الثلاثاء، 9 يونيو 2015

جثمان طارق عزيز كشف «عيوب العلاقة الثنائية»: تآكل «التمثيل السني»… والعبادي لا يسيطر و«الحشد» أقوى من الجيش و«الجميع ضد الجميع» في العراق



عمان ـ «القدس العربي»:

 يختبر الجدل الباطني حول دفن جثمان القيادي في الحكم العراقي السابق طارق عزيز «إنتاجية» العلاقة الأردنية ـ العراقية المفتوحة على كل احتمالات الاضطراب بين الشارع الأردني والحكومة العراقية هذه المرة وليس بين الحكومات فقط في البلدين.
خلافا لكل الانطباعات البصرية الأولى لا تبدو العلاقة بين حكومة عمان وحكومة حيدر العبادي في بغداد متزنة وفعالة رغم ما تردد في الماضي عن اتفاق بين الجانبين لتدريب وتأهيل العشائر السنية العراقية في منطقة الأنبار تفاعلا مع استراتيجية الأردن في مواجهة نمو تنظيم «الدولة الإسلامية – داعش» المصنف بالإرهاب في عمق الخاصرة الشرقية للأردن.
العاهل الأردني كان قد تحدث علنا عن استراتيجية الدفاع بعمق عن حدود ومصالح الأردن عندما يتعلق الأمر بالعراق تحديدا، ترجمة هذه المعطيات تطلبت زيارة مسؤولين كبار في الأردن لبغداد بينهم رئيس الوزراء عبدالله النسور ورئيس الأركان الجنرال مشعل الزبن.
الأهم أن الأردن دخل في حلقة تعاون استراتيجية مع حكومة بغداد لم تنفذ بعد ولها علاقة بالسعي لتسليح وتأهيل عشائر الأنبار السنية التي تعتبر صديقة لعمان، لكن خلف الستارة لم يكتب للبرنامج الأردني عمليا النمو وحتى الولادة بسبب تعقيدات الموقف «الطائفي» في العراق وبسبب سعي رموز الحشد الشعبي تحديدا للإبقاء على جذوة الصراع ببعده الطائفي، حسب تقييم غرفة القرار الأردنية التي تراقب بدورها كل صغيرة وكبيرة مما يحصل في العراق.
وجهة نظر سياسي بارز في المعادلة الأردنية استمعت لها «القدس العربي» مباشرة وكانت تؤشرعلى تلك المعادلة التي تقول بأن تنظيم «داعش» والتشكيلات السنية المسلحة والمتشددة في العراق لا زالت تتغذى على الأداء الطائفي أولا للحكومة العراقية وعلى «ضعف الجيش العراقي» ثانيا بحيث تصل عمان استنتاجات تؤشر على أن قادة التحريض الطائفي في الجانب الحاكم يعمل على إدامة الصراع ويوفر الذخيرة لكي يصبح «داعش» الملاذ الوحيد لأهل السنة عندما يتعلق الأمر بالدفاع عن مصالحهم الوجودية.
في مكتب رئاسة الوزراءالأردنية استنتجت «القدس العربي» أن النمو الكبير لدور كتائب الحشد الشيعي الشعبية على حساب دور الجيش العراقي الوطني المتراجع «لا يقدم المساعدة المطلوبة» ويزيد من تعقيدات موقف معقد أصلا.
في القراءة نفسها يتم التأشير أردنيا وفي غرف التقييم المغلقة على ضعف هوامش المناورة أمام حكومة عبادي الذي تم التعامل معه كصديق وفتح كل آفاق التعاون معه أردنيا دون فائدة على الأرض فقد تم الاتفاق على برنامج تأهيل عشائر السنة في الأنبار مع حكومة عبادي، لكن عند التطبيق اكتشف الأردنيون أن أطرافا أقوى في معادلة القرار العراقية لا زالت تؤمن بإدامة الصراع الطائفي، وبالتالي وضعت مطبات في مواجهة حتى التواصل الأردني مع عشائر الأنبار السنية.
وفي التقييم الأردني أيضا لا يخفي المسؤولون والسياسيون شعورهم بأن قادة وأركان اللعبة في المعادلة العراقية يعملون على إعاقة حكومة العبادي التي تقدم ضمانات «لفظية» للسنة لا تستطيع إلزام الأطراف الفاعلة بها ولا تستطيع ضمانها والحديث هنا عن دور نشط في «الحشد الشعبي الشيعي» لعائلة الحكيم ولبعض «أمراء الحرب» العراقيين ولنوري المالكي وغيره في إعاقة حتى ترتيب أوراق الجيش العراقي النظامي الذي يرى الأردنيون انه يتنازل ببساطة وبقرارات سياسية ميدانية عن أراضيه ومخازن سلاحه وعتاده لمقاتلي «داعش» وبدون اشتباك وبصورة مريبة في الكثير من الأحيان.
يحصل ذلك لسبب في قياسات المؤسسة الأردنية ومسؤول كبير في الأردن أفاد أمام «القدس العربي» بأن الوضع معقد جدا في بغداد لأن كل الأطراف ضد كل الأطراف حتى داخل الطائفة الواحدة ولأن قواعد «التمثيل السني» تتآكل وتفقد شرعيتها بسبب مضايقات الإدارة المركزية في بغداد العاصمة.
لإن الوضع بهذا المستوى من التعقيد داخل العراق وفي عمق إدارته حرصت الحكومة الأردنية، وكما المح الناطق الرسمي الدكتور محمد مومني على عدم التدخل بالجدل الذي أثاره تشييع جثمان طارق عزيز، فجثمان الراحل كشف عمليا وعلى نحو أو آخر عن «مظاهر العيب والتحفظ» في العلاقات الأردنية العراقية رغم عشرات الملفات والاتفاقيات والأوراق التي وقعت تحت عنوان التعاون الثنائي عندما زار العبـادي عمـان مـع سـبعة وزراء كمـا فعـل النسـور وهـو يـزور بغـداد.

جثمان طارق عزيز كشف «عيوب العلاقة الثنائية»: تآكل «التمثيل السني»… والعبادي لا يسيطر و«الحشد» أقوى من الجيش و«الجميع ضد الجميع» في العراق
بسام البدارين


نتنياهو: اسرائيل تؤيد حل الدولتين على اساس دولة القومية اليهودية بجانب دولة فلسطينية منزوعة السلاح



القدس  ـ د ب ا ـ
 اكد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ان اسرائيل ترغب في حل الدولتين لشعبين بحيث تعيش دولة القومية اليهودية وهي اسرائيل بسلام الى جانب دولة فلسطينية منزوعة السلاح الا انه للاسف الشديد فان الفلسطينيين لا يخوضون عملية التفاوض بل يتهربون منها.
جاء ذلك في مستهل لقاء نتنياهو مع وزير الخارجية التشيكي لوبومير زاوراليك في القدس بعد ظهر اليوم الاثنين، بحسب الاذاعة الاسرائيلية .
ووصف نتنياهو الوضع الحالي بالشرك الامثل اذ يرفض الجانب الفلسطيني التفاوض والتعامل مع شروط الاطار التي وضعها وزير الخارجية الامريكي جون كيري وفي نفس الوقت يركض نحو حركة حماس التي تدعو الى القضاء على دولة اسرائيل ثم يتوجه الى الامم المتحدة في مسعى لفرض العقوبات على اسرائيل بداعي انعدام عملية تفاوض محملين اسرائيل مسؤولية ذلك.
يذكر ان الفلسطينيين يؤيدون حل الدولتين ولكنهم يرفضون الاعتراف بهودية دولة اسرائيل.

حكومة البشير: مرحلة ثالثة من إقصاء الإسلاميين



مخاض عسير صاحَب تشكيل الحكومة السودانية التي أصدر الرئيس السوداني عمر البشير، مساء السبت، مرسوما بتكوينها وأدت القسم أمس الأحد. ولدت الحكومة الجديدة بعد خلافات محتدمة ومقاومة شرسة ظهرت للمرة الأولى بهذا الحجم داخل المكتب القيادي لحزب المؤتمر الوطني الحاكم، الذي أعاد إلى الرئيس القائمة الحكومية التي أعدها أكثر من مرة، بعدما تحفظ على أسماء معينة، من بينها وزير الدفاع عبدالرحيم أحمد حسين الذي تمسك البشير بإبقائه في منصبه في وزارة الدفاع، بينما عارضت الأغلبية. معارضة دفعت بالبشير إلى الخضوع مؤقتاً ونقل حسين، وهو صديقه ونائبه وأحد أبرز الشخصيات في النظام، إلى منصب حاكم الخرطوم، مع عدم تسمية وزير دائم للدفاع، وتكليف رئيس هيئة الأركان مصطفى عثمان عبيد بالمنصب مؤقتاً. أمر قاد مراقبين إلى التكهن بحصول تعديل وزاري جديد قريباً.

حملت التعديلات الجديدة مفاجآت طفيفة إذ خرج وزير الخارجية علي كرتي من التشكيلة فضلا عن وزيري الاستثمار مصطفى عثمان والعدل محمد بشارة دوسة، بينما غادر حكام الولايات مناصبهم باستثناء ثلاثة حكام، بينهم حاكم ولاية شمال كردفان أحمد هارن الذي أصدرت المحكمة الجنائية الدولية في حقه مذكرة توقيف في وقت سابق.

يرى مراقبون أن الحكومة الجديدة دفعت بشخصيات محسوبة على البشير واختارهم بنفسه في إطار محاولته إقصاء من يعرفون بـ"صقور النظام"، مثل نائب الرئيس ومساعده السابق علي عثمان ونافع علي نافع، و"الحرس القديم" ممن يمثلون آخر دفعة من الإسلاميين المسيطرين على الحزب والدولة. لكن آخرين يرون أن خطوة البشير تضعه في مواجهة مع تيارات نافذة داخل حزبه قد تعمد إلى قلب الطاولة عليه، وهي التي لا تزال تملك نفوذاً داخل الأمن والجيش ومؤسسات الدولة ككل.

وجاءت الحكومة الجديدة من 31 وزيرا و35 وزير دولة استحوذ الحزب الحاكم على 65 في المائة منها ومنح الأحزاب المشاركة معه نسبة 35 في المائة، حصد الحزب الاتحادي الأصل بزعامة محمد عثمان الميرغني أعلى الحقائب الوزارية فيها، وعُيّن ابن الميرغني محمد الحسن مساعداً أول لرئيس الجمهورية، كما أبقى على عبدالرحمن المهدي، ابن زعيم حزب الأمة، الصادق المهدي، مساعدا للرئيس إلى جانب رئيس مؤتمر البجا في شرق السودان موسى محمد أحمد الذي وقع مع الحكومة في 2006 اتفاق "سلام الشرق".


وبالنظر إلى التشكيلة الوزارية، فإنها لم تحمل تغييرات جذرية في الوجوه إذ احتفظ 80 في المائة من الوزراء بحقائبهم، بينهم وزيرالداخلية والمالية والمعادن فضلا عن وزراء القطاع الخدمي.
وأبقت التعديلات على النائب الأول بكري حسن صالح في موقعه فضلا عن نائب الرئيس حسبو عبدالرحمن، بينما تقلد مساعد رئيس الجمهورية إبراهيم غندور حقيبة وزارة الخارجية.
وخلت القائمة من تسمية زعيم قبيلة المحاميد موسى هلال في أي منصب وفق ما كان متوقعاً لا سيما بعد حضورة مراسيم تنصيب الرئيس البشير، بعد مقاطعة دامت لعام ونصف العام، شنّ خلالها تمرداً ناعماً ضد الحكومة وخاض معارك في شمال دارفور ضد الحكومة. 


إلا أن التشكيلة الجديدة أطاحت بعدوه اللدود حاكم ولاية شمال دارفور يوسف كبر الذي يعرف بـ"شيخ الولاة" على خلفية المدة الطويلة التي أمضاها في حكم الولاية. وعمد البشير إلى تعيين حكام الولايات من غير مناطقهم في محاولة لتلافي أخطاء الحقبة الماضية، فيما يتصل بتقوية الحاكم بعصبيته وقبيلته وتكوين لوبيات تصعّب على المركز إقالته. ويرى محللون أن البشير بالتشكيلة الجديدة جاء بمؤيديه في الحكومة والبرلمان في إشارة إلى رئيس البرلمان الجديد إبراهيم أحمد عمر الذي خلف زعيم المؤتمر الشعبي المعارض حسن الترابي في الأمانة العامة للحزب الحاكم، الأمر الذي عده مراقبون مرحلة ثالثة من استئصال ما تبقى من إسلاميين في الحزب، بهدف تحسين علاقة الحكومة بدول الخليج، خصوصاً الإمارات والسعودية فضلاً عن مصر.

ويقول المحلل السياسي أحمد عبدالله إن الحكومة الجديدة بمثابة "تجريب المجرب، وهي مجرد تخدير لأزمات البلاد، كما تعكس حدة الصراع الدائر داخل الحزب الحاكم الذي سينفجر في أي لحظة". ورجح عبدالله أن يسعى الرئيس البشير خلال الفترة المقبلة إلى عملية حوار مع القوى المعارضة والمسلحة لتمثل له صمام أمان وحلفاء جدداً لا سيما بعد إعلان المواجهه داخل حزبه. أما الخبير السياسي منعم ادريس، فيؤكد بدوره أن 90 في المائة من الحكومة اختارها البشير بنفسه، ممن يدينون له بالولاء، ويرى أن أهم مفاجأة حملتها هي تقليد وزيرالدفاع عبدالرحيم محمد حسين منصب حاكم الخرطوم.

العربي الجديد

الاثنين، 8 يونيو 2015

فضيحة جديدة.. مدرسة حكومية بلا مقر والطلاب يتكفلون بالإيجار الشهري



وضعت (الصيحة) يدها على معلومات خطيرة، عن مدرسة ثانوية حكومية لا تمتلك مقراً خاصاً بها، وتقوم بتدريس طلابها في منزلين قامت الجهات المختصة باستئجارهما من أصحابهما، ليكونا مقراً للمدرسة الحكومية، في سابقة غاية في الغرابة.

وكشفت جولة استطلاعية نفذتها (الصيحة) عن وجود مدرسة ثانوية حكومية تحمل اسم "مدرسة الفتيح العقليين الثانوية"، مُقامة داخل منزلين تم استئجارهما بواسطة اللجنة الشعبية بالحي، بواقع (4) آلاف جنيه شهرياً.

وقالت مصادر مأذونة لـ(الصيحة) إن الجهة المختصة عجزت عن دفع الإيجار، الأمر الذي أسهم في أن تحجم الوزارة عن توزيع الطلاب النظاميين بالمدرسة لهذا العام.

وتخوّف بعض أولياء أمور الطلاب من المصير الغامض الذي ينتظر أبناءهم، مشيرين إلى أنهم فكروا في نقلهم إلى مدارس أخرى، في ظل عدم وضوح الرؤية حول استمرار الدراسة من عدمه.

وأشار أولياء أمور الطلاب إلى أن المدرسة فتحت أبوابها لتسجيل بعض الطلاب ضمن قائمة "اتحاد المعلمين"، على الرغم من أن الوزارة أمسكت عن توزيع الطلاب النظاميين بالمدرسة، بسبب التطورات الخاصة بعدم سداد الإيجار الشهري لأصحاب المنزلين.

ومن جهتها أكدت مديرة التعليم الثانوي بمحلية جبل الأولياء الأستاذة جوهرة محمد الحسن علمها بالمدرسة، وقالت لـ(الصيحة) إن أهالي المنطقة طلبوا من وزير التربية والتعليم الراحل الدكتور المعتصم عبد الرحيم - قبل ثلاث سنوات - المصادقة بإنشاء المدرسة واستئجار مقر لها، لرفع العبء عن كاهل الأهالي في ما يلي توفير مصروفات المواصلات لبعد المدارس الأخرى عن المنطقة. وأشارت إلى أن هناك قطعة أرض مصدقة للمدرسة بمساحة "3500" متر، لكن المهندسين أكدوا استحالة بناء المدرسة في هذه الأرض.

الصيحة

“ياقوت” .. تطبيق عربي مجاني لقراءة آلاف الكتب المجانية



يتيح تطبيق “ياقوت” لمستخدمي الهواتف الذكية قراءة آلاف الكتب المجانية، كما يتيح عددا من الخيارات، التي يقول مطورو التطبيق، إنها تجعل من تجربة القراءة تجربة فريدة من نوعها.
وقالت شركة “ياقوت” إن “ياقوت” تطبيق عربي مجاني “يتيح لمستخدميه قراءة الكتب بمنتهى السهولة، كما يتيح خيارات مميزة تجعلك تكشف معه متعة القراءة من جديد.”، حسب تعبيرها.
إعلان
وأضافت الشركة المتخصصة في مجال تطبيقات الهواتف الذكية إن التطبيق يتفرد بتقديم مجموعة من الإعدادات للمستخدم لتجعل القراءة متعة حقيقية، على حد وصفها، ومن هذه الإعدادات، إعدادات الخط التي تتيح للمستخدم حرية اختيار مجموعة مميزة من الخطوط كما تسمح له بتعديل حجم الخط بما يناسبه.
ويوفر التطبيق إمكانية المزامنة بين الأجهزة المختلفة من خلال حساب ياقوت الذي يحفظ الكتب والتقدم فيها كما يحفظ العلامات والملاحظات أيضا، والعديد غير هذه الخصائص والإعدادات.
ويتوفر التطبيق في الوقت الراهن لمستخدمي نظام التشغيل أندرويد، ووعدت الشركة بأنه سيكون متاحا لمستخدمي نظام “آي أو إس” المشغل لأجهزة شركة آبل الذكية قريبا.
ويمكن لمستخدمي الإصدار 2.3 وما فوق من نظام التشغيل أندرويد التابع لشركة جوجل تنزيل تطبيق “ياقوت” الذي يأتي بحجم 3.6 ميجابايت من متجر جوجل بلاي.


سامسونج تعتزم إطلاق ساعة ذكية تدعم خدمتها للدفع الإلكتروني



تعتزم شركة سامسونج توفير وظيفة الدفع عبر الأجهزة الذكية في ساعة ذكية من المتوقع إطلاقها في النصف الثاني من هذا العام، وفقا لصحيفة “إلكترونيك تايمز” الكورية نقلا عن مصادر لم تسمها.
وأفادت الصحيفة اليوم الإثنين أن سامسونج ستستخدم تقنية “اتصالات المدى القريب” NFC لدعم وظيفة الدفع الإلكتروني على الساعة الذكية.
إعلان
وهذه التقنية هي ذاتها التي تستخدمها شركة آبل لخدمة الدفع الإلكتروني “آبل باي” Apple Pay التي تدعمها ساعتها الذكية “آبل ووتش” Apple Watch.
وكانت شركة سامسونج قد أعلنت أن خدمة الدفع الإلكتروني خاصتها، “سامسونج باي” Samsung Pay، التي تدعم تقنية “اتصالات المدى القريب” NFC، ستكون متاحة لعدد من الشركاء المختارين في تموز/يوليو القادم.
لكن تسرب قبل أيام تقرير جديد أشار إلى أن سامسونج لن تقوم بتفعيل “سامسونج باي”، هذا الصيف، بل سيؤجل تفعيلها إلى شهر أيلول/سبتمبر القادم.
aitnews

جوجل تسجل براءة اختراع عدسات لاصقة تمسح بصمة العين



سجلت شركة جوجل براءة اختراع جديدة لدى المكتب الأمريكي لبراءات الاختراع والعلامات التجارية USPTO لتقنية توظف العدسات اللاصقة كجهاز لتحديد الهوية.
وتصف براءة الاختراع الجديدة عدسات لاصقة تغطي جزءًا أو كامل قزحية العين، ويجمع حساس ضوئي أو عدة حساسات مدمجة بسطح العدسات، الضوء المنعكس عن القزحية.
إعلان
وتُوظف هذه الحساسات في جمع صورة للقزحية، والتي يجري بعد ذلك مقارنتها مع صورة لنفس القزحية موجودة في ذاكرة الحاسوب. وفي حال تطابق الصورتين، يمكن أن يُفتح باب لمرتدي العدسات، أو أن يُتاح الوصول إلى ملف يحوي معلومات حساسة، على سبيل المثال.
ولم تخوض براءة الاختراع المقدمة من طرف جوجل في تفاصيل التطبيقات المحتملة لهذه التقنية. لكن يُفترض استخدام العدسات لأغراض المصادقة الحيوية “بيومترية” في عدد من التقنيات في سياقات مختلفة.
وكانت جوجل قد أعلنت العام الماضي عن تطوير عدسات لاصقة ذكية تقيس نسبة السكر في الدم لدى مرضى السكري. وفي هذا النوع من العدسات، تُدمج رقاقة إلكترونية بالغة الصغر مع حساسات بين طبقتي مادة العدسات.
وتصل الدموع الحساسات من خلال ثقب صغير في مادة العدسة، لتقيس الحساسات مستويات السكر في الدم من السائل.
aitnews