السبت، 14 نوفمبر 2015

حصيلة هجمات باريس ترتفع إلى 40 قتيلا


ارتفعت حصيلة الهجمات المتزامنة في العاصمة الفرنسية باريس إلى 40 قتيلا فيما أصيب العشرات يوم الجمعة 13 نوفمبر/تشرين الثاني، حسب وسائل الإعلام الفرنسية.
وقالت وسائل الإعلام الفرنسية إن إحدى الهجمات استهدفت مطعم كمبوديا في الدائرة الـ11 وسط باريس واستخدم المهاجم مسدسا أوتوماتيكيا ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من الأشخاص في حصيلة أولية.
من جهة أخرى، ذكرت وكالة “أسوشيتد برس”، سماع دوي انفجارين في ملعب باريس أثناء مبارة كرة قدم بين فرنسا وألمانيا.
هذا ونقلت مصادر فرنسية أن مسلحين احتجزوا 100 رهينة داخل قاعة “باتاكلان” للحفلات في باريس خلال حفل لموسيقى الروك وطوقت الشرطة المبنى من جميع الجهات.
وكانت أنباء وردت عن دوي انفجارين في ملعب باريس أثناء مبارة كرة قدم بين فرنسا وألمانيا.
ونقل الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند الذي كان يحضر المباراة الودية بين منتخبي ألمانيا وفرنسا إلى مكان آمن.
وتوجه الرئيس الفرنسي برفقة وزير داخليته إلى مقر وزارة الداخلية وترأس اجتماع أزمة خلية.

روسيا اليوم

الخرطوم تطالب القاهرة بإيقاف تفتيش واحتجاز السودانيين


بعثت سفارة السودان في القاهرة بمذكرة إلى وزارة الخارجية المصرية تحتج فيها على تعرض السودانيين المَوجودين بمصر الى مُعاملة سيئة من قبل الشرطة والأمن الوطني الأمر الذي اعتبرته السفارة السودانية أمراً غير مقبول، وقالت المذكرة المعنونة لمكتب نائب مساعد الوزير لشؤون الأجانب والتصديقات بالخارجية المصرية انها سبق وأن أرسلت مذكرة في وقت سابق ولم تتلق رداً حتى الآن، مشيرة الى أنّ الحملات الخاصة بتفتيش السودانيين واحتجازهم قد تزايدت بشكل ملحوظ، وقالت المذكرة إن البلاغات والمعلومات التي تصل للسفارة السودانية أفادت بتعرض السودانيين في مصر وخاصة القاهرة إلى معاملة سيئة من قبل الشرطة والأمن المصرييْن (وهذا أمر غير مقبول بالنظر للعلاقات التي تربط بين البلدين والاتفاقيات المُبرمة بينهما وخاصةً اتفاقية الحريات الأربع)، وأعربت السفارة عن أملها في أن يجد الأمر الاهتمام اللازم من جهة الاختصاص، كما يحدوها الأمل في أن تتلقى ما يفيد بصدور التعليمات بالتحقيق في تلك المُمارسات والإجراءات ووقفها فوراً.
الرأي العام

الجمعة، 13 نوفمبر 2015

(الشعبي) و(الوطني) يعارضان مشاركة غازي في اجتماع أديس أبابا حول الحوار الوطني


أكد مسؤول حكومي رفيع أن رئيس الوفد الحكومي المفاوض تسلم الدعوة لحضور مفاوضات حول المنطقتين ودارفور، الأسبوع المقبل، نافيا تصرحات مسؤولين أخرين بعدم وصول الدعوة. كما كشف المسؤول الذي فضل عدم الاشارة لاسمه، عن معارضة حزبي المؤتمر الوطني والمؤتمر الشعبي مشاركة رئيس حركة ا(لاصلاح الآن) غازى صلاح الدين في الاجتماع التحضيري لرغبتهما في اقتصار الاجتماع على اقل عدد ممكن من المشاركين.
وقال المصدر لـ "سودان تربيون"، الخميس، إن الحكومة مستعدة للمشاركة في جولة مفاوضات الأربعاء المقبل بعد وصول الدعوة لرئيس الوفد ابراهيم غندور، على ان تكون جولة واحدة بمسارين لمناقشة قضية المنطقتين ودارفور، على غرار الجولة التاسعة.
وابدى استغرابه لصدور بعض الأصوات النافية لاستلام الدعوة، مؤكدا أن الحكومة سبق وقدمت احتجاجا مكتوبا لرئيس آلية الوساطة رفيعة المستوى ثابو أمبيكي بسبب تسليمها الدعوات للتفاوض في وقت متأخر.
وأضاف أن أمبيكي التزم لغندور بإبلاغه شخصيا بموعد الجولة وحال موافقته عليها يتم اعلام الطرف الآخر، ولفت الى أن تأكيد الحركة الشعبية على لسان ياسر عرمان تسلم الإخطار بموعد الجولة يؤكد أن الخرطوم تسلمتها أيضا.
يشار إلى أن عرمان أكد في تصريحات صحفية الاربعاء استلام الدعوة للتفاوض مع الحكومة السودانية في يومي 18 و19 نوفمبر حول وقف العدائيات ومرور العون الانساني مشددا على انهم سيطالبون بوقف شامل للعدائيات.
وبشأن احتمالات حدوث تغييرات في وفد الحكومة، قال المسؤول إن بعض الأصوات في حزب المؤتمر الوطني والحكومة طالبت بإيكال مهمة رئاسة الوفد لأمين حسن عمر، أو ابراهيم محمود، مساعد الرئيس ونائبه في الحزب، نظرا للمسؤوليات الجسام الملقاة على عاتق وزير الخارجية ابراهيم غندور.
لكن الرئيس عمر البشير طبقا للمصدر جدد تكليف غندور بقيادة الوفد في الجولة المقبلة لمفاوضات المنطقتين، على أن يقود أمين حسن عمر ومحمد مختار وفد الحكومة بشأن مسار دارفور، واكد ان الجولة المرتقبة تركز على القضايا الانسانية والتوقيع على وقف اطلاق النار.

غازي غير مرغوب فيه
في غضون ذلك كشفت مصادر موثوقة لـ"سودان تربيون" عن نشوب خلافات بين الحكومة والوسيط الافريقي تابو أمبيكي بشان مشاركة رئيس حركة (الاصلاح الآن) غازي صلاح الدين في الاجتماع التحضيري المصغر، وأفادت أن كل من المؤتمر الوطني والشعبي اظهرا اعتراضا على مشاركته في مؤتمر الخارج بعد تحفظاته على الحوار الداخلي.
وأكدت أن مساعي تبذل بشكل حثيث لاستبداله بالأمين السياسي للمؤتمر الشعبي كمال عمر، إلا ان الأرجح طبقا للمصدر، مشاركة غازي صلاح الدين، وهو ما تتمسك به الآلية الافريقية رفيعة المستوى باعتبار انه الموقع عن آلية الحوار في اجتماع 5 سبتمبر 2014.
الى ذلك من المنتظر ان يتوجه وفد من الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل الى أديس أبابا لإجراء اتصالات مع القوى المعارضة المشاركة في المؤتمر التحضيري.
ونقل مصدر في الاتحادي لـ"سودان تربيون"، الخميس، اتفاق قيادات الحزب على ابتعاث كل من علي السيد، وحاتم السر وابراهيم الميرغني إلى أديس أبابا لنقل رؤية الحزب كاملة للمؤتمرين باعتبار أن الحزب يساند اطروحات المعارضة، ومتمسك بان يكون الحوار شاملا، وأضاف "إذا رفضوا وجودنا على الطاولة سنشارك بصفة مراقب".
سودان تربيون

حكومة الإنقاذ وأميركا ..الحب من طرف واحد .. بقلم: حسن الحسن


العلاقات بين الخرطوم وواشنطن أصبحت اشبه بعلاقات حب من طرف واحد حيث تلهث الحكومة بقياداتها نحو واشنطن دون ان تعطي لهم بالا بل تزيد واشنطن في صدها وصدودها لما تراه من مطلوبات واجبة السداد تتعلق بحسن سير وسلوك لنظام نحو شعبه .
    الحكومة نوهت اكثر من مرة للمسؤولين الأميركيين سواء عبر سفارتهم في الخرطوم أو عبر وسطاء بانها تفتح صفحة جديدة أول سطرها الحوار الوطني وأنا لا تمانع في استقدام الآخرين لانتزاع اعتراف علني أو ضمني من واشنطن بجدية جهودها .
    لكن ميراث عدم الثقة بين الحكومة معارضيها الذي حول الحوار إلى حوار بين الحكومة ونفسها أفسد كثيرا من خططها مما جعل واشنطن تتمنع طلبا لبرهان على مصداقية الحكومة والتزامها حيث لا يمكن ان يحدث أي تطبيع او رفع للعقوبات مالم ينتج الحوار وضعا ديمقراطيا ووفاقيا شاملا على ارض الواقع وهذا مالا تريد ان تفهمه الحكومة وحزبها ومجموعة أحزاب الزينة المهمومة بنثريات الحوار اكثر من ضمانات انفاذ نتائجه إن اكتمل عقده.
    وصدود واشنطن وانعكاساته النفسية على بنية النظام بدا واضحا من خلال تصريحات مسؤوليها حيث أقر وكيل وزارة العدل بالسودان، في اجتماع اللجنة العربية لحقوق الإنسان بالقاهرة، إن كل التحركات التي قادتها الحكومة لرفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب وقوائم الحظر "لم تجدي نفعاً.
    وقال أحمد عباس عبدالله إن حكومتهم فشلت في إنهاء العقوبات الأمريكية المفروضة على بلاده التي أضرت بالشعب لأكثر من 20 عاماً، وقال إن كافة التحركات التي قامت بها الحكومة لرفع اسم السودان من قوائم الحظر باءت بالفشل.
    أما القيادي في المؤتمر الوطني قطبي المهدي فقد عبر عن يأسه في علاقة مع واشنطن باتهامه الولايات المتحدة بالسعي لانهيار اقتصادي في السودان، من خلال الضغط على أصدقائها لتفعيل العقوبات التي تفرضها على الخرطوم .
    وقلل قطبي في حديث صحفي من الرهان على زيارة وفد الكونغرس الأمريكي، الذي زار السودان مؤخرا لإحداث أي تحول في العلاقات بين الخرطوم وواشنطن.
    أما واشنطن فمع تمنعها تعمل على ممارسة الضغوط المباشرة على الحكومة مقابل رغبتها في نيل رضائها عنها فيما يشبه الدخول في التفاصيل وكان ذلك واضحا من خلال تعهد البرلمان ممثلا في اعضاءه لمسؤولة أميركية بمراجعة المادة 152 المتعلقة بالزي الفاضح وما يسمى بقانون النظام العام .
    ليس هذا فحسب بل استفسرت مسؤولة  الإدارة السياسية وحقوق الإنسان بالسفارة، الأميركية بالخرطوم لجنتي التشريع والعدل والشؤون الخارجية بالبرلمان ، عن قانون النظام العام والمادة ١٥٢ من القانون الجنائي المتعلقة بالزي الفاضح التي تم التعهد بإلغائها او تعديلها والتي اعتبرت السفارة الأميركية أنها تشكل انتهاكاً لحقوق المرأة.
    ما لا تريد أن تفهمه الحكومة هو أن مؤسسات صنع القرار في أميركا ليست كالتي في العالم الثالث الي يمسك الرئيس أو أجهزة الأمن بها يوجهها حيث يشاء ولا أعتقد ان تنتظر الحكومة قرارا من أوباما او وزارة الخارجية الأميركية بإعادة تطبيع العلاقات مع  الحكومة بهذه البساطة مالم تكن هناك متغيرات ملموسة على الأرض توجب استصدار مثل ذلك القرار من الكونغرس .
    وهي قرارات تتعلق ببسط الحريات الأساسية وتحقيق التحول الديمقراطي الكامل واحترام حقوق الانسان وبقية المطلوبات التي ترفعها المعارضة ليل نهار حينها فقط يمكن أن تعود العلاقات السودانية الأميركية إلى طبيعتها ويمكن ان يعود وجه السودان المشرق في المجتمع الدولى وتعود معه كل حقوقه المجمدة لسوء السلوك  وصحيفة السوابق التي لا تسقط بالتقادم في العالم الحر وعصر حقوق الانسان .

سودانايل

أنباء عن اعتزال الفنان محمد ميرغني الغناء


كشف مصدر مطلع لـ(الرأي العام) عن اعتزال الفنان محمد ميرغني الغناء، وقال المصدر إن الفنان محمد ميرغني يفكر بصورة جادة في اعتزال الغناء، وأضاف” إن وفاة زوجته التي حدثت مطلع الأسبوع هي السبب وراء تفكير ميرغني في اعتزال الغناء”.
 الرأي العام

الشفافية تنتقد هيئة الاتصالات لعدم تنفيذ مشروع التنقل بالرقم بين الشبكات



اعتبرت منظمة الشفافية السودانية، ان عدم تمكن هيئة الاتصالات كجهاز رقابي منظم لقطاع الاتصالات في الزام الشركات بانفاذ مشروع حرية التنقل بالرقم بين الشبكات، يمثل قصوراً.
وقال رئيس المنظمة د. الطيب مختار في تعميم صحفي امس، ان الهيئة لا تستطيع ان تلزم الشركات بإنفاذ المشروع من حيث انتهى الاخرون، وعزا ذلك لضعف الهيئة امام شركات الاتصالات.
واضاف ان الاهداف الرئيسية للمشروع لم يتحقق منها غير الحرية المنقوصة للتنقل بالرقم، وان المتطلبات الاخرى للاستفادة من المشروع مثل التمتع باختيار الخدمة الجيدة والتغطية المتاحة والقيمة المناسبة لن تتحقق مع الاجراءات المعقدة التي تم الاعلان عنها.
وتابع ان ثورة المعلومات والاتصالات اوجدت الامكانية الفنية التي تمكن المشترك من اختيار الشركة التي تناسبه دون الحاجة لتغيير رقمه، ودون ان يتكبد مشقة اللجوء للمكاتب، ودون تقييده بفترة (3) اشهر للانتقال من خيار لاخر، مما يجعل من ذلك الاجراء مضيعة للوقت والجهد والمال.
وتساءل مختار (كيف للمواطن في المناطق النائية والحالات الطارئة الاستفادة من تلك الخدمة مع تلك الاجراءات؟)، وطالب بتطبيق الانتقال بالرقم مباشرة من الهاتف عبر برنامج مطبق لاختيار الشركة في اية لحظة.

الجريدة

أبرز عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة يوم الجمعة 13 نوفمبر 2015م


السياسي:
لجنة تقصّي حقائق حول أحداث جامعة القرآن الكريم
اختفاء طالب سوداني بعد عودته من الصين بيومين
مجلس الوزراء يعتمد إضافة عام دراسي بمرحلة الأساس
مواجهة تاريخية بين منتخبي السودان ودولة ج السودان في بحر دار

أخبار اليوم:
المهدى وابو عيسى ومدنى وجبريل والحلو يخاطبون اجتماعات قوى نداء السودان بباريس
“الشعبى” و “الوطنى” يعارضان مشاركة غازى فى اجتماع اديس ابابا حول الحوار الوطنى
مئات القتلى والجرحى فى تفجيرات هزت معقل حزب الله ببيروت
تحرير الطيار الأوكراني المختطف بغرب دارفور

السوداني:
وزير الدفاع يلتقى رئيس اركان القوات الاماراتية
الأمم المتحدة تحذر من كارثة انسانية وخيمة بالجنوب
وزير المعادن: أعمالنا وعقوداتنا مدروسة وليس لدينا ما نخشاه
قرارات رئاسية بتعيين وكلاء وزارات ومديرى هيئات

الرأى العام:
نائب الرئيس وهارون في حاضرة النفير
الأبيض حراك التنمية والتمويل والشباب
حسبو: دولتنا وسطية ونرفض داعش والتشيع والغلو والتطرف
هارون: مشاريع الشباب لابد أن تكون بعيدة عن النمطية
نائب الرئيس: الأبيض تنافس العاصمة

الوطن:
ورشة عمل سياسيات التشغيل تبدأ أعمالها
معتمد القضارف يتفقد مطبعة الوسائل التعليمية ويقف على ترتيبات دعم الدورة المدرسية
معتمد المناقل يتفقد سير العمل فى سوق المدينة
اكتمال الترتيبات لملتقى تنمية الصادرات الدولى بالشارقة منتصف ديسمبر المقبل

الأهرام اليوم:
القارديان: 60% من المسلمين تعرضوا للتمييز ببريطانيا
علاقة الانسان بالعسل عتود الى العصر الحجرى

الانتباهة:
مجلس الهلال يتفقد مشروع الجوهرة الزرقاء نهار أمس
نفى رسمي لاستقالة دكتور معتصم جعفر
السودان يواجه جنوب السودان فى سيكافا
سفارى وسعيد ومساوى يغيبون عن رحلة زامبيا
المريخ يوالى تحضيراته لنهائي الممتاز