الاثنين، 14 مارس 2016

شاهد كيف يمكن ان يزج بك في السجن بسبب هاتفك ( الموضوع خطير جدا )

في هذا الڤيديو اقدم لكم موضوع خطير جدا ! قد تصبح ضحيته غدا !وهذا الموضوع مأخود من قصص واقعية ، تروى وللاسف يذهب ضحيتها ابرياء ، ففي خضم تطور الإحتيال التكنولوجي اضحت بعض الوسائل التي تعتمد عليها الإدارات والمحاكم في الإثباث  يجب إعادة مراجعتها .

الاخوان والاخوات جزاكم الله خيرا هذا الموضوع جد خطير واكثر مما تتصورون وليس تضخيم للعناوين نعم هاتفك قد يزج بك في السجن لهذا يجب ان تعرف هذه الطريقة وفي حالة عشت هذه المشكلة تعرف كيف تدافع عن نفسك امام القضاء
 فقط تابع الڤيديو ولاتتردد في مشاركة الموضوع او ترك تعليق حول الموضوع ! 


مصطفى عثمان سفيراً للسودان بجنيف

أعلن وزير الخارجية إبراهيم غندور اعتماد د.مصطفى عثمان إسماعيل سفيراً للسودان في جنيف.لافتاً الى أن البلاد تمتلك قدرات دبلوماسية عالية لا تمتلكها الكثير من الدول.
وقال غندور في مداخلة إبان تدشين كتاب السفير إبراهيم ميرغني «تجارب دبلوماسية» بوزراة العدل أمس، «أنا دخيل على الخارجية»، وأضاف أن الشعب يخرج كفاءات قادرة على قيادة المنطقة.وتابع كل ما نحتاجة هو أن نمضي بها في الطريق الصحيح.
من جانبه شدد وزير العدل عوض الحسن النور على ضرورة الإحاطة بشتى متطلبات المهن القانونية والدبلوماسية.

صحيفة الإنتباهة

ديكتاتور الخرطوم… لا يرِيكم إلا ما يراه!

ليس بخافٍ على أحد، تشعب الأزمة السودانية في تقاطعاتها ومداخل فهمها وطبيعة مجال الصراع فيها وتعريفها الدقيق. في هذا الإطار، الكل له تصوره، جماعات ومؤسسات، منظومات حكم ومعارضات. 
الخلل بنيوي في الظاهرة السودانية، عنوانه التباين والانقسام العميق والحاد بين مكونات الشعوب – ليس الشعب- السودانية، في الأبعاد التاريخية والثقافية والاجتماعية التي انعكست بدورها على السياسة والثقافة والاجتماع والدين، ومع ذلك سيظل بدون تضليل، الأس الجوهري، الجامع بين كل تلك التناقضات ومتناقضاتها، هو صراع الهوية في الداخل السوداني، الذي صنع مأساة تعريف السوداني المتذبذب لنفسه ومع ذاته، أو في فهم إدارة تقاربه أو اختلافه أو حتى مشاركته للآخر السوداني، الذي يختلف عن الآخر الخارجي، في الإقليم أو حتى خارجه.
الموروث التاريخي للأزمة، هو محط التوظيف ومعمل لتوليد كل الأزمات في عناوينها المختلفة، على بنية نسق صراع الإرادات المجتمعية السودانية بين بعضها بعضا، بعيدا عن اللافتات السياسية وشعاراتها، من اليمين في أقصاه، إلى اليسار والوسط. الشاهد في هذا، حتى أن لعبة صراع المصالح بين الإسلامويين بعضهم مع بعض، بعدما وصلوا محل المال الذي توفره الدولة التي تعني السلطة والحكم فكروا في سرقته، فجاءت سياسات الاغتيال والاقصاء حتى ضد زعيمهم الراحل حسن الترابي، الذي ما كان ليتم ولا يقع، لولا الاستعانة بمفهوم الهوية العنصرية، فإقصاء الترابي، كان على أساس عرقي قح، من طرف تلامذته، حيث تبين من خلال تجربة حكم الحركة الإسلامية للخرطوم، أن منهج حكمها في تدبير الشأن العام، منهج عنصري مكتمل الجوانب، ضد العامة وفيما بينهم. هذا المعطى والفرز، الذي هو أمر واقع وماثل في المشهد السوداني وكذا محل لتوزيع الأدوار، فيه الجلي المكشوف والمخفي، الذي يشير ويؤكد بدون جدال، أن المتفق عليه بين جل النخب العسكرية والأمنية والسياسية المتحكمة والنافذة، هو بقاء مركز القرار والحكم السوداني، كما هو بدون زحزحة، يظل هو الثابت والكائن ومحل الشرعية «التاريخية»، مع دعوات لجراحات بسيطة بدون مس للجوهر، ومع ذلك، جواز ووجوب استعمال كل الأدوات لإبطال مفعول هيجان ما يعرف بـ»الهامش السوداني، والعمل على سقوط ما يعرف بجدلية صراع التمركز والمحيط السوداني، عنوان الحراك الجماهيري السوداني، وهو يختلف عن صراع الهامش والمركز، الذي تعرض لتحريف في المفاهيم والدلالات، لمقتضيات تتطلبها إدارة الصراع مع قوى الهامش، حيث الأخير، هم مجموعة من الحاقدين، الأفارقة، العبيد… إلخ، يريدون القضاء على المركز الذي هو، النقي، جمهرة الصفوة، رواية، قد تجد سندها في ثنائية الزنج/ العرب، أو بنوهاشم/قريش، أو قريش/ والعرب، عموما في حال كهذا، طبيعي أن يصطف الكل وراء منظومته التي يعتقد، في المتخيل أو حتى التوهم، الأمر سيان، لا يختلفان. لذا وفي سياق فحص بنية طبيعة الصراع السوداني الحالي، لا نستطيع القول، إنه صراع تحكمه صراعات أيديولوجية، وفق مدارس فكرية أو حتى شعارات قيم الدولة الحديثة، لا مثاليات ولا ما ورائيات ميتافيزيقية، وإنما بشكل كبير ومكرر، هو صراع لإرادات اجتماعية متباينة مختلفة ومتخاصمة نفسيا وتاريخيا، وقدرها أن تكون ضمن تلك الجغرافيا
البائسة، ولا خيار نظريا لحل إرث تراكم هذه الأزمة، إلا على أساس تسوية اجتماعية سياسية، وفق محاصصات اجتماعية على أساس الهوية، وفق اعتقاد كل فريق، وحقه في الاعتقاد، أو العمل على إسقاط مؤسسة الدولة نفسها محل الصراع، لتقاسم نتاج هذا الإسقاط، وهو الخسارة العامة وللجميع. وبعد تذوق مرارة الخسارة، طبيعي أن تجتهد النخب في تسوية جديدة وعقلانية قد تكون مرضية حينئذ. المعروف في سيناريو الأزمة، أن المبتدأ والمتفق عليه إلى حد كبير هو استعادة الدولة أولا، كأحد أهم الأجندات الوطنية للسودانيين من حكم البشير. كما المعروف في ظل هذه الأزمة، أن أهم العوامل التي دفعت بإطالة ديكتاتورية الهمج القائمة الآن، بوجه عنصري في كل محاورها، هو المتغير الجديد في «تابو» اللعبة السياسية في البلاد، حيث اختل البناء القديم الناتج عن بنيات الدولة الاستعمارية، التي هي امتداد لها أيضا، بظهور قوى جديدة كانت خاضعة «للتابو» القديم، هذه القوى تمتاز بكمها ونوعيتها التي عرفت التطور، رغم حصارها التاريخي بوعي وتنظيم سابق.
هذا الانزلاق الذي عرفه المشهد السياسي القديم، بظهور القوى الجديدة، غير اللعبة السياسية في البلاد، ولن تهدأ إلا بتسوية حقيقية جادة. والغريب أن هناك حيرة في التعاطي معها، مقابل التخوف منها، عبر كم هائل من الإسقاطات والتشويهات لفائدة العزل والإقصاء، منظم ومنسق، ليس المجال فسيحا لذكرها ولكن الأهم ما فيها، ليس هناك أي فعل سياسي في الجغرافيا السياسية السودانية له لبوس الفعل السياسي الوطني ومحل للشرعية والمشروعية إلا ما ينتج عبر جغرافيا المركز وحواضنه، غير ذلك، فهو عنصري، قميء، قبلي، فيما الدولة نفسها لا تعرف إلا أنت من أين؟ وما قبيلتك؟ في هذا، ترى الاضمحلال والسخرية والإزعاج عندما يتحدث الديكتاتور عن دين الله والدين الإسلامي.
راهنا، في عمق هذه الأزمة، ترفع القوى الوطنية المناهضة للديكتاتورية شعارات كثيرة تتلخص في «الإسقاط» أو التسوية، التي تسمح بانتقال تدريجي يؤدي إلى تفكيك الديكتاتورية لاستعادة الدولة أو استردادها، في المقابل ترى المنظومة الديكتاتورية، لا هذا ولا ذاك، في هذا الخضم، يبقى سؤال الآليات التي تحقق لكل طرف أهدافه، وبالتالي مهماً أن تفحص المعارضة السودانية آلياتها من جديد، وأهم هذه الآليات هو الخيار العسكري مهما بلغت صعوبته، بدون أن يتحمله طرف دون آخر، واختيار مكان استعادة الدولة، فكما ثبت، ليس فيما يعرف بالهامش السوداني وإنما حُصر في الخرطوم وفي الخرطوم ذاتها في مصنع القتل والتحكم فيه بحي «كافوري»، السؤال، كيف تتحول الحروبات السودانية وتنتقل بحروب نوعية إلى كافوري مباشرة، الثاني في هذه المعادلة، هي العودة إلى الجيش السوداني مرة أخرى، لأنه قد يرجح الكفة ويعيد التوازن المختل بين الديكتاتور والقوى الوطنية، مؤسسة القوات المسلحة يجب أن تفرز نفسها على أساس أبناء الهامش، بتصنيفات المركز نفسها، حيث المطلوب وطنيا، وفي كمها للانحياز لقوى الوطن، هذا الفرز وقع أصلا بعد تكوين مؤسسات ما عرف بقوات «الدعم السريع». 
إذن، الدعوة مستمرة لأبناء هامش القوات المسلحة وهم هامش الوطن لتحديد موقعهم في طريق البحث الطويل لتحقيق إنسانيتهم، أو أن يبقوا هكذا وللأبد.

محجوب حسين
٭ كاتب سوداني مقيم في لندن

منصور خالد:الدولة تتجه نحو الهاوية بسبب فشل "النخبة"


حذّر المفكر والسياسي، منصور خالد، من مغبة وقوع الدولة في الهاوية بسبب فشل النُّخَب في حل مشكلاتها. وأشار د.منصور إلى أن التطرّف بات يهدد تماسك المجتمع السوداني
وقال خلال محاضرة ألقاها بالنادي الدبلوماسي بالخرطوم، في بمناسبة تكريمه، أن النخب السياسية فشلت في إيجاد حل لمشكلات البلاد من الاستقلال، مشيرا إلي أن أي فشل آخر سيودي"إلي ذوبان الدولة ، وهو سيودي الي طريق الهاوية"ووصف خالد السياسيين السودانيين بمن فيهم شخصه "بالمستهبلين"، لأنهم فشلوا في تحقيق أمنيات السودانيين واستمرارهم في أنكار ذلك. وأضاف: " لم يستطيعوا حل مشكلة الجنوب الذي انفصل، والآن البلاد تعاني من حروب في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق"وقال ان البلاد تعيش في أسوأ فتراتها منذ الاستقلال بعد تردي الأوضاع الاقتصادية إلي مستويات سيئة، ومشى قائلاً:"تزايدت معدلات الهجرة، وعدم توفر الخدمات لأكثر من ٦٢٪ من السكان، وارتفاع عدد حالات الانتحار لتصل إلي الأعلي في المنطقة العربية والإفريقية"وشدد خالد الذي ظل يتحدث لساعة ونصف، على أن التطرّف الذي انتشر بصورة كبيرة، بات مهددا كبيرا لوحدة المجتمع، في ظل انتشار ثقافة عدم التسامح التي جاءت بها الجماعات الاسلامية، مشيرا الي ان " هذا الوضع لا يساعد الي الوصول الي اي تسوية سياسية او حوار مثمر، وهنالك ظواهر سالبة كثيرة انتشرت في المجتمع بسبب سياسات الحكومة الحالية مثل التدين الشكلاني وشيوع ثقافة النفاق".
 وتوقع د. منصور الذي شغل منصب وزير الخارجية في وقت سابق،أن يثور الجيل الحالي في أيّة لحظة، مشيرا إلي السلطة ليس لديها خيار سوي الاستماع إليهم
التغيير

رئيس براعم بحري يواجهه الخيانة الأمانة

وجهة محكمة الجنايات المال العام بحري برئاسة د. صلاح عب الحكيم أمس الأحد تهمة خيانة الأمانة الى رئيس هيئة براعم و ناشئين بحري واتهمته بالاستيلاء على 29 ألف جنية دون وجه حق فيما انكر الأخير التهمة وأفاد المحكمة بأن لديه شهود دفاع .
وأبلغ الشاكي في القضية بأن المتهم استولى علي الأموال مثار القضية بعد ان صدقته له محليه بحري لصالح البراعم والناشئين و الروابط .
و قال المتهم خلال استجوابه ان الأموال موضوع القضية تم صرفها في اعمال هيئة البراعم والناشئين و أن وزير الشباب و الرياضة كلفه ضمن لجنة تسيير لـ6 اشهر و أضاف :”الهيئة لا توجد بها أية ميزانية مرصودة من قبل الوزارة الولائية أو المحلفية وتعتمد على التبرعات و الهبات و المبادرات .

صحيفة حكايات

(270) مليون دولار منحة كويتية لتنفيذ مشروعات بولايات الشرق

أكد مساعد رئيس الجمهورية موسى محمد أحمد، حرص الدولة على إنفاذ مشروعات الشرق المتعثرة والعمل على تجويدها، في وقت أعلن صندوق تنمية وإعمار الشرق عن منحة كويتية بقيمة (270) مليون دولار لإنشاء (3) مشاريع جديدة بولايات الشرق الثلاث.
وقال موسى خلال مخاطبته مجلس تشريعي القضارف إن المرحلة القادمة ستشهد انتخاب واختيار مشروعات جديدة لولايات الشرق، وأبان أن حضورهم للولاية بغرض أخذ رؤية الأجهزة التشريعية والتنفيذية حول اختيار وتحديد المشروعات التنموية القادمة.

صحيفة الجريدة

أبرز عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة يوم الاثنين 14 مارس 2016م


صحيفة أخبار اليوم:
  • ممتاز: مستعد أتوضأ واقسم بالله عشر مرات الوطنى لم يجتمع بشأن مشاركة البشير فى تشييع الترابى
  • ندوة سياسية ساخنة شهدت مشادات بين منسوبى الشعبى والوطنى ود. على الحاج ادلى فيها بافادات مثيرة
  • التعليم العام تعلن اكتمال الاستعدادات لانطلاقة امتحانات الشهادة الثانوية اليوم
  • على الحاج : سنسر على خطى الترابي ولن نحيد عن الطريق ووحدة الاسلاميين قادمة من يريد أن يبحث فى ملف اتهامي بتبديد أموال الطريق الغربي فليبحث

صحيفة التغيير:
  • ملاسنات واتهامات متبادلة بين “الوطني” و”الشعبي”
  • وزير النفط السابق: التفكير في وحدة قادمة خطير للدولتين
  • والي الخرطوم ينفي إيقاف شراء غاز المستشفيات
  • هلال: سد النهضة سيؤثر على البيئة
  • اتجاه لرفع سقف التمويل الأصغر إلى 50 ألف جنيه

صحيفة ألوان:
  • على الحاج: الحوار الوطني ليس مباراة مونديال
  • نصف مليون طالب وطالبة يجلسون للشهادة السودانية اليوم
  • بنك فيصل الاسلامي يعلن الاقتصادي الشاب الباقر نوري مديراً عاماً
  • توجيهات باعفاء مستفيدي التمويل الأصغر من الضرائب

صحيفة الأهرام اليوم:
  • البرلمان: سنعمل مفاعل نووي دون جر السودان للمصير (الكوري)
  • والى الخرطوم: أي مستشفى مخالف سيتم اغلاقه وان كان يتبع لوزير الصحة

صحيفة اليوم التالي:
  • تحقيق لـــ “اليوم التالي” يكشف عن تجاوزات مالية في سودابوست
  • “الوطني”: لا ندير حواراً تحت الطاولة ومستعدون لانتخابات مبكرة

صحيفة الصحافة:
  • بعد 15 عاماً من القطيعة.. قيادي يكشف اللقاء الاول بين د . الترابي وعلي عثمان
  • ملاسنات وتجاذبات بين اطراف من الوطني والشعبي في ندوة د. علي الحاج

النيلين