ولو لم يثق الطلاب في جيشهم لما استجاروا به,وكان كما عهدناه خير مجير...

*النظام الحاكم استباح السودان,ولن يفل الحديد سوي الحديد,كل ما خلاف لذلك فان مصيره الفوضي والقتل علي الهوية,وما نشاهده في دول المنطقة من حولنا,سينطبق علينا,الكل استعان بالجيش للاستيلاء علي السلطة,ام آن للشعب ان يستعين بالذي يحميه وهو ابنه البار...!!!؟؟؟


د. هاشم حسين يابكر

abuhamoudi@gmail.com

أبرز عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة يوم الأثنين 02 مايو 2016م


أخبار اليوم:

مساعد رئيس الجمهورية: الحكومة لا يسقطها مقتل طالب
الخارجية تعلن معاملة الخرطوم لواشنطن بالمثل فى منح مسؤولين امريكيين تاشيرة دخول
جهاز الأمن يحر شاب سودانى من عصابة للاتجار بالبشر فى ليبيا
وزارة الداخلية: إجراءات صارمة تجاه اللاجئين الرافضين للتسجيل
المحكمة الدستورية تصدر قرار ا بغعادة صدور صحيفة التيار

التغيير:

رئاسة الجمهورية: الدولار سيواصل الانخفاض
انضمام فصيلين من الحركات المتمردة للجيش
المحكمة الدستورية تأمر بإعادة صحيفة التيار
الميرغني: لم افصل أحداً وقطاع التنظيم تحت مسؤوليتي
“الوطني”: تكتيكات للتمرد بنقل الحرب للجامعات

آخر لحظة:

مبارك الفاضل: البشير ذكي ومتواضع
الخرطوم تتجه لطرح (100) ألف فرصة عمل
الكشف عن (47) طناً من الذهب بالبحر الأحمر
دولة الجنوب تعين حاكماً على “أبيي”

الرأى العام:

وصول وحدات غازية متحركة لسد العجز في التوليد الكهربائي
الخرطوم تتجه لطرح مائة الف فرصة عمل
الامن يحرر سودانياً من عصابة للاتجار بالبشر بليبيا
الوطني يدين محاولات المتمردين نقل العنف الى الجامعات
البشير : خريجو الجامعات السودانية مبرزون على المستوي العالمي

الانتباهة:

الامن يحرر شاباً مختطفاً من عصابة داخل ليبيا
الحزب الحاكم: اجراءات اقتصادية قريباً.. عقوبات صارمة لــ(اللاجئين) الرافضين للتسجيل
الحكومة تبدا المعاملة بالمثل مع امريكا بشأن التاشيرات
الوطني: مايجري من عنف بالجامعات تكتيكات لنقل الحرب اليها

الصيحة:

توقيف نجل وزير يتزعم عصابة نهبت 600 الف جنيه
الحزب الشيوعي يقر الاستعانة بمبادئ اسلامية في برامجه
جوبا تتورط في رشاوي بنيويورك لتبرئة سلفا من جرائم حرب
عبر خلايا نائمة.. خبير امني: مخطط لضرب الاستقرار انطلاقاً من الخرطوم

المجهر السياسي:

السلطات تحدد هوية مطلق شائعة وفاة ( علي عثمان) ومقر اقامته في الامارات
الترابي: الشيوعيون لايؤمنون بالديمقراطية وزواجي من ( وصال) لم يكن سياسياً
اسامة داؤود: يطلب شراء نادي المريخ وتحويله لشركة مساهمة عامة
مصطفي عثمان: يزرف الدموع في حفل وداعة بالبرلمان ويقول نحن جنود مالنا الا الطاعة

السوداني:

البشير: البلاد خرجت من ازمتها بثبات رغم التآمر الخارجي
الخارجية ترفض منح مسؤولين امريكيين تاشيرات دخول للبلاد
مسؤول برلماني يطالب برفع التمويل الاصغر الى 100 الف جنيه
الدستورية تصدر قرارا بعودة ( التيار) للصدور

اليوم التالي :

السودان يرفض دخول مسؤولين امريكيين
20 مليار دولار عائدات متوقعه لمشروع استثمار سوداني سعودي
المحكمة الدستورية تعيد صحيفة التيار للصدور
اجهزة المؤتمر الوطني تناقش قضية معاش الناس

الصحافة:

تفاصيل مروعة يرويها المحررون من قبضة الشعبية
الرئيس : خرجنا من ازمتنا رغم التآمر
الداخلية تنذر اللاجئين الرافضين للتسجيل
الوطني يطمئن على استقرار الاوضاع الامنية في الجامعات
الحكومة تؤكد حرصها على الامن والاستقرار بجنوب كردفان

ألوان:

البشير: خرجنا من ازمتنا رغم التآمر الخارجي والحصار ( الاقتصادي)
الارصاد تحذر من التعرض لاشعة الشمس وتطالب المواطنين باستخدام ( الشمسيات)
الرهائن المحررين من قبضة قطاع الشمال يكشفون تفاصيل تعذيبهم بـ( جلد)
الخرطوم تتجه لحرمان اللاجئين الرافضين للتسجيل من الخدمات
الجمعية السودانية لعلوم الفلك: تحذر المواطنين من النظر الى اشعة الشمس في شهر مايو الحالي